ثقافة وفن
الأنثى … الزوجة .. بقلم نزار أبو حلب
الزوجة التي تبني الإسرة الحقيقية الفعلية .. الزوجة الحكيمة هي وسام شرف على صدر زوجها
تشيع الحب في بيته
و تجعله طفلاً في حبها متعلقاً بثوبها
يخفق قلبه بذكرها
تشيع الود و الحب في ضميره
تنير دربه
تزيح همه
تحفظه في حله و ترحاله
و تحفظ ماله و لا تسرف بشهوانيه
فتزيده من ارتباطه مع خالقه
و تنقي سريرته
و لا تجعله خادماً خاضعاً لرغباتها و قضاء نزواتها
و لا تتركه في نهاية جدالها خاسراً أمامها
مرغماً لتلبيه حجتها
لا تجعله نادماً على زواجه
هارباً من جنحها
بعيداً عن ظلها
و النتيجة اتهامٌ لها بذنبها
و بعدها آه آه آه
أنةٌ و زفرةٌ
تخرج من صدر زوجها
لا لا
الزوجة الحقيقية
ملكة تاجها المعرفة
و وصيفاتها
الحب
روحها الحنان
و حارس مملكتها
الحكمة
و سورها عذوبة اللسان
و ثوبها الرضاء
و صولجانها العفة
و جيشها الكرامة
و الكرامة زوجها
هيدا الحكي بيخلي الواحد يتأثر شوي
بس يمكن هالصفات مستحيل تكون بين تنين
ابو حلب بيكتب عجب المرأة بس بدو ياها تكون نبية والرجال متل الأفعى والله الظلم موحلو
وينك يا ابو حلب كلامك على الخريطة مبين شرق وغرب بس فيك تقللي
انو من كتر الزور والعبس بتحس انو المرأةلازم عطول تخضع اي والله كلو حكي الوحدة اش ما بتعمل مابتخلص واللله ذل بذل
اه يا نزار ابو حلب
روحها الحنان
و حارس مملكتها
الحكمة
و سورها عذوبة اللسان
و ثوبها الرضاء
و صولجانها العفة
و جيشها الكرامة
و الكرامة زوجها وين بشوف هيك وحدة بدي اتجوز انا بعرضك