أخبار البلد
إلغـاء قانون (إعدام الإخوان المسلمين) والمادة الثامنة من الدستور خلال أيام
قالت مصادر إعلامية أن سورية ستعلن خلال الأيام المقبلة مجموعة من الخطوات الإصلاحية ستشمل إلغاء القانون 49 الصادر عام 1980،
الذي ينص على «الحكم بالإعدام على كل من ينتسب إلى جماعة الإخوان المسلمين»، بالإضافة إلى إلغاء المادة «8» من الدستور التي تشير إلى أن حزب البعث «الحزب القائد في المجتمع والدولة».
وحسب صحيفة الأخبار اللبنانية فإن من بين الخطوات إطلاق سراح جميع المعتقلين، تماشياً مع العفو الذي أعلنه الرئيس السوري، قبل فترة وجيزة، بالإضافة إلى إعلان نتائج التحقيق في أحداث القتل التي شهدتها المدن السورية منذ اندلاع الاحتجاجات، وإعلان يوم حداد وطني على جميع الضحايا الذين سقطوا.
وقالت الصحيفة أن سورية ستوجه الدعوة إلى لقاء حواري بحضور 58 شخصية معارضة، 40 من معارضة الداخل و 18 من معارضي الخارج.
عشنا و شفنا .. الصراحة العفو بالدنيا غير العفو بالآخرة ..لهيك ينبسطوا هلأ .. بس ما ينسوا عقاب الله بالآخرةيا ريت يرجعوا لله اللي عم غسلوا ايدن من دم الضحايا بالثمانينات اللي راحوا ع ايدين هيك غدر و كانوا من خيرة اولاد سوريا ..و عم يطالبوا هلأ بالعفو لأنن غلطوا بالتمانينات و ما قدروا يكملوا الخطة بدن حرية ليكملوها هلأ .فيما يخص حزب البعث .. الجبهة الوطنية التقدمية كانت عم تاخد سبات بعيون الشعب كمان أو شو قصتها ؟ مو هنن احزاب سوريا كمان و متواجدين فعلاً .. ليش مغيبين حالن ؟بالنسبة للمعارضة اللي عم يحكوا عنها .. داخلية و خارجية و نائمة .. اول يوم بالاحداث و لما طلع عفو بحقن صاروا يتباهوا انن وزعوا اسلحة ع اهالي مدينة درعا و ع المناطق السورية و ع ضعاف النفوس .. و هلأ لا لن نقبل بأجندات خارجية .. و الله العظيم مسخرة بمسخرة تسميتن معارضة .. يروحوا يلعبوا مع الحريري أتاري .. هاد مستواهن .. لأنن لانن رجال و لا أشباه رجال و لا بيقربوا للوطنية بنقطة دم لأنن عايشين بلا دم
عرفناك حكيما انت تعطي كقائد لهذا البلد و هذا من حقك ارجو ان لايفهم الذين يعارضوك ان هذا ضعف اتمنى ان يعتبروه قوة وان يعرفوا انك تفعل هذا لمصلحة سوريا
أنا غيرموافق على الغاء هذا القانون لأنه يعفي عن الخونه والقتله
يا اخي المسامح كريم والعفو عند المقدرة والموجودين با السجون كلهم صارو كبار في السن
لولا دور الحزب في هذه لما صمدنا لهذا الوقت و يلي ما بيعرف شو عم يعمل الحزب ما يحي و الغاء دور الحزب كارثة ما حدا عرفان عواقبها لانو ما حدا بيعرف شو عم يعمل الحزب