برسم السيد قائد شرطة حلب : إلى متى سنعيش برعب وذعر مستمر ؟
باختصار شديد وبدون مقدمات الموضوع في مدينة حلب وبالتحديد في منطقة سليمان الحلبي مقابل جامع الحجار خلف صالة روتانا للأفراح ..
وحول مدرسة الأصمعي ينتشر بالحي المذكور شبان من أرباب السوابق في السلب والأغتصاب وسوابق سرقات وأغتصاب أطفال ومخدرات وسوابق شغب .. فهل يكفي ذكر هذه السوابق لتلك الشبان الذين يتجمعون على أطراف الشوارع ليشعر أي مواطن بالخوف والزعر الشديد على أطفاله وممتلكاته ونفسه من هؤلاء الشبان الذين يتميزون بمظهرهم الجسدي وملامحهم التي تدل على أجرامهم ..
فما يدل عليهم الأوشام التي يدقونها في مختلف أنحاء جسدهم وعلامات التشطيب في أيديهم وبعض أنحاء جسدهم فهي دلاله عليهم ومعظمهم يتعاطون الحبوب المخدرة ومنهم الخمر مع الحب المخدر ويحملون سلاح أبيض من السكاكين وماشابه والعربده بشكل يومي والصراخ بأصوات مرتفعة وكلمات استفزازية تعبر عن عدم خوفهم من أي عناصر أمن وشتم الجوار في بعض الأحيان والتهديد لمن يفكر بتقديم أي شكوى ضدهم ..
فهل نصمت وننتظر جرائمهم بحقنا أو حق أطفالنا أو حق النساء التي لا تسلم واحده من شرهم ببعض الكلمات النابيه والتحرش بهم إلى متى يا سيدي .. ( قائد شرطة مدينة حلب ) سنظل نعيش برعب وزعر مستمر نضع الأمر لدى الجهات المختصة ووزارة الداخلية ونرجو أغاثتنا
أهالي حي سليمان الحلبي
والله شي بخوف وشي مزعج وهيك ناس لازم العفو ما يشملهم وخصوصا المغتصبون
الى متى هذا الخوف الذي يعيشه شعبنا في سوريااين الجهات المختصة تستمتع بالحياة دون خوف والشعب يعيش بروع من الخوف
ألى مدير مؤسسة مياه حمص لماذا لا تفتحو صمامات المياه عليناوتجعلونا نسهر حتى الصباح دون جدوى ونتأخر عن دوامنا
بالفعل في حي سليمان الحلبي وبمنطقة جبل الغزالات بؤر من الفساد والاجرام وتعاطي المخدرات