الأنثى … والمسيار بقلم نزار ابو حلب
تبقى الأنثى في اغلب الأحيان وبحسب تكوينها النفسي والجسدى بسيطة في تركيبتها الروحيًة . تتأثر وبقلب مفعم بالحب وبعيون ترقرق دمعآ لحدث بسيط شاهدته أو سمعت به.
زواج المسيار ..
نوع من العلاقة بين رجل وأنثى يتم بعقد زواج يتيح لهما اقامة المعاشرة الزوجية من دون ان يكون بالضرورة ان يعيشا مع بعض تحت سقف واحد هي في مسكنها وهو متى اراد وطرآ منها ذهب اليها لقضاء نزوته . واشباع غريزته متى ما أراد .. هو غير مجبر بالأنفاق عليها او يكون مسؤلآ عن حوائجها اليومية ..
وهنا نجد الأنثى هي احدى حلقات الجمتمع وهي الأضعف وهنا يجدر بنا ان نتسأل ؟
هل الأنثى للجمال والمتعة والجنس الا قيمة لها ولاوزن بغير هذا اذن هي لوحة جميلة وكل واحد يقدًر ثمنها على ذوقه وبحسب ماتوحى اللوحة له بمقدارالجمال بنظره .. !!
الا يجب علينا ان نغير من واقعها الذي فرض عليها من تابع خاضع الى كائن جميل ورائع .
اذآ لماذا المسيار ..
تشريعات حديثة كثيرة ظهرت مؤخرآ تجيز زواج المسيار وتشجع من يرغب بذلك خاصة الفقير لعدم وجود امكانية الزواج العادي لغلاء المهور وما الى غيرذلك وحماية العوانس من فاتهم قطار الزواج . ان تمنع عنهم الزنا الطائش ويكون للعانس ولدآ وتشعر بأمومتها وهذا حقها بالحياة .
ومنهم من شجع المتزوجين على زواج المسيار ثانية في حال ان زوجته على غير مايرام وأملا بأن يحافظ على بيته وتكون زوجته على رأس عملها في المنزل .. يحق له الزواج وبدون ان تدري السؤال هنا ؟
الشرع اجاز للرجل مالايجيزه للأنثى .. اذن الأنثى تؤذي ألأنثى بقبول سرقة والرضاء بزوج يدخل عليها وهو بالأحرى زوج لأنثى من بنات جنسها الاتجدوا معي ان ذلك الزواج يشجع كثيرآ من الرجال بالرحيل الى زواج جديد .ويعطيك المبررات لذلك وانه الحمل الوديع وعليه بالزواج لأن زوجته لم تعد تعجبه ا وان زوجته لم تعد كما كانت عليه سابقآ .
نعود ثانية الى ان الأنثى تقع دائما تحت تشريعات تسمح او تمنع عنها حسب مقتضيات حاجة المجتمع وكثيرآ منهم يشرعون ذلك ومنهم من يكررًه ذلك. بعض الدول اصدرت تشريعات تحلل زواج المسيار حجتهم بذلك لأجل طهر الأنثى وأن لاتفوت عليها فرصة المتعة والشهوة وبذلك تكسب ثوابآ ويكسب الوطن ولد . وهي لها الأجر والثواب بهذا الزواج لمنع الرجال من الزنا .
ممتازة انت ايتها الأنثى.اوجد لك دور احتماعي وهو منع الزنا عن الطائشين من اراد الجنس عليه بالزواج والمسيار دواء لرد الزنا عن الطرفين .. اذن الأنثى تخضع لقوانين الرجولة .لاحاجة لهم لكرامة الأنثى .
زواج المسيار مقابل شيء يدفعه الرجل . حاجة نفسية او ترضية خلقية اوحنين من وجدان عليه بالجنس مع زوجة المسيار عسى ان يكسب بها ثوابآ احاديث مطولة سمعتها وتناقشت بها والجميع يغنى على ليلاه ليشبع هواه
اليس هذا استهتار بقيمة الأنسانة وهي نصف المجتمع واساس بنيانه نعتمد عليها بكل شيء وبالدموع تأخذ وتودع كل شيء .. لما المسيار اهو سرقة رجل لأمرأة ام سرقة أمرأة لرجل .. لماذا لايبقى الزواج العادي هو السائد ويعتمد في تشريعه من القرآ ن الكريم والسنة النبوية الشريفة . بينما المسيار اجتهاد العلماء يكن ان يخطىء او يصيب .
الزواج الحقيقي الزوجان والأولاد مع بعضهم يضمهم سقف واحد ينفق عليهم ألأب يداري المها تسعد بوجوده معها وبينما زوجة المسيار تنتظر ان يهرب من زوجته لتنعم به زوجآ يحن الى فراشها.
وطالما تكاليف زواج المسيار بسيطة ممكن لهذا الزوج التخلي عنها والبحث عن غيرها ثانية
انها ثقافة الجهل بحقيقة ألأنثى ..
اننا مازلنا نلف وندور ونسقي الأنثى جرعات من امراضنا نحلل لها ونحرم عليها متى ماكان حاجة المجتمع الى اي ثغرة عليها اغلاقها . ألأنثى تدور بفلك غير محدود ولاتعرف اين تقف هذا ظلم اجتماعي تشارك الأنثى به وكيف ذلك ؟
بصمتها .ولاحيلة لهاغير ذلك ان تكلمت احداهن وناقشت قالوا عنها فلتانه وان ناقشة بعلم وآدبيأتيها الرد العنيف بهزة رأس انت امرأة نعم الايليق لها ان تكون أمرأة وصاحبة عقل وقلب يفعم بالحب والعواطف والفكر. انه الخوف الدائم !
ان ترجح كفة المرأة وهذا هو خوف الذكر ..
وتعترض بعض الهيئات المدافعة حقوق المرأة بمنع زواج المسيار لأنتهاك حقوقها وامتهانها وبعض الدارسين للمجتمعات الحالية طالبوا بمنع زواج المسيار لأن انتشاره اسرع ولن يتم تكوين أسرة بهذا الزواج وسوف يكون هناك ابناء بدون أ باء وليست العبرة بالنسب بل العبرة ان تكون ألأسرة مجتمعه ويربى فيها الولد. اذن المسيار . هو اجازة لأقامه الجنس بشكل شرعي وعند اتهاء العلاقة الجنسية انتهى مفهوم ألأسرة وكل يذهب الى ماكان عليه وحيدآ لينتظر ثانية لقضاء الوطر !!!!!
كان الله في عونك ايتها الأنثى انت الأقوى ولكن لالالالالالاتدري .
ليش بس ببلادنا عم يصير هالحكي
البنت من يم ماخلقت على الدنيا وهي مظلومة ومتى ماكبرت كتر الحديث عنها مشيتها غنجها كلامها كل الأمور والحركات محسوبة عليها
دائمى تبقى المراة تنفذ رغبات الاهل فيحولوا يقنعوها بالزواج لحتى يشيلو الهم عن قلبن ويكون امنو جازت البن او المطلقة المهم في مين مؤل عنها الكل بيقول هم ونزل عن قلبي ليش هيك الدنيا
نظام الأقنعة للهرب إلى مداخل جديدة لإرضاء النفس البشرية موجودة دائماً فدائماً الغاية تبرر الوسيلة و لكن دائماً هناك رابح و خاسر و أظن ان هذه اللعبة هي لعبة المؤامرة و الرهان على الأعراض !
كل ذلك هروب من المواجهة و الهرب إلى جو المقامرة و المتجارة بهدف الكسب السهل لشي هو غالي و قيمته الحقيقة اكبر مما سموه المسيار .
اخى الكاتب العنوسة في بلدنا اصبحت كثيرة ومامنا من واحدة الا وترغب بان يكون لها اسة وولد وهذه الدنيا فيها القوي والضعيف مثل الغنى والفقير بس الأثنان اخذا حقهم من الحياة اما نحن الذين وقعنا بالعنوسة وفاتنا مشوار الزواج لسبب ما تختلف منا الواحدة عن الأخرى فلا مانع ان من شرع زواج المسيار وهم علماء افاضل ان يكون عملا ميسرآ لفتاة تعثرت عن ركب الزواج وارادت ان تتمسك بأخر عربة لتحظى بينصبها من الحياة . الكاتب الأستاذ نزار كان بودي ان أقرأ لك مقالة عن حالة اجتماعية متل زواج المسيار يكون تشجيعآ للبنات العازبا وترغيبهم بالزواج افضل من العنوسة وتكون الواحدة قد أخذت نصيبها من الحياة بالمعاشرة وولد افضل من ان تكون في يوم من الأيام على مائدة أخ وآخ من هذه الأيام ارجوا منك تشجيعآ اخى الكاتب واترك اللوم !!!!!! ومن يومها الفتاة أفل حظآ من الرجل عذرآ للأطالة
تحية استاذ نزار
انا امراه…
فرحتي بالحب كفرحة الطفل بلعبه جديده ولطيفه
في المشاعر وفيه مخلصه وفي وجه الغدر قاسيه مخيفه
ووقت الجد اكون بمئة رجل وفي المرح خفيفة الظل ولطيفه
انا امراه…
لست اسيره او رهينه في يد رجل يريد لي الدمار
ان ارادني شريكة دربه سأكون لطريقة المنار
سأكون له سكن ومأوي وسأغمره بحب كالأ نهار
وان ارادني كخادمه سأرحل عنه وارفض بقوه الانكسار
وارحل عن الحب بلا عوده فأنا ارفض ان يكون الحب طريقي الانهيار
انا امراه….
هل عرفت من انا ايها الكاتب
يامن تكتب عن المسيار انه زواج شرعي لماذا تعارضه
نحن النساء نحب بود ونرغب الحياة
بصراحة أصبح الغرب يطبق قوانينا بشكل افضل منا فعندما يردون العبث بشي يعبثون لأنهم يمتلكون الحرية أما نحن فنحرف و نغير المفاهيم ببساطة و سذاجة كبيرة و نعلم أننا نخالف أنفسنا و نتبع أهوائنا و رغباتنا
علينا مصارحة أنفسنا قبل البدء بأعمال تودي بحياتنا و معتقداتنا
فلا نحرف و لا نبدل بل نسوي أنفسنا و نلجأ لما يقومنا
اشكرك اخي على حرصك على بناتنا و اخواتنا
لك مني كل المودة و الاحترام
الواقع اسوأ من ان يتكلم الكاتب عن المسيار ان كان يهين بالمرأة ام لا ليش ايمت كانت الست لهل الدرجة والله الرجيل مقدرتها انا متخرجة من الجامعة واعمل بمجال شهادتى وكم شاهدت وسطرت بقلمى عن ايامي وايام زميلاتى المتزوجات لم اجد اننا اكثر حظآ من النساء العاديات كل الرجال يعاملون النساء بسلطة الرجل اللهم الا بعض الأكرامية في الكلام من ازواجنا تصدرمنهم على اساس انو بيتكلم مع مثقفة وهو مثقف وهذا الشيء لايحدث الا اذا كنا بمجتمع ولكى يحافظ الرجل على رونقه العصري ولكن عندانهتاء دوره كممثل لهذا الدور يرجع رجلآ غكغيره من الرجال معاملة الرجل للمرأة هي هي لاتفرق بين متعلم وغيره الاقليلا او عند اقتراب قبض الراتب تجده الحمل الوديع اخى الكاتب انا بشوف المرأة تتزوج على مسيار وعلى عاتق العلماء احسن بقائها عاس وعلى الحالتين مو خالصة لاتتزوج واذا بيطلع بيدها تشوي جوزا لاتقصًرهههههههههه
زواج المسيار متل مابيقلو حلال المهم بيفي بغرض والبنت بتخلص من العنوسة وبتخلص من الكلام ائل شيء ليش للاْ ماتزوجت غشيمة مادبرت حالها او طلباتها زاية عبتطفش العرسان منه وكتيرخيو من هل حكى لا والله الزواج المسيار بيفي بالغرض