اسرائيل تستخدم الرسائل النصية للتحريض على الإضطرابات في سورية
تلقت المؤسسة العامة للاتصالات عدداً كبيراً من الشكاوي من مواطنين تلقوا رسائل نصية وصلت إلى هواتفهم الخلوية تدعو إلى “الاضطرابات والإخلال بأمن الوطن بدعوى الاحتجاج والتظاهر”، بحسب ما نقلت صحيفة الوطن عن مصدر مطلع.
وقال المصدر: إنه إثر تلقي هذه الشكاوي قامت المؤسسة عبر فريق فني مختص بالتعاون مع كبار مهندسي شركتي الخلوي العاملتين في سورية بتحليل لمصدر الخرق الذي مكن مرسلي هذه الرسائل من تنفيذ عملهم المنتهك لخصوصية المشتركين في شركات الهواتف الخلوية والذي سبب إزعاجاً كبيراً للمواطنين.
وحسب المصدر فإنه وبعد الفحص الدقيق من قبل الفرق الفنية الثلاث تبين أن مصدر الخرق ومصدر الرسائل الداعية إلى التظاهر في اليوم الثلاثاء هو الأراضي الفلسطينية المحتلة وبالتحديد محطة تابعة للأمن العسكري في تل هاشوميم، شمال تل أبيب حيث يتمركز مجمع الصناعات المعلوماتية التابعة للجيش الإسرائيلي.
وأضاف المصدر: إنه نظراً إلى أن نظام الخلوي المعمول به في سورية هو بالأصل نظام عالمي يرتبط بمشغلات دولية منصوبة على عدد من الأقمار الصناعية التابعة لشركات دولية عدة، فإنه لا يمكن للعدو الإسرائيلي أن يخترق منظومة الاتصالات السورية لولا تسهيلات قدمت إليه من واحدة على الأقل من الشركات المشغلة للأقمار الصناعية تلك.
وأضاف: إن هذه الوقائع المثبتة سيصار إلى استخدامها قانونياً عبر تقديم شكوى إلى الاتحاد الدولي للاتصالات ضد إسرائيل وضد من سهل لها اختراقاتها.
وبحسب المصدر فإن هذه الواقعة المثبتة فنياً وتقنياً تبين أن ما يقال أنها دعوات لإثارة الفتن والاضطرابات في سورية تحت عنوان تظاهرات إنما يقوم بها إسرائيليون أو متعاونون معهم وعملاء لديهم في إطار الحرب النفسية التي يشنها الإسرائيليون على سورية.
يذكر أن الخرق الإسرائيلي لمنظومة الاتصالات السورية بدأ منذ زمن بعيد إذ اعتاد السوريين تلقي اتصالات من رقم مجهول يتحدث عن جائزة مالية لكل من يدلي بمعلومات عن الطيار الإسرائيلي المفقود في لبنان رون أراد، وقدم حينها العديد من السوريين الشكاوي لمؤسسة الاتصالات إلا أن الجواب كان استحالة عزل منظومة الاتصالات السورية عن المنظومة الدولية.
الله حاميها
الله حاميها
باذن الله سوريا وقائدها محميين بس لازم نكون واعيين للمؤامرة يااخوان ونكون ايد وحدة
اللهم أحمي الشام ويمينها ,من الضروري إدراك ماهي الحرية والفوضى التي يحثها العدو الصهيوني لدى الشعوب وضرورة تثقيف الشباب بالأخص للمؤامرات التي يحيكها أعداء هذه الأمة ومن المعلوم إن العدو الصهيوني تلقى صفعة قوية من الشعب المصري وهو الأن محتقن ويريد الأضرابات في سوريا لموقعها الأستراتيجي الهام في المنطقة وأنا سوريةمؤمنة بشعبي وبنصر الأمة العربية وبأن جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة وكلنا نحب قائدنا السيد الرئيس بشار الأسد ونشعر بالأمان تحت ظله
الله يحمي بلادكم ويجنبها خطر التفكك ويعمل الصالح لكمويوحد الامه العربيه ويزيح العدوا الصهيونىانضم الى جماعه رفض تصدير الغاز الى اسرائيل على الفيس بوك
لكم يااعداء سورياسنعلمكم معنا الفدأ والتضحية لسوريا وقائدهاالمفدى الدكتوربشارالاسد ياعملاء اسرائيل
معك الى الابد يا بشار الاسد ولا نريد سواك لو يحترق العالم كله سوريا باقية بقيادة السيد الرئيس بشار الاسد
و الله ما منريد غيرك يا قائدنا الاسد
باسم طلاب البحوث العلمية في سوريا: مهما طال الزمن او قصر ما منريد غيرك يا غالي يا ابن الغالي يا اسد الامة
يا شباب لازم نحنا نستخدم هي طريقه بتوعيت الشعب نرسل رسائل توعيه على ارقام عشوائيه وطلب بكل رساله ارسال نفس رساله ل5 اشخاص على الاقل وهي بيتوعا الشعب رجاء اتباع هي الطريقا لانقاذ سوريا نحنى فداك يا بشار حافظ الاسد اسد المقاومه يا دكتور الامه
ومين غير اسرائيل يلعب بالنار ويثير الفتن علينا أن نعي تماما بأن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار علينا أن نضحي ونصبر ونقف الى جانب الدكتور بشار لمحاربة الفساد سورية بنيت بعرق الآباء والأجداد علينا أن نحافظ عليها ونساهم في تطويرها لا في هدمها
منحبك منحبك منحبببببببببك الله يحمي سوريا وقائدنا
أنا كفلسطيني أعيش في سوريا أقول للأسد بشار نحن معكوسوريا الله حاميها
الله معكم يا اهلنا في سوريا ارجوكم لا تدعوا احد تتدخل فيكم حافظوا على سوريا واياكم الوقوع بالفخ
مطرح ما الاسد بيدوس نحنا منركع ومنبوسلبيك ياقائدنا يا أسدنا,بالروح بالدم منفديك يابشار
طلبة الشريعة الجزائريين في سوريا نحن مع الدكتور بشار الأسد قيادة ومع سوريا في مواجهة التحريض على العروبة وخط دفاع المقاومة والصمود العربي الأول في وجه الصهيونية وكما كان يقول الحبيب بن خوجة الجزائري: اللهم ّظلم الترك ولا عدل الفرنسيس نقول اللهم ظلم ذوي القربى ولا عدل اسرائيل
اللهم إحفظ حبيبتنا و دمنا و قلوبنا من طمع الطامعين و عبث العابثين و اجعلنا فداء لكل ذرة من ترابها و أدم عليها الأمن و الأمان و جميع بلاد المسلمين و دمر العابثين بأمن الوطن سواء كانوا من الداخل أو من الخارج يا رب العالمين و إمحي إسرائيل من الوجود لأنها متل البرد سبب كل علة في وطننا الغالي الوطن العربي