كلينتون : الولايات المتحدة لن تطالب في المستقبل القريب الرئيس الأسد بالتنحي
أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون يوم أن الولايات المتحدة لن تطالب في المستقبل القريب الرئيس بشار الأسد بالتنحي وبتسليم السلطة للمعارضة، مؤكدة أن هذه الدعوة إن أتت من الجانب التركي والسعودية سيكون له صوت أعلى ..
ونقلت مصادر إعلامية متطابقة عن كلينتون قولها، في خطاب ألقته في الجامعة الوطنية للدفاع بواشنطن، "نحن لا نحدد مدة معينة، ولا نحاول حل المشكلة في إطار زمن محدد .. هدفنا الأساسي حاليا هو تركيز اهتمام المجتمع الدولي على التنديد بتصرفات الرئيس بشار الأسد وتشديد الضغط الدولي عليه".
وأضافت كلينتون أننا "نشدد العقوبات وندعو دولا أخرى لعمل نفس الشيء .. إنني أثق بأن هذه الأفعال ستجلب نتائج .. لماذا لا ندعوه الأسد إلى الرحيل الآن؟ لنعتبر أن الأسد يجب أن يرحل .. وماذا؟"، موضحة أنه "إذا قالت ذلك دول أخرى مثل السعودية وتركيا وغيرها سيكون هذا الصوت اعلي".
ويعتبر بعض المراقبين أن الولايات المتحدة قريبة من دعوة الأسد إلى تقديم استقالته كما حصل ذلك مع عدة رؤساء دول شرق أوسطية التي شهدت اضطرابات، كما يشير هؤلاء المراقبون إلى أن البيت الأبيض مستعد للإعلان عن هذا المطلب غير أن وزارة الخارجية الأمريكية تصر على إجراء حوار أكثر حذر بالنسبة للمشاكل في سورية.
واعتبرت كلينتون أن "الولايات المتحدة تركز اهتمامها في الوقت الحالي على اتجاهين لحل المشكلة السورية وهما تشديد الضغط من خلال العقوبات وإجراء استشارات مع المجتمع الدولي وبالأخص مع الدول الإسلامية".
ورفضت كلينتون، من جهة ثانية، الانتقادات التي تعتبر أن الولايات المتحدة تسعى إلى الاختباء وراء دول أخرى، مضيفة "لا زلنا في الموقع القيادي إلا أن قسما من هذا العمل يقضي بان نكون قادرين على جلب أشخاص آخرين معنا".
وكانت تصريحات للرئيس الأمريكي ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون، قالت إن الرئيس الأسد "فقد شرعيته لدى شعبه"، وذلك في أعقاب ما حصل أمام السفارتين الأمريكية والفرنسية في تموز الماضي جراء قيام السفير الأمريكي روبرت فورد بزيارة مدينة حماه ومشاركته في مظاهرة هناك، أثارت انتقادات رسمية كبيرة، حيث اعتبرت هذه التصريحات فعل تحريضي هادف لاستمرار التأزم الداخلي وتدخلا في الشؤون الداخلية السورية.
وتطورت العلاقات السورية الأميركية بشكل ملحوظ في ظل إدارة أوباما، الذي أعلن رغبته بانتهاج سياسة جديدة مع جميع دول المنطقة يغلب فيها طابع الحوار والاحترام المتبادل، وذلك بعد سنين من توتر العلاقات بين واشنطن ودمشق في عهد جورج بوش الابن الذي حاول عزل سورية واحتواءها والحد من دورها الإقليمي, إلا أن هذه العلاقات بدأت بالتدهور بعد احتجاجات شهدتها عدة مدن سورية منذ 5 أشهر، ومحاولة الإدارة الأمريكية التدخل في الشؤون الداخلية السورية.
من أنت أيتها العاهره حتى تطلبي من رئيس دوله منتخب بالتنحي . من أنت أيتها العاهره حتى تعيني من تريدي في بلد غير بلادك .أنت أيتها العاهره تضعي مصلحة إسرائيل فوق كل مصالح الشعوب المسلمة . وتريدي أنت تضعي الأشخاص الذين يحمون أمن إسرائيل . وأنا أنصحك أيتها العاهره أن تذهبي إلى معشوقينك لتمض معهم لياليكي المتبقيه لكي لكي لا يفوتفك ليلة منها . هذا أفضل لك من أن تطلبي رئيس دولة بالتنحي .وسيبقى رغم عنكم وسيبقى شوكة في حلوقكم . أنتم وإسرائيل
من انتي ايها العاهرة حتى تتكلمي روحي ضبي جوزك
ياريت تهتمي …….. بالعصابات .والمتسولين تحت ووراء البيت الابيض وانت عارفه هاد الحكي ويارت تعملي محكمه دوليه تحاسبي بوش ……………….. على جرائم الحرب وتحسني الوضع ببلدك ولا عاد تبعتوا عواينه من بلادكم مسامحين فيهم خلين عندكم هل المجرمين …………… ومن فهمك اذا اجت المعارضين الكلاب حنخلين بخير الموت لهم .