الزوجةالشريرة…بقلم نزار جبــسة (ابو حلب)
افتعال الخلافات من الزوجات أبقى وأقوى وله قوة قتل ثلاثية تقصف عمر الرجل مبكرًا، مما يدفع الكثير من الرجال لرفع راية البطاقة الحمراء عاجلا أم آجلا!.
التعكير الدائم لصفو الآخر، وهو تمامًا كالحرب النفسية، وترجع سببه للفراغ أو سطحية التفكير عند من يختلقه أو لتربية خاطئة خضع لها منذ الصغر، أو محاولة لجذب انتباه الآخر كانتقام منه على تجاهله لشريكه في الحياة مثلا".
واغلب النساء يتقن اللعب بعواطف الرجل وجذبه أليها ويعترفون
إن الرجل مثل الطفل يمكن إرضاؤه بسرعة، ولكنهن لا ينفذن هذه النصيحة ويشعلن البيوت حريقًا ونكدًا وغمًّا لأسباب بسيطة، هل هو انتقام لمن ؟ لنفسك منه أم أن الزواج نزوة عابرة أم تجربة بحياتنا لم تعجبنا وهل اتخذك زوجة دون رضاء منك أم أنت استحسنت الدلال المزيف إلى أين ستنتهي .
الرجل طفل صغير !
وبعد خراب البيت يدركن حقيقة هذه المقولة .الرجل هو طفل صغير ويبدأ الندم.
ولأن هناك ما يشبه حوار الطر شان بين الزوجين النكديين، وتختفي لغة الحوار لو كانت موجودة أصلا بسبب ظروف الحياة الطاحنة .التي تجعل الزوجة مرفوعة من الخدمة غالبا في الوقت الذي يحتاجها الزوج، وتجعل الزوج خارج نطاق الخدمة ومنتهي الصلاحية بعد يوم عمل مرهق، ولا يبقي لهما سوى وقت ضائع في الإجازات، فمن المهم جدا وضع نهاية لهذه الوضعية المتهرئة أو تخفف منه، ولا تبحث عن أي سبب تافه لكي تفتعل مشكلة مع زوجها دون أن تعي أنه عائد إلى بيته ينشد الراحة في ظلال عش زوجي هادئ ومستقر وهي رسالة موجهة لكل زوجة من زوج، تتضمن عدة نصائح عامة عليها أن تدرسها جيدا وتنفذها قبل أن يرفع لها زوجها راية البطاقة الحمراء ويتمرد ويقلب نظام الأسرة!.
الرجل وكبرياءه ؟
ولا يحلو لها أن تسخر منه إلا أمام أهله يكفي أن لاتراعيه . يعتبر ذلك تصغيره أمام أهله، والحط من كبرياءه كرجل. وكأنها هي من يصرف عليه في البيت . أقولها صرخة مدوية أيتها السيدات بسمة منك لوجه الله ! أقول فلا تجلس في البيت إلا في أسوأ حالاتها لباسا وأقلها نظافة، ومنهم من يخترع الحجج والأكاذيب لااجيد فعل ذلك أن ذلك العمل تطويع أم تصريع أم ماذا ولا يراها إلا وهي تكشر أنيابها أو ترفع صوتها، حتى إنه حاول يومًا مغازلتها ترد عليه بنظرة جانبية حالها شموخ بكبرياء ! أو تتركه لحاله يسهر مع نفسه ويتسلى بعد نجوم السماء؟ هيهات فبعض الزوجات لا يعرفن الابتسامة
يجب على الزوجة أن تراعي حالة زوجها فور عودته للمنزل، فلا تبادر بإبلاغه بالأخبار السيئة، أو تفتح معه نقاشًا في موضوعات تعلم أنها سوف توتره أو تغضبه بحيث تختار توقيتًا مناسبًا بعد راحته لتبدأ الحديث بالتدريج.
الى اين ينتهي الخلاف ؟
ان لاتهمل زوجها بحجة البيت ، لتريه بأنها ضحت بنفسها لأجله لأنه لم يكن في وقتها غيرها من النساء .عليها أن تراعي مطالبه الحياتية والعاطفية قبل أي شيء؛ لأن حرمان الزوج من هذه العواطف .يدفعه للهرب خارج البيت. وربما البحث عن الزوجة الثانية .أو الوقوع في علاقة أخرى، والأهم أن تتفهم أن أشكال العلاقات العاطفية تطورت، بحيث لا تحرم زوجها من شيء أصبح مطلوبًا بالضرورة وقد يراه في غيرها أو يستحسنه في أخرى، ومن المهم جدا فتح حوار بين الطرفين حول احتياجات كل طرف من الآخر بلا حياء,.
أم أن للشيطان نصيب مع النساء.
عذرا هذا الكلام ليس لكل النساء.
فمن الزوجات من هم افضل من الأمهات.
دائمآ علمنا ان الرجل والأنثى علاقتهماهي صراع حتى لوكان الحب التاج الذي جمع بينهما فالأنثى دائمآ لما تحاول ان تحاول تدخل نفسها بصراعات مع الشريك من اجل الأعتراف بها ككائن له حضور مهم على جميع الأصعدة وهي لاتعلم بأن الرجل دائمآ يرسل اليها دليل على انها جزء لايتجزاء من هذه الحياة لكنها بطبيعتها العاطفية الشرسة دائما تحاول اثبات الذات بشكل عشوائي
اما الرجل فلا انكر ان له ذنبً اكبر من الأنثى لأنه مدرك تماما لطبيعتها وهنا اسلط الضوءعلى علم الرجل بحقيقة الأمور لكنه لايتنازل والعكس صحيح ايضا وهنا قد يصبح الحوار متوتر الى حد الجنون والجنون بمعناه الحقيقي ولكني لااشمل كل الناس لأن هناك علاقات زوجية نتعلم منها الترابط والحوار المضيء لطريق قد اعتمته وجهات النظر لكن في النهاية يبرق النور من ذاك الطريق ويبداء اليوم كيوم جميل
شكرآ للأستاذ نزار جبسة ابو حلب على هذه الموضوعات التي تهتم وتلمس حياتنا اليومية
ما أكثر النساء في حياتي و ما أقلهن في قلبي
تكون الأنثى في البداية تطلب حباً و ريثما تحصل عليه تبدأ المأساة
تملك الحب فتملك صاحبه و ليس الكل و لكن الأغلب من النساء اللواتي عرفتهن في حياتي
تطلب حباً و اذا ملكته فيصبح حبيبها أسيراً لطلباتها
و يكون حبها السنارة لالتقاط كل طلباتها فتبدأ بالبيت و المهر و السيارة منتهية بالعبد اي الزوج
كل ما عرفت من نساء يكون عندها حبيب وحيد على أساس …كونها تعرف أكثر من حبيب على أساس أنها تريد أن تختار الأفضل اي الشخص المثالي
و وجهاً لوجه تقول له انت الوحيد في حياتي حتى مماتي
و تبداً سمفونية الكذب حتى وصول المرأة إلى هدفها لا حبها
حتى كرهت أن أتزوج عن طريق الحب و إنما عن طريق العادات و طريقة العبودية التي خلقتها المرأة للوصول إلى مطبخ الرجل …..
لم يعد يكفي الحب للثقة بالآخر و لا عاد يكفي الرجل انثى واحدة
كل ما هنالك أن الحقيقة لم يعد هناك حب كحب أيام زمان
فالمرأة امامها كثير من الخيارات و الرجل كذلك
و رغم صدقي مع النساء دائماً أجد نفسي ضحية النساء
شكراً لك على مقالك الرائع الذي يحيي مآساتي مع النساء
النساء زهرة فواحة ولكن تفوح عندما تريد وتصبح مهزله بعقلها عندما تترك للشيطان سبيل فلا هي ارتاحت أوريحت من معها هي كافرة بحق الحياة ولكن لااجد لعقل المرأة سبيل ؟ هي حواء وان أحتوت لاتحوي بعقلها غير الجنون الى متى والمرأة بعقلها الهزيل تلعب بعاطفة الحياة ومتى نجد عقلا لزوجة ام نزوة لباكية على مسارب
الحياة تبدأ وتنتهي على قارعة الطريق
النساء اكبر من وزنكم وعقلكم ايها الرجال
ابليس خلق من نار لم يستطع ان يكون معها ليعلمها ولكن اجد انه اصبح تلميذا لها ليتعلم منها وكما يقال حواء انزلت ادم من السماء وفي الارض طفشت ابليس
روحوا اغرقوا بطنجرة النساء فلن تذوقوا السمن الا بعد ان تدفعوا الغالي والرخيص وياريت شي عاجبن لبين ماتزوحت طلعت روحي لكى اتمكن من تكوين الاسرة ياريت لاكانت ولاكان البيت الهزيل كل يوم بموت ميت مرة بين ايدين شم قرين بس اشكيا لواحد احد ينتقم منا ومن معاملتا النشح بس الاولاد كسرو ضهري
هن وجهة نظري أن المرأة طفل صغير وليس الرجل .فالمرأة مهما كانت وقحة وفظة وعصبية هناك حدود اعتقد انها تقف عندها .ولكن الرجل الذي تصفه أنت ربما وبكل صراحة لا يتمتع بهذه الصفة الأخيرة . وأنا أقف متعجبا أمام هؤلاء عندما يسمح لزوجته بالتتطاول عليه في النهاية الزوجة هي أنثى ولها طرق لتعامل معها وجعلها تصبح مثلما بربد الرجل بغض النظر عن بعض النزوات التي تحصل للمرأة في بعض الأحبان نتيجة تربية الأولاد وما ينتج عنهم من إرهاق جسدي وفكري .صحيح أن الرجل يتعب طول النهار وياتي الى المنزل للراحة ولكن الزوجة ايضا لديها حمل شاق في المنزل وهي الاخرى لها حق الراحة .(بعض الأمور المرهقة للمرأة على سبيل المثال) :غسل _جلى _كوي _تتدربس الاولاد _ترتيب المنزل والطبخ )هذه الامور كلها لاتكفى لجعلها عصبية؟ .في النهاية أعتقد ان هذا الرجل ضعيف الشخصية ولايمتلك الدبلوماسية التي تتطلبها كل مرأة. أقول ان المرأة ربما تكون مزعجة في بعض المواقف وربما تصبح كما وصفها لنا الأخ والزميل نزار ولكن على الرجل أن يستوعبها ويتفهم الأمور .
تختلف زوجة اليوم عن زوجات ايام زمان اللواتي ينتظرن (ابن الحلال)ليصبح لقب (زوجة)وساما على صدورهن،ويكون بيت الزوجية هو نهاية المطاف ،لكن الآن وبعد ان اصبحت المرأة تحظى بالاستقلالية التامة في جميع نواحي الحياة وخاصة المادية منها ،اختلفت نظرتها الى الزوج فلم يعد من اولوياتها واهتماماتها ،على عكس الرجل الذي لايستطيع الاستغناء عن النصف الاخر باي حال من الاحوال،ذلك لأنه لايستطيع الاستغناء عن شريكة حياته لفترة طويلة يقول الفلاسفة ان الرجل يظل جاهلا بالصفات التي يكرهها في المرأة حتى يتزوج،ومن المرجح ان يكون الامر صحيحيا،اذ وبعد الزواج يبدأكلا الطرفيين بإظهار صفاته ،حيث ان التغيير والتأقلم يبدو صعبا على كل منهما لكن كثيرا مايقع الازواج في خطأ فادح ويتمثل بالصراحة الشديدة التي قد تحمل معان سلبية لأن العبارات تلعب دورا كبيرا في الوصول الى نتيجة ايجابية في العلاقة مايساعد على امتلاك قلب المرأة وهنا المرأة تجعل من حياتها الزوجية لعبة كرة القدم ولابد ان يكون هناك غالب ومغلوب وتحارب من اجل استلام السلطةوبدلا من ان تجعل فن الحوار قائم بينهما وبدلا من تتحول الى صديقة لزوجهاوتلتمس له العذروتمهد الطريق للضحك والمرح تبدأ باللوم ويبدأ العنف بين الزوجيين وهي المسؤولة عن انتشاره فيخاف الرجل من هذا الزواجك كما لو كان فخا رهيبا وكونه القفس الذي يأسره ويثقله بالاعباء والمسؤوليات فتنقلب حياة الرجل من نعيم الى جحيم والزوجةهي المسؤولة عن انحرافه وانهياره وتعرفه بأمراة اخرى فيبدأ الملل يتسلل الى حياتهما وتصبح مسؤولية الحياة هي الموضوع الرئيسي الذي يسيطر على الحوار وتضيع كلمات الحب والغرام والزوجة هي الوحيدة القادرة ان تعيد هذه الاجواء الى منزلهاوتبادر بالخطوة الاولى لتعبر له عن حبها واهتمامها به ولتعيده الى قفصها من جديد وعدم انشغالها عنه بشيئ آخرواذا لم تفعل هذا فستصبح مشكلة (من سيبدأ الخطوة الاولى)مع العلم ان الرجل لايطلب من المرأة الا ثلاث (الفضيلة في قلبها،والوداعة على وجهها،والابتسامة على ثغرها)لكن اين اصبحنا اليوم من هذا/شكرا
اخي نزار من اين ابتدعت فمن الزوجات منهم افضل من الأمهات . على ماأظن انك لم تجيد هذه المرة انا بعرف ان الزوجات طريقتهم بالدبح اسرع وبيخلوك تجن بشكل افضل وبيخلوك تحكي مع حالك وبدون مراية وبيخلوك تلعن الساعة اللي خطر فيا على بالك تتزوج بس النساء بتضحك علينا ومنحب ومنتزوج وبعدين ؟؟ بالمعلقة شيء بيخليك تلعن الحب والزواج شكراً لصديقي نزار ابو حلب
ياريت الجميع من الرجال والنساء يتفهموا ل الامور لانو المحصلة جيدة للجميع بالهناء والرفاهية للجميع
ياريت يكون الرجال كمان احسن منهيك كمان في ازواج بحترشو الحمى المحترقة بيخلقو الف مشلة من لاشيء ماتعودنا من الاستاذ نزار ابوحلب ان يكون هجومه حاداً بهذا الشكل ولا شيء وحدة من حواء اكل منها صفعة عاطفية
الواحدة منا من كتر مابتسكت عن الاعلاط احيانا بططىء وبتضل ساكتة وان رادت تحكى ولو شيءء بسيط عن الغلط بتصير قليلة تربية وفاقدة للحياء واهلا مومربينا
والوحدة اجت على الدنيا مؤنث هاي كفرت؟
يا استاز نزار شكرا على كتابتك الجميلة . بعض النساء بكونو مظلومين عند ازواجهم لو حققو طلباتون بضل حظون معتر وحرام والله هالشي خصوصا لما المراة تكون مرتبة ببيتا ومرتبة بحالها وانيقة وخصارى تروح ضحية حرام والله حرام