مقالات وآراء
كذب بسمة .. بقلم نهاد خراط حلو
أعذب بسمة …
تلك التي تزحف راعفة على الشفتين لتحاذي الدموع …
تسعى للنهوض مهما كثرت ندب الآم في جسدها..
مهما طلت أشباح الأحزان من العيون..
أروع بسمة …
تلك التي تتماسك كذباً بكبرياء ذبيح..
فتبتسم للحلم الجريح..
للحزن..لليأس..لقلب يئن ويصيح..
عندما تكون أنيناً صامتاً.. جرحاً موارباً
يخفي ما يخفي من الشجون..
هي بسمة أجمل ..
عندما تخبئ في جعبتها ممالك الأحزان ..
وتطوي بين كفيها دروب الأشواك والآلام..وبحار الدموع
وتخفي خلفها.. روحاً أسكرتها الجراح..وأدمتها السنون
عندما ينشج بداخلك طفل ..فيعلو النشيج..
عندما تقف أمام عويل أحزان ..كالعاصفة تهيج..
وتبقى تنظر للحياة بابتسام..
أعذب بسمة أكذبها..
فعذبة هي على شفتي الأنين …
عندما تكون لفظ ألم الحنين..
وتولد في الحقول البعيدة عن الأفراح..
هي بسمة إذاً ..
لكنها أعذب البسمات..
كلمات ما بعدها كلمات كم انا فخور بك يا نهاد و ستكون ابتسامتنا لك اعذب الابتسامات و الى المزيد
ما أروعه من شعور ..
عندما تجد ابتساماتنا من يفهمها…
وما أسعدني
عندما يكون انسانا رائعا مثل السيد زياد
شكرا كتييير
فعلاً كلمات رزينة وبمحلها وفيها أحاسيس كتير حلوة وبتمنى أن تداومي على عطائكي وأن تزاملينا في هذه الصحيفة الرائعة وشكراً
الابتسام خير رد على قساوة الحياة
خير تعبير عن السعادة في الحياة
اصدق عبير عن الحب ..القوة ..والدفء ..والحنان
وابتسامتي لك …
اصدق تعبير عن الشكر والامتنان
فوح عبقٌ يضوع
وكلمات تحمل لنا ابتسامات حزينة
وعذوبة تنساب من بين الشفاه
فترسم رونقا لازورديا
كل الود والإحترام لقلمك
الذهبي
أتمنى أن تكوني بألف خير
كلمات تضوع عبقاُ
وياسمينك يفوح ابتساما
و(( أعذب بسمة أكذبها )) أعجبتني جدا
شكرا ليراعك الذهبي
أتمنى التواصل أكثر
اكيد كلماتك الها رونقها الخاص
واكيد اطراءك شرف الي…
والاكيد اني بشكرك كتير لانو كلماتك بتمنح الصفحة جمال وروعة
لست أملك البراعة في المديح و التعبير عن الاعجاب بهذه الكلامات الرقيقة …للمرة الثانية نهاد أقف عند كلماتك مع أني لست من متذوقي الأدب والشعر … أتمنى و أتوقع لك مستقبلا باهرا ,,,
رائعة من روائع نهاد