استغل صداقته في سلبه وعندما امتنع كان المسدس فوق رأسه
الصداقة هي المعنى الأسمى الذي يسعى كل فرد لتحقيقها لكنها في بعض الأحيان تتجاوز الخطوط الحمراء فيتطاول الصديق على صديقه وقد يدفعه طمعه لارتكاب جريمة .
علمت زهرة سورية من مصادر موثوقة تفاصيل إحدى الجرائم المرتكبة بين الأصدقاء حيث أقدم المدعو ( رافي 16 عام ) باستغلال صديقه المدعو ( رسلان 16 عام ) باستئجار سيارات سياحية سويا وقضاء معظم الأوقات في الترفيه والتسلية بطرقات مدينة حلب , في إحدى المرات أقدم رافي على أخد قرض بفائدة مالية من رسلان حيث أصيب الأول بحادث بالسيارة المستأجرة فاضطر لأخذ المال لإصلاحها وقد امتنع عدة مرات عن سداد المبلغ حتى تدخل والد رسلان بحل الخلاف وسد رافي ما عليه وتصالحا أمام والد رسلان وأمام مكتب السيارات .
لم يقتنع رافي بما قسمه الله له حيث كان في ذهنه أفكار الجريمة ترتسم حيث أقدم وبعد عدة أيام على خطف صديقه واصطحابه بسيارة إلى قرية بعيدة وهدده بالعنف طالبا منه مبلغ من المال مقابل إطلاق سراحه .
ويذكر ان رافي قام بصحب معه ثلاثة أشخاص ساعدوه بعملية الخطف حيث ما ذكر رسلان في شكوته المقدمة للنيابة العامة
رسلان وبعد استطاع الهرب من أيدي خاطفيه التجأ إلى والده والذي بدوره اصطحبه للقصر العدلي وقدم شكوى ضد صديق ابنه يدعي من خلالها محاولة رافي بسلب حرية ابنه وإحضاره ضمن سيارة مع ثلاثة أشخاص وتهديده بقوة السلاح
قوى الأمن كانت الساهرة على راحة المواطنين وجادة في البحث عن الفاعل لكن الصدفة كانت حليفتهم فقد شاهد رسلان صديقه يتردد لمقهى انترنت في حلب الجديدة وقضي وقته هناك وما ان شاهده دخل الى المقهى حتى اتصل بقوى الأمن التي لم تتأخر بالوصول وإلقاء القبض على المجرم وما زالت القضية مثارة أمام القضاء السوري ليأخذ الجاني عقابه المناسب وليكن عبره لمن تسول له نفسه ارتكاب الجريمة .
هبل في الجبل
يعني عنجد هالمجرمين احتارو كيف بدون يتفننو بجرائمون وانا برأيي هاد المجرم حرام يكون نصيبو اقل من مأبد وانشألله العمر كلو بيقضي جوا بالناقص وسخة من وسخات الزمان وبرأيي عيب على اهلو هيكـ تربية
الصاحب ساحب قلي من صديقك اقل لك من تكون
هذه ليست بصداقه فانا لا اؤمن بهذه الصداقات لان الصداقه لها الالف المعاني و الدليل على ذلك هو القول المشهور الصديق وقت الضيق
كل الكلام الموجود افتراء بافتراء وراضي في عمله منذ أكثر من عشرة أيام بعد أن برئه قاضي التحقيق بحلب أحمد نيرباني ولاحق رسلان بتهمه الافتراء الجنائي على راضي لكن راضي تنازل عن حقه وأصبح كل من رسلان وراضي في منازلهم
انا سمعت عن القصة وهي القصة يلي مكتوبه غير صحيحه ابدن لانو مو معقول الشب يلي اسمو رافي يساوي هيك شي وانا بعرفو من زمان بس ماعم شوفو وانا مابتوقع انو يصير معو هيك