وزير سوري من (صقور) حكومة عطري أحيل للتحقيق بتهم فساد
فيما تسير القيادة السورية في خطوات إصلاحية سياسية واقتصادية تمتص بعضاً من الاحتجاجات والمطالب الشعبية التي اندلعت فصولها منذ أكثر من شهرين، يبدو الحديث عن مكافحة حقيقية لأوجه الفساد المستشري في سورية خافتاً من حيث الإعلان عن إجراءات في هذا المجال.
لكن مصادر سورية واسعة الاطلاع تتحدث عن إحالة أحد الوزراء في الحكومة السابقة التي أقالها الرئيس بشار الأسد وكان يرأسها ناجي عطري، إلى هيئة الرقابة والتفتيش برفقة أحد أبرز موظفي وزارته، بتهمة هدر المال العام وبمبالغ كبيرة.
وطلبت المصادر السورية عدم الكشف عن اسم الوزير السوري، الا انها وصفته بأحد صقور الحكومة السابقة ومن الوزراء المقربين في سلطة القرار السوري، وأكدت المصادر أن الوزير ‘الصقري’ وأحد كبار موظفي وزارته أحيل للرقابة والمساءلة بتهمة الاختلاس لمبالغ تقدر بعشرات الملايين وأنه مُنع من السفر لاستكمال التحقيقات.
المصادر ذاتها لم تستبعد ان تطال إجراءات المساءلة والمحاسبة تلك وزراء ومسؤولين سوريين رفيعين وقد تطال أعمدة الحكومة السابقة، التي كما تقول المصادر فإن سياساتها الاقتصادية أذكت مشاعر السخط لدى الكثير من السوريين بسبب أحوالهم المعيشية.
ويتهم خبراء اقتصاديون في سورية حكومة ناجي عطري التي قادت الاقتصاد السوري منذ العام 2003 بأنها أضاعت المكتسبات الاقتصادية التي حققها حكم حزب البعث بغض النظر عن الأخطاء الاقتصادية للحزب الحاكم ذاته، ويسوق هؤلاء الخبراء أمثلة من قبيل أن حكومة عطري قدمت برامج جديدة بعناوين براقة مثل ‘اقتصاد السوق الاجتماعي’ في حين أن ما قامت به تلك الحكومة على أرض الواقع هو مجرد تحرير الاستيراد والتصدير وتحرير أسعار السلع الأساسية وإلغاء الدعم عن المواطنين ورفع أسعار المحروقات وتضاؤل فرص العمل ورفع نسبة البطالة.
ويشكل الفساد أكبر تحد للمجتمع السوري ويستنزف مبالغ كبيرة من الدخل الوطني السوري تقدر بعشرات المليارات، التي من المفترض أن توزع بشكل عادل على مختلف الشرائح السورية.
اكيد هالوزير صوص مو صقر اذا كان فاسد
العطري صرفنا من الخدمة ظلمآ وبدون التقيد بالقانونوكئننا غنم في مزرعته الخاصة وحاليآ تبين أنه سبب الفساد في سوريا هو ومع مجموعة من الصقور الخشبية
اذا في عدالة مظبوط لازم يتحاسب عطري وكل صقوروهادا اذا كانو صقور مو خفافيش
ويشكل الفساد أكبر تحد للمجتمع السوري ويستنزف مبالغ كبيرة من الدخل الوطني السوري تقدر بعشرات المليارات، التي من المفترض أن توزع بشكل عادل على مختلف الشرائح السورية النظام كله فاسد وفاقد الشرعية بسبب القتل
ما بعرف ليش تزكرت حكومة العدو الصهيوني أيام تنافس الليكود والمعراخ او ما يعرفوا بالصقوروالحمائم على رئاسة الحكومة , وعلى كل حال الوزير بات معروفا , الله لا يردو .
ياريت نشوف قفزة نوعية في محاسبة المفسدين وان شاء الله سورية القوة والمنعة بعهد الرئيس بشارومازال الخير عميم في بلدنا بس بدها طولة بال
ياريت الرقابة تنتبه على معمل اسمنت طرطوس لانوا الهدر فيه خيالي واسعار القطع الداخلة عليه خيالية مثال صغير جدا طابعة لورق كبير سعرها الحقيقي مئة الف وتصرف للتاجر من خزانة المعمل 650 الف وغيرها اعظم وخاصة صيانة سيارات المعمل والمدير العام
ارجو من الحكومة الجديدة تثبيت المعلمين الوكلاء علما ان تثبيتهم لن يكلف الحكومة الكثير واذا ارادوا كما يقولون تأهيلنا فالتثبيت اولا ومن ثم التأهيل
الله يكون في عون سيادة الرئيس بشار الاسد على هؤلاء الشلة الفاسدة في تاريخ سوريا ونتمنى من الله القديران لا يبقى فاسد في هذه الدولة لكي ننعم نحن وابنائنا بخيرات هذه البلد الغزيرة فنحن والله اقوياء بشعبنا بخيراتنا بوطننا بجيشنا لكن نرجو محاسبة الفاسدين اللذين كانوا يسرقون اموال الشعب في كافة مجالات الحياة والدولةوفي اغلب الوزارات نرجو النظر في اسعار بنزين سيارات العمومي مثل لبنان على ان يكون هناك مقنن بنزين لسيارات التكسي
نرجو من الحكومة الجديدة الكريمة بأن تنظر بأقساط السياراة العامةالتي تم شرائها من المصارف الخاصة وذلك بتأجيل الدفع شهر او شهرين نظرا للظروف الحالية ونطلب ايضا بان يكون لسيارات التكسي مقنن بنزين اسوة ببعض الدول سيما لبنان وفي مانقول حق والله
هذا مايريد اهل درعا منذ اليوم الاول لخروج الناس الى الشارع ولا اعطى فرصة للمخربين لتخريب درعا وسوريا الاسد لان عندما عينهم الرئيس اعطاهم ثقتة لكنهم خانو هذة اثقة
إن ما حصل وحدث في وطننا كانت الحكومة السابقة هي صاحبة السبب الأول والأكبر في حدوثه فهي وما سببته من فساد وضياع للمال وحلم الشباب واستشراء للموظفين الفاسدين فهي لم تحاسبهم مما يعني قد ساندتهم فهي خانت ثقة الوطن وثقة الموطنين ومحاسبتهم تبداء من رئيس الحكومة ( يمتلك منشأت في منطقة الزربة ) الى اصغر موظف فالمسؤولية تكليف بالعمل وليس تشريف ( مرافقة وسيارات وحراسة ومفتاح للمسؤول )
كان بكير عنجد لا محلا ليش كان يتركوه محدا أحسن منو لأنو في غيرو كتير وقفت عليه يعني شو بدو يأثر وأذا أثر مراح يعلم وأذا علم مراح يلزق
كل العالم في جامعة حلب بيعرفوا شلون صار دكتور وانا مستغرب انو طول كل هذا بالمنصب الوزاري مع انو ما بيفهم شي وانو كان عم يخرب اقتصاد البلد وكاني ما بيعرفوا انو الاقتصاد اخطر من أي مهنة تانية في العالم
كان الله بعون سوريا وبعون أسدها , لأن المفسدين فيها كثر , ولا يريدون لها خيراً , ويفعلون كل ما بوسعهم من أجل جيوبهم حتى ولو كان في ذلك خراب هذا البلد .نحن جميعاً ننتظر ذلك اليوم الذي نرى فيه أولئك النصّابون يُعاقبون وينالون نصيبهم من العدالة السورية الحقّة .الوطن أمنا وأبونا , ومن يقوم بسرقته , أو تخريبه فهو إنما يخون أباه وأمه وأخاه وأخته وووووو .الله يحمي هالبلد وبس
حتى لا يتكرر محمود زعبي آخر او ناجي عطري آخر على الحكم في سورية يجب أن لا تستمر وزارة حاكمة لاكثر من دورة واحدة لمجلس الشعب وأن لايعاد أي منها إلى وزارة لاحقة وهذا حسم للفساد عن طريق فتح سجلات الوزارة الماضية من قبل الوزارة الجديدة ومحاسبتها عن ماعملت فوراً لانه لايليق أن تستلم وزارة جديدة حطام وزارة سابقة