شكراً…لكن لن أصمت..!!
مذ بدأت أنشر تعليقاتي وآرائي على ما يجري في سورية على الفيس بوك قبل شهرين، وعبارات من قبيل (هدّي – خفف – دير بالك) تقفز في وجهي وتداهمني كشرطي مرور يتلطّى لي عند زاوية كل شارع…
في البداية كنت أدلف إلى شارع جانبي حيث يصعب التقاطي، وهذه ملَكة تُخلق مع السوري وتعيش معه، لكن ما إن تسارعت الأحداث وصرت مضطراً لسلوك شوارع رئيسية وبسرعات عالية تواكب الحدث حتى علا صوتي قليلاً، فتحوّل عبوري إلى مشقّة مضنية مع هذا الكم من الإشارات والصافرات والمحاذير… المشكلة كانت تكمن دائماً في أن معظم من يريدني أن أهدّئ سرعتي الفيسبوكية إنما يفعلون بدافع المحبة والخوف على مصيري، وهذا أقسى ما يمكن احتماله من شخص مثلي يزعم أنه يكتب لأجل الناس فإذا بهم هم من يُخرسوه، أمام هذه المعادلة تقف مرتبكاً ماذا يمكنك أن تفعل؛
كيف تستطيع الردّ على من يحتفظ لك بمحبة نقية كبياض الثلج بجدال عقلاني حول الحقوق والواجبات ومفهوم الوطن والمواطنة؟
كيف تبين له أن البوح هو موقف، وهو غاية، وهو طريق سيوصلنا جميعاً إلى الحرية التي نريد؟
بل كيف تجرؤ أن تقول له في وجهه بأنك ربما تراه متخاذلاً صامتاً، وفوق كل ذلك محبِطاً؟
بالأحرى كيف لك أن تقنعه بجدوى ما تفعل؟ وهو الواقع بشكل لحظي تحت تأثير الخبر العاجل ومشاهد الحصار والقتل والاعتقال التعسفي والإشاعات المرعبة التي تنمو وتزدهر في هكذا بيئة؟
حقاً لا تستطيع لومه، الأمر بالنسبة إليه أشبه بمقاومة العين للمخرز، وهذه المقاومة خاسرة في النهاية، وذلك بالنظر إلى ثقافة بناها على مدى عقود تراثٌ شعبي تكوّن تحت الخوف والرعب، فلم ينجب إلاّهما، وزرع في عقولنا سلسلة مخزية من القناعات ليس أوّلها "امشي الحيط الحيط وقول يا ربّي السترة"، وليس آخرها "اللي بيتجوز إمي بقلو عمي"….فكان المولود مواطناً سورياً مشوّه الخلقة والخلق، يستميت ليعلن الولاء والاستسلام الكامل أمام كل أشكال السلطة، ويرضى بالخضوع حتى أمام موظف صغير…مواطن يتملّكه الرعب الفطري وكل ما يريده من الوطن هو الحفاظ على أمنه الشخصي فحسب، مواطن أناني بات مقتنعاً بأن اهتمامه يقتصر على نفسه وعائلته وليذهب الجميع إلى الجحيم، لكنه في نفس الوقت سيكون مستعداً دائماً لممارسة دور الحذاء الوطني، والخروج بمسيرات عفوية، والتصفيق لكلام لا يفهمه ولا يعنيه…وحتى تقديم روحه ودمه لأجل فرد واحد…لا الأمة.
أحد أخوتي يخبر أمي البسيطة بفحوى ما أكتب، فترمي نفسها على الهاتف لتقول لي، و رجفات صوتها تنفض كل خلية في جسدي: "برضاي عليك يا إمي أسكت… مالنا قدهم". أفتح فمي لأقول لها: "من هم ومن نحن يا أمي؟!!" فأتذكر كيف قضت ليلة عيد الأم الأخيرة وهي تبكي وتسبّح وتدعو ربها علّها تسمع خبراً يطمئنها عن ابنها المختفي منذ أيام لديهم… أعيد حساباتي قليلاً وآخذ الرضى وأصمت.
زوجتي التي تشاركني كل همومي واهتماماتي وتوافق على كل ما أفعل، تقول لي في لحظة ضعف: "فكّر بابنتا… ما شفت شو عملوا بالأطفال؟" أتذكّر مشهد تلك الفتاة التي قُنصت برصاصة في رأسها في برزة وهي على شرفة منزلها، فأركض إلى غرفة ابنتي ذات السنة ونصف وأنتزعها من بين ألعابها لأعصرها بين يدي وأقبّلها، وبعد هذا المشهد الذي لا يعني لها شيئاً، أتماسك… أنظر في عينيها فأرى فيهما استجداءً طفولياً يمزّق القلب. أرتعد خوفاً على مصيرها وألعن مخترع الفيسبوك ألف مرة.
أجلس لأتحدث مع صديقي. وقبل أن نهمّ بالكلام حول وضع البلاد يغلق جهازه الخليوي وينزع البطارية وحتى بطاقة الـ (sim). وبعد أن يُنهي كامل استعداداته الأمنية للحوار نقضي بقية الوقت بالنقاش حول الإمكانية التقنية والتكنولوجية الفعلية لقدرة الأمن على التنصت على الموبايل وهو مطفأ أو منزوع البطارية..!!
أتركهم… أعود إلى نفسي. أتجاهل كل هذه الإحباطات المتوقعة، والتي درّبت نفسي على مواجهتها. أفتح الحاسوب لأكتب تعليقاً ما، فتندلق في وجهي عشرات نوافذ (الشات) لتقول لي: "دير بالك"، "أنا برأيي خفف التعليق تبعك"، "أنت العين عليك بلاه التعليق… احذفه"، فأستسلم لقراءة هذه التحذيرات والرد عليها، وإغلاق نوافذ الشات.. وعندما أنتهي غالباً ما تكون الفكرة التي أردت قولها قد صارت خارج مجال راداراتي.
إنه صراع يومي أعيشه بين الغريزة والعقل، بين الأمل والواقع، صراع كان لا بد من حسمه أخيراً لأنتقل إلى الخطوة التالية، أعرف رغبتي… لا أريد أن أكون على الهامش في مثل هذه اللحظات وأنا الذي حلمت وعملت وتمكنت من أن أكون صحفياً ليتكلّم عن الناس ولهم. لا أريد أن أقتل كلمة قد تنقذ طفلاً من الجوع أو شاباً من السقوط. لا يمكنني أن أخرس أمام هذا المشهد الإعلامي الوطني الكاذب وهو يفضّ بكارة ضميري عشرات المرات في اليوم…. وحتى لو فشلتُ في كل المهمات السابقة فإن أقل شيء يمكنني عمله هو إشعار (البعبع) بأنني لا أخاف منه.
مع يباسة بالرأس حيناً، وقناعة بما أفعل حيناً آخر، اتخذت قراري بالمضي قدماً. الدم وصل إلى ركبي وثمة من يريدني أن أصمت، لا لن أصمت… سأفعل ما يجب فعله، سأتابع، فبلدي يسكن في كل تفاصيلي ولن أسمح لأحد أن يصادر حلمي بسورية أجمل. أكتب باسمي الصريح وصفتي المعروفة ولا أختبئ خلف هوية أو لقب لا يستطيع رجال المخابرات معرفة صاحبه. أعارض الخطأ وأواجه الظلم على مسؤوليتي وبالمجان دون أن أقبض فلساً واحداً من بندر والحريري. أتحدث من قلب الشام ولا أستقوي بغريب أو جنسية أجنبية على وطني. أنتظر من يريد اعتقالي ليأتي ويأخذني من منزلي أو مكتبي… لن أختبئ أو أتوارى عن أنظاره… بل سأعطيه عنواني التفصيلي على الهاتف ليأتي إلى حيث أنا، حتى أنني سأذهب إليه على قدمي إن طلب هو ذلك.
وعندما أصبح بين يديه وتحت سوطه سأصرخ في وجهه كحرّ يعرف معنى أن له حقاٌ يجب أن يأخذه….سأقول له بأنني مواطن مثله ولست لاجئاً، ولا عميلاً ولا مخرباً ولا مندساً ولا سلفياً … وسيزيد من عيار عنفه على جسدي لأنني تحدّيته، لكنه في النهاية سيتعب، حينذاك سأمسك بيده وأنظر بعينيه المخدوعة لأقول له بكل صدق: أنت أخي، وشريكي في الوطن، وسأسامحك…ثم سأضمّه وأبكي على كتفه غبطة وليس ألماً…بعد ذلك فليفعل ما يشاء، لم يعد يهمّني الأمر.
اعذروني جميعاً. أحبكم. أشكركم. أتفهّم أسباب تخوّفكم على هذا العبد الفقير… لكنني لن أصرف مزيداً من الوقت بعد اليوم في الرد عليكم واتقاء شرّ ما تخيفوني منه.
اعذريني أمي، رضاكِ على رأسي. تفهّميني زوجتي، فأنت تعرفين حقيقتي، سامحيني يا ابنتي، إنما أفعل لتعيشي حياة أفضل. أصدقائي أحبكم… لقد تحررت من قيودي ……… لن أصمت.
انت ياإياد معروف بتعصبك وحقدك وتحلل لنفسك وتحرم على غيرك إنك من أخطر الناس على الوحدة الوطنية وإنك فاشل وسترمى على مذابل التاريخ اتمنى ان ينشر هذا التعليق إذا صادقة زهرة سوريا مع كتابها ومشاهديها
سبحان الله كم تشبه سعد الحريري أعتقد انكم توأم و شربتم من نفس الحليب
..أليس من الجيد عندما يعلو نباح الخارج على بلدك أن تلتزم الصمت إذا كنت فعلا طيب النية؟
يا رجل فكرت اني اقرأ وصيتك الأخيرة يعني اذا أنت انسان خويف و عصابي ماحدا بحاجة تعيشو بخوفك ورعبك روح حاول تنام ماحدا مفكر فيك وما حدا رح يجي ياخدك اذا انت خايف وبس
دخيلك لاتسكت اصلن من شايلك من ارضك بدل ماتسكت شوفنا افكارك ولتعلم لو كانت نيتك سليمه لكنت التزمت الصمت في هذه الفتره التي تهدد وحده سوريا ولكن انا على يقين انك تتمنا ان تتقسم سوريا لتحقق ماتحلم به وهي ان تنتصر احقادك على سوريتك ان كنت سوريا بلاصل وان اظن من شكلك لانك غير اليف والخداع مليء في حنايا وجهك المقذذ
بشرفي زعلتني عليك يا حراااام شو معذب وحقوقك مهضومةيعني حاسس مقالتك استجداء لملاحظتكانت يا معذب : مريض نفسي وبدك معالجة
go go ——–>>>>>> :لاتسطيع أن توقظ شخصا يتظاهر بالنوم …..وهاد يللي عمبيصير
شكراً جزيلا سيد اياد …لقد كتبت ما يعتمر غي قلوب الآلاف من السوريين الشرفاء وعبرت بطريقة ابكت الكثبر منا عن صعوبة التعبير في وطننا الاسير ، وانا اعتذر لك سلفا عما كتب من التعليقات وما سوف يكتب من تهجم جارح مفرغ من المعنى وبعيد عن احترام الآخر …..
يا جماعة شو قصة النباح الخارجي، أنا شايف انه سوريا بالذات العالم كله صامت أمام ما يحدث فيها، في الحالة المصرية ألغت الجزيرة كل برامجها دفعة واحدة وأصبحت قناة ميدان التحرير، كم هو الحيّز الذي تشغله سوريا من نشرات الأخبار حتى في الجزيرة والعربية 60 ثانية؟ هي في الأحوال العادية يعني بمجرد يصير شي : زلزال في اليابان، اغتيال بن لادن، مصالحة فلسطينية بيناموا عننا بالمرة، ولسة بيقولو لك تحريض وتعبئة، و”أثتاذ غثان بن جدو اثتقال” مشان الحقيقة !!!! عوجا…قبل بضع ثوانٍ · أعجبني
غريبة هذه التعليقات كلها تنم عن حقد ونفسية مريضة المقال رائع ويعبر عني وعن كل انسان سوري بس الظاهر أزعج بعض الناس الذين يريدوننا أن نبقى على خوفنا كالنعاج ويبقوا هم الجلادين مستمتعين بمزرعتهم التي تخلى أهلها عنها لن نسكت
واضح تماما انو المنتقدين للشي اللي كتبتو عايشين خارج الحدود السورية مشاعرا و اجسادا لانو القهر و الظلم القمع مو شايفينو و عقول المتل اللي ما بيشوف من المنخل اعمى الله يفتح عيونون و نحنا منعيش على امل هاد اليوم مع يقيني بطول المدة استاذ اياد اللي عملتو كان تفوق على ذاتك و ايا حدا بيحكي غير هيك بيكون مزاود و منافق شكرا كثيرا لك
يا عيب الشوم عليكون شو جاهلين
عشت, هكذا تبنى الاوطان
اذا كنت مندساً فيشرفي أن أكون مندسة مثلك .. لا تأبه بجميع التعليقات والترهات التي هاجمتك .. يجب ان تزداد قوة وعزم واصرار .. ومتل مابقولو مابعد الشدة الا الفرج .. المقالة أثرت بي وبكل من حولي .. كسرت حاجز الصمت .. تكلمت وكأنه لسان حالنا من تكلم .. شكرا اياد شربجي .. انت سوري بحق .. ولست بحاجة لشهادتي أو شهادة الغير فكلنا سوريين يحق لنا التعبير وسوريا للجميع
الله يأيدك يا أياد، انت شرف لكل الشباب السوري الذي ما رضي الذل والقمع، وسنكون على نفس الخطى ولن نصمت ولن نتوقف عن نرتاح ونحن احرار
إياد شربجي…أنت السوري الحقيقيوهناك أناس لاتملك سوى الشتم لتدافع عن عن تخاذلها
أشكرك إياد ما دليل عظمة موقفك إلا قبح ما ينطق به هؤلاء الخانعين الذين سيههون مع الباطل عندما يهوي وسترتفع مع الحق وهو يعلو … طبت وطابت كلمة الحق التي تملأ قلبك والتي بها كنا وبها سنبقى وبها سنلعو مطيحين بأصنام الباطل ومن والاهم… طبت يا صديقي رمزاً لكل حر ومعولاً في وجه من تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء… لا تلتفت إلى ما يهدر من افواههم فهذا شأنهم كانوا وما زالوا ولم يتغيروا ولن ترميهم المرحلة القادمة إلا في مزابل تفوح منها رائحة الذل والخنوع والمحاباة ولعق الأحذية… شكراً إياد شأنك اليوم شأن الملايين الذين سيرسمون لسوريا مستقبلها…
للسيد إياد : كم نحن بحاجة لأقلام مثل قلمك سيد إياد . . .يكفيني أني وأنا أقرأ كلماتك شعرت برعشة تسري في وجهي وكأني أنا كاتب هذه السطور ، وكأننا تحدثنا البارحة سوية وتشاطرنا الأفكار…قد يتهمونا بأننا سلفيين أو بندريين أو حريريين أو أو أو كما في التعليقات أعلاه وذنبنا الوحد أننا نكتب ما في قلوبنا دون محاباة أو خجل ، وياله من جرم وعار . . .
يرحـــــــــــم البطن الي حملك بس مو أكتـــــــر!!!!
ما حدا بيقلك تصمتبس يا كون مرسال خير يا اسكتلانك حسستنا نو عايشين بسجن وسوريا مو هيك انت مصورها بطريقة مرعبة غريب امرك يا رجل
حياتي أتوالكلاب تعوي والقافلة تسير ريحو حالكن ووفرو شوية نباح مشان صواتكن ماتروح حرام خطي
بهذا الفكر تبنى الاوطان وتنبت المحبةبعقلية الحب و التسامح والشجاعةلا اقولها لكثر …. افتخر انك ابن بلدي
الله يبارك بالبطن اللي حملك ، لاترد على الحاقدين اصحاب التعليقات الأولى ، هنن متل غرقانين عميتعلقوا بقشة ، وزمانهم في نهايته ، انت حكيت اللي بقلوبنا كلنا ، واللي بدنا نقوله كلنا لأهالينا واصحابنا ، ولاتخاف من الأمن ، نحنا بإيدين بعض نحنا الأمن ، والنصر قادم بإذن الله
في مقالك الأول..
أستاذ إياد كل شيء في هذه الحياة ممكن مصادته إلا كلمة الحق, أعظم قوة على وجه الأرض لا تستطيع ذلك, لذا لا تأبه بمن تعود الصمت فأنت تملك كنزاً يحسدونك عليه….. شكرا ونبلك أيها الشريف …..
طيب كل هالمقال انو بدك تحكي وبدك تحكي والكل مانعك تحكي وفي بعبع على حد كلامك وما فهمنا شو حكيت , او شو بدك تحكي , بس انو شوفوني انا بدي امشي بعكس التيار لأنو انا انسان فاشل بكل معنى الكلمة ولن أجد نجاحي الا بالمضي عكسا للتيار , تكلمت عن طفلة مزقة رصاصة رأسها ولم تكمل من قتلها , بل تركت الجواب لمخيلتك الضعيفة ومخيلة من يسمون انفسهم احرارا , ليتهمو الأمن , الامن والجيش الذي رميت بحقدك المدفون اسباب جهلك هو الذي يحمي كرسيك خلف مكتبك , ويحمي عرضك وابنتك وابنك من شرور الطغاة , لو كنت وطنيا كما زعمت لتكلمت ما تنوي اليه , ولكنك هولت وضخمت شخصية افتراضية برأسك الفارغ لتفزع به من ضاقت به الدنيا من فشله وجهله , نحن لسنا بحاجة اليك وان كنت اردت الدخول للتاريخ ككاتب حر رأسه كالجدار الفولاذي دعني اقول لك انك تملك ذاك الرأس ولكنك لن تدخل التاريخ بل مزبله التاريخ
نرضى أن نعيش و نرمى بمزابل التاريخ كما تقولون و لكن الموت أهون أن نرى أعراضنا يزنا بها من قبل الأمريكان و وقتها لا منجد لأنه لا يوجد أقوى من هذه الدولة لنلجأ إليه بصوت حقوق الأنسان و كرامته أفهموها بقا منشان رب العباد
وين كنت انت من زمان و ليش ما كتبت هالشي من قبلليش هلئ عم تكتب هالحكي الرجل بيكون رجل من يوم ما طلعوا شواربو مو هلئ بيصير رجل الكلمة لو كنت فعلا رجل كنت كتبت و لا كنت سألت عن حدا أما أن تستغل ظرف يمر البلد فيه و نأتي ونتبجح فهذه اعتبرها (فزلكة ) عدم المؤاخذةالبلد بحاجة لتكاتف الجميع و ليس بتكالب الجميع
اذا كان الشر من اساس اسمك(شر….)يعني ما فيك خير لنفسك .كيف بدو يكون فيك خير لغيرك؟؟لبلدك….؟بس انتبه رح تموت بغيظك و حقدك….!
شكراً استاذ اياد على هذا الكلام الذي لامس قلوبنا وأبكانامنذ دخول الجيش الى درعا وأنا اقول ياالله اي متى سيعلو صوت الباطل فوق صوت الحق واليوم وبعد قراءة مقالك بدأت تتكشف لي خيوط أمل بأن صوت الحق بدأ يظهر حتى لو كان ضعيفاً , بوجود ناس شرفاء مثلك سيعلو شيئاً فشيئاً حتى نصل الي هدفنا وهو بناء وطن اجمل يتسع للجميع
سدد الله خطاك لما فبه خير لبلدنا وانار قلبك المتيم بحب وطنك . فسر في رعاية الله وحماك الله بحماه وفي النهاية لا يصح الا الصحيح واتمنى لك النجاح والتوفيق في كل ما تصبو اليه وتتمناه
الله محييك يا إياد .. انت عم تقول يللي بقلب الشباب السوري … روح الله يحميك ويحمي كل الشرفاء بهالبلد
قسماً بالله كتبت ما بداخل أغلب السوريين..الله يقويك.. إنسان شريف بكل معنى الكلمة..سنساعد بنشر المقال..لنكسر حاجز الخوف معاً..الله يحميك ويحمي كل شريف..
بطلب من كاتب المقالة انو يكتب مقالة واسعة النطاق عن المؤامرة وليس عن نطاق ضيق و شخصي لأنو مو وقت التحريض وبقولو انا وأخي على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب. وباينتك ما اقتنعت اسا من المؤامرة وانك خارج التغطية عن اللي عم يصير بسوريا, الك عقل, حلل بعقلك شوي وبتفهم بعدين!!!!!!!!!!!1
صحيح………بتذكرني بالشباب: ابو القاسم, أبو محمد, أبو عبدالله, محمد, وأخيراً………. أيمن الأسود.بتذكرني بشاهد العيان!!!!!!بيقبلوك دغري بالحظيرة والعبريةو”الحرة” “عأساس حرة” ما حدا بيسترجي يحكي كلمة بقطر ولا بالسعودية وبدول الخليج.ما شفت الفتوات؟ ما عم تشوف التحريض؟ ما عم تشوف التضليل؟ الكذب؟ ما شفت الدنيا شتت برد كل حبة اد عينك وعم يقولوا مظاهرات حاشدة بدمشق؟ ما عم تشوف القرضاوي؟ ولا عاجبك حكيوا!!!! صحيح ومالو ومالو ومالو خمسة ستة ينقتلو ومالو؟؟؟؟؟؟؟ ولا أنت مغمض عيونك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اول شي فكرت حالي انا اللي كاتب المقال … هادا هو المعنى الحقيقي للاعلامي الحر … اللي بيكتب من الناس و للناساهم فكرة هي الوحدة الوطنية و التماس الاعذار للي ممكن يعتقلك و الرد بالعناق …. شكرا من كل جوارحي
كلامك منطقي وواقعي تماماً .. الغريب بالموضوع أنه يوجد بعض الناس لا تسمح حتى بالانتقاد. هل يوجد بلد في الدنيا ليس عليه انتقاد؟ الانتقاد شيء طبيعي و دائما يسهم في التطور و تلافي الأخطاء إلا اذا لا يوجد اخطاء في بلدنا وهذا ما يزعمه أبواق الداخل. الإصلاح لا يتم عن طريق الأبواق و إنما عن طريق الشرفاء و أصحاب الضمير. صديقك من صدَقك لا من صدّقك”. الله يحميك و يحمي البلد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
استاذ إياد تعليقاتك وملاحظاتك رائعة و الله يحميك ويكثر من أمتالك لأنك إنسان وطني بامتياز
مريــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــض بمرض اسمو قبضاي الحارة اخص عليك عم تحاول تعيشنا بجو الخوف ؟.؟.؟.قل خيراً او اصمت
روح ياريت تفيد الناس وتوعيهن أبل ما يسجنوك ويعذبوك
أول شي مين إياد شربجي؟؟ لا تواخذني بس أول مرة بسمع باسمك.. تاني شي و الله يا أستاذ إياد عندي عشرات الأصدقاء على الفيسبوك عم يبعبعوا و يسبوا السلطة و يتهموها بالقتل و الكذب و الفساد و يجيشوا العالم و يدعوهم للتظاهر من شهر و نص لهلأ و بعدون قاعدين ببيوتون معززين مكرمين و ما حدا قرب عليهون و حاكاهون, فحضرتك من وين جايب هالحكي و هالخوف و الرعب؟؟!! تالت شي كل واحد إلو وجهة نظر يعني مو إذا نحنا منحب بلدنا و رئيسنا و عنا ثقة إنو الحكومة رح تعمل إصلاح معناتا نحنا جبناء و ما منفهم شو يعني حرية و تعودنا عالقمع و هالكلام الفاضي, أنا ما بسمحلك أبداً توصفنا بهالطريقة البشعة المتطرفة
الله محييك يا أخونا بهالوطن.. بعتذر عن كل قليل أدب علق فوق وبطلب منك تسامحهن, لأنهم واحد من اثنين, اما مرتزقة نظام ومستفيدين و هدول مارح يرحمهم اشعب بعدين, أو جاهلين و هاد عذرهم.. والشكر الجزيل لك.
نبرة من حريّة … إليكِ تناظُر الدمع في مقلتيّ…. وشحوبٌ من ياسمينٍ إقليدِي….وتواجد الماضي المخضل شمماً….عند هواجس بردى الأبيّة….. ثم تفّنني تجمّعاً في خلدي …. وتكدسي في نبضي …..وتمذهبي وطناً شاميَاً ….واعتنقيني حراً أبيّاً…..فإنك بلدي…وصبا ولدي….وقدس معبدي …….سورية ….سورية …سورية بيلسان الشام …
الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس نحن شعب طيب القلب نحب و ننحب لسنا مستفيدين و لا مرتزقة و لا أبواق للنظام كل الحكاية أن يشار حافظ الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية سيبقى رئيس سوريا الأسد إلى أن تقوم الساعة يعني إلى الأبد سوريا الأسد الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس الله سوريا بشار وبس الله سوريا و ماضينا و حاضرنا و مستقبلنا بشار الغالي تفداه الروح ويس ابن سوريا الأسد شاء من شاء و أبى من أبى .
اللله ياخدك وعم تضحك وعاملي حالك بطل وكلك على بعضك مو شايفتك ولا اثرت فيني ولا رح تاثربراي خلي رايك لحالك ما حدا سالك لا وعاملي حالو مثقف كمان
فين السؤال انا حط ايدي على السؤال اجاوب فريريانا عم شوف كل يلي عم يعلق عم يلغي الاخر وما نو مستعد يسمع كلمة من الاخريا اخي للاسف نحن لا نمتلك ثقافة الحوارلا بالطرح ولا بالكيفية ولا بالاسلوبمهاترات في مهاترات في مهاترات……..الوطـــــــــــــــــــــ غالي ــــــــــــــــــــــــــــــــــنالوطـــــــــــــــــــــ عزيز ــــــــــــــــــــــــــــــــــنالوطـــــــــــــــــــــ ام ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنالوطــــــــــــــ يحتوي الجميع ــــــــــــــــــــــــن
سوريا الله حاميها وسوف يسقط كل من يحاول زعزعة العزة والشرف والإباءتياً للخاسئين المتآمرين
بدي قول أنو في الوقت ماحدا بخاف واللي بحب وطنه وشعبه وقائده الرئيس الدكتوربشار حافظ الأسد بعلي صوته وبقول غير ثلاثة ما منقول الله وسوريا وبشار وبسوبقول لكل خائن لهالوطن يا خسارة كاسة المي اللي شربتا من سورية لأنك ما بتستاهلها
مهما قلت وقالوا فالقافلة تسير …..
الله محييك ياكبير إنت وزوجتك عليم الله عيلة شريفة بتشرف كل سوريا الله يحميك