كل الشكر والتقدير لمديرية التربية بحلب لتجاوبها وتعاونها مع زهرة سورية
بعد أن قامت زهرة سورية مؤخراً بنشر شكوى على مدير مدرسة القنيطرة ومتابعتها من قبل مدير تربية حلب فإننا نعلم قراءنا الكرام حسن المتابعة وبزمن قياسي ..
الأستاذ " نضال مريش " مدير تربية حلب يتابع شكوى أم الطالب الذي رفض مدير المدرسة تسجيله ..
مساء يوم الأربعاء كنا قد نشرنا شكوى على مدير مدرسة القنيطرة بمنطقة صلاح الدين بحلب , حول رفض المدير تسجيل طالب في المدرسة حتى بعد تقديم كتاب موقع من مديرية التربية بحلب بل أصر مدير المدرسة على الرفض ..
والمفاجأة أن الشكوى نشرت مساء يوم الأربعاء المصادف 22/9/2010 حيث تم تشكيل لجنة للتحقيق بفحواها من قبل السيد نضال مريش مدير التربية صباح يوم الخميس، وأحب أن أنوه في هذا الجانب إلى السرعة القياسية الكبيرة ، وهذا إن دل على شيء فهو يدل على متابعة المكتب الصحفي في وزارة التربية والمديرية بشكل مستمر لما يجري من أحداث وشكاوى ..
وهي إشارة ايجابية من مدير التربية " الأستاذ مريش" الذي لم ينتظر لحظة واحدة وأرسل موجه المدرسة المذكورة للتحقق من الأمر، ونحن كصحفيين وإعلاميين بحاجة إلى أمثال السيد " مريش" الذي أثبت كفاءة في متابعة كل شاردة وواردة في مديرية التربية وأثبت كفاءة مهنية عالية في إدارتها منذ تكليفه وخاصة فيما يتعلق بالشكاوى التي ترد للمديرية فكان يشكل لجنة للتحقق من كل أمر ينشر أو يرد عن طريق الديوان ..
ولدى سؤال بعض الأهالي ممن تقدموا بشكاوي حول بعض المدارس أظهرت لنا التحقيقات بأنهم يشعرون بثقة كبيرة بجهاز مديرية التربية التي كانت مفقودة لسنوات طويلة، ولا شك بأن موضوع الإهمال يكاد لا يخلو بدائرة أو مؤسسة، وعلى سبيل المثال عندما عادت والدة الطالب لمدرسة القنيطرة بعد توجيهات واهتمام السيد مدير التربية بحلب دخلت غرفة أمانة السر وأعطتهم كتاب مديرية التربية الذي كان مرفوضا من مدير المدرسة قبل يوم واحد، ما كان من السيدة أمينة السر ومعلمة أخرى تجلس بجانبها إلا أن بدأت بتأنيب والدة التلميذ وقالت لها: " لماذا تجاوزت السيد مدير المدرسة وذهبت لمديرية التربية لا يجوز أن تتجاوزيه ، انت غلطت" ، فأجابت والدة التلميذ: " بعد رفضه المتكرر رغم توسلي له ماذا كان علي أن أفعل ولو أنتِ مكاني ماذا كنت تفعلين ورغم احضاري لكتاب من مديرية التربية بقبول ابني في المدرسة رفض المدير الكتاب أيضا وجعلني مسخرة بينه وبين أمين السر" ..
هنا لنا وقفة :
بالفعل نحن نسأل أمينة السر بمديرية التربية والوزارة ماذا كان على والدة الطالب أن تفعل ...؟؟؟ لكن رغم ارتكاب الغلط وعدم التعاون من بعض الإداريين بالمدارس الا أنهم يرفضون الاعتراف بغلطهم ويصرون بأنهم على حق مهما وصل بهم الباطل وهنا لا شك لم يأت تصرف السيد المدير من مهب الريح نعتقد أن الأمر ناتج من حب العظمة والتسلط أو أن يكون الشخص الغلط في مركزه الوظيفي ومن هنا تبدأ المعضلة ولا نعلم إن كانت ستنتهي؟؟؟
نحمد الله بأن صوتنا يصل من خلال هذا المنبر
وكل الشكر لكم يا زهرة سورية
شكرا لمدير التربية المحترتم فهو لا يرضى الخطأ
روحو شوفوا الدكتاتور يلي قاعد بمدرسة المأمون
لو تشوفوا شو عم يصير باحدى المدارس الواقعة بالقرب من جامع التوحيد التعامل عل المكشوف خيار وفقوس وين الايدي النظيفة كل مين بيعرف مدير او مديرة من طرفه بيضعه في الادارة حرام مافي حدا يرده
وانا بقول روحوا شوفوا الدكتاتورة اللي موجودة في مدرسة الاميرية كنت مار من جنب المدرسة فسمعت صريخ طالب فنظرت لارى طالب يضرب جانب خزان المازوت من وحدة وهو يصرخ من الالم فسالت من هو فقالو اسمة عمر على علمكم تم شكاية هذه المعلمة الى الموجهين العام الماضي فلم يحركو ساكنااذا تحققتم بالامر فسترون المعجزات منها ومن اختها على الضرب يضربون ويهددون الطلاب بعدم القول لاهلهم رجعوا لنا الانسه سعاد او مزكين اوشيرين للادارة2010 2011
مبروك للوسط التربوي بحلب بعد صبر طويل هذا الرجل العظيم الذي اهتم بقضية هذا الطالب في اقل من 24 ساعة ومن دون الحاجة الى واسطة
من لديه اي شيئ موثق في اي دائرة او مؤسسة من مدارس ليرسله لي وسأقوم بالتحقق من الأمر والنشر
أبو وديع يصل إلى مدرسةأم جرن الثانوية متأخراّ دقيقتين بسبب المسافة الشاسعة بين قريته والمدرسة وهو راكب حمارا بسبب قلة المواصلات وطبيعة البلاد الجبلية فيقوم مدير المدرسة المحترم بحرمانه من دخول المدرسة وحضور الدوام المدرسي …….هذا عمل مدير متعلم ؟ أمّا طلاب نفس القرية يدخلون المدرسة بعد ساعة من الدوام . أين العدالة ؟
مررت اليوم 1 كانون الاول 2010 امام مركز الحاسوب التابع لمديرية التربية فركضت معلمة تستنجد لايصالها الى اقرب مشفى اصيبت بنوبة قلبية فسالت مابك فبكت لان محاسب الادارة لم يوقع لهاسلفة لاجراء عمل جراحي لابنتها ودفع رسوم التعليم الموازي لابنتهاالجامعية السنة الثالثة وليس لها معيل زوجها عاجز وهي تعيل اربع ابناء جامعيين السؤال لماذا يستفيد ناس ولايستفيد المحتاج الحقيقي يقولون مافي اعتماد هل يعقل على فكرة لقد اسعفها قبلي رجل موجود في مدخل الحاسب في الغرفة الصغيرة اشكره على ماابداه من اسعاف لتلك السيده اخيرا انصفوا المعلم لانه مربي المعلمون بناة الاجيال وهم امانه من القائد الخالد فصونوا الامانة