التشهير والابتزاز في المواقع الإلكترونية إلى أين ..؟؟؟
تلقت إدارة موقع زهرة سورية اتصالا من الزميل الصحفي فواز دحو يشير فيه لأنه تعرض لإساءة من خلال ما نشر على احد المواقع الالكترونية المعروفة ضمن التعليقات على أحد المواضيع والشيء المفاجئ بأن أحد الجهات المعنية اعتمدت على ما ورد في التعليق كوثيقة واثبات ..
حيث ورد بالتعليق : " يا سيدي هاد قطاع الأنصاري فيتحلا نحن أهلي حي الزبدية مفرق الإذاعة نشكو من تجاوزات تاجر المخالفات فواز دحو المتشارك مع كبار موظفي قطاع الأنصاري حيث مهما كانت المخالفة التي تريد أن تقوم ها فليس أمامك خيار إلا أن تعهدها ل دحو عدا أن بنايته التي ع الشارع الرئيسي ذات الخمس طوابق و الآن رغم كل المراسيم الجمهورية الرداعة يقوم بصب الطابق السادس دون أي رادع رغم عشرات الشكاوي إلى القطع دون جدوى .. ست طوابق في حين إن أعلى بناية حوله هي 4 طوابق توضح عمق الشراكة بين دحو وقطاع الأنصاري فمنزلي الذي كان تمتع بإطلالة رائعة نحو حلب وقلعتها أصبح لا يرى الشمس رغم انه طابق رابع شكرا لاطلاعكم " ..
وما كان من إدارة موقع زهرة سورية باستدعاء أحد المراسلين الخاصين في الموقع الذي تم نشر التعليق به حيث قام بتصوير الواقعة و تأكد بنفسه من كيدية صاحب التعليق الذي يؤكد على وجود مصلحة وراءه وحينما طلبنا من المراسل الاتصال برئيس تحريره أغلقت الهواتف و أصبحت الجوالات خارج التغطية ..
أما التعليق فقد أزالته إدارة الموقع لأنها عرفت تجاوزها وتعديها على حقوق المواطنين وتشهيرها ببعض الشخصيات وهذا ما ينافي أخلاق الضمير الإعلامي ..
في هذه الأثناء قامت عدسة زهرة سورية بالذهاب إلى موقع الذي أثير حوله التعليق فتأكدنا بعكس ما ورد بالتعليق بأن الأبنية المجاورة لما ذكر بالتعليق وفي كافة الاتجاهات متساوية أو تعلوها بالمنسوب..
إذاً من هو المستفيد من إثارة مثل تلك المواضيع سواء على قطاع الأنصاري أو المساس بأدائهم وأيضا من هو المستفيد من نشر ذلك التعليق الذي يمس بسمعة الزميل فواز ؟ وهنا نتساءل هل أصبح التشهير بالناس والابتزاز سلاح بيد الصحافة الالكترونية ؟؟؟ !!!
تشويه صورة البلد في المغترب ..
عندما لا تكون هناك رقابة على المواد الصحفية والتعليقات المرافقة لها و الاتجاه نحو الكوارث والحوادث والجرائم التي لا تهدف إلا لتشويه سمعة وصورة هذا الوطن الغالي ..
الأمر الأخر لقد صدر عن وزير الاتصالات و التقانة قرار سابق يطلب فيه من كافة مواقع الانترنت والصحافة الالكترونية الالتزام ضمن سياسة التعليقات واحترام رأي المواطن شريطة أن لا يفقد المصداقية وأن لا تكون تلك التعليقات كيدية ومغرضة أو تهدف للابتزاز وشوشرة الرأي العام ..
كما يؤكد القرار الالتزام بمعايير الصحافة التي باتت بوقتنا الراهن غير مستخدمة في الكثير من المواقع السورية ..
أن التشهير والإساءة والابتزاز تكسب إدارة الموقع أموال طائلة لأن أي إنسان يحافظ دائما على سمعته وكرامته وجميع تواريخ البشرية هي قبور مدفونة ..
كيف تنظر الجهات المعنية للصحافة الالكترونية ..
إن ما يسير فضولنا عندما نسمع مثل هذه الواقعة كيف تتصرف الجهات المسئولة في هذا الموضوع وجميعنا يعلم أن قانون الصحافة الالكترونية مازال قيد الدراسة وبالتالي من غير المنطقي أن تعتمد جهة مسئولة على تعليق وليس مادة صحفية ..
وكما نعلم أيضا بأن التعليق يعبر عن رأي كاتبه وحسب قرار وزير الاتصالات الذي حظر إدراج أي تعليق يذكر فيه اسم أي فرد أو مؤسسة بغرض التشهير..
يجب علينا حين الاعتماد على أي مادة أو خبر منشور بأي وسيلة إعلامية التأكد من مصداقية ما نشر قبل أن يثار أي إجراء يعتمد على الخبر أو المادة المنشور كورقة أو إثبات قانوني ..
تحية للزميل فواز دحو الغالي
دائما الشجرة المثمرة تكون الهدف بألقاء الحصى ليسقط الثمر
أخى العتب ليس على المعلق في أحد المواقع ولكم العتب على المشرف الذي يظهر ا] تعليق لأثارة الجدل والنقاش ويقف موقف المتفرج وبعدها ينحاز الى الأقوى ويكفينى هذه العبارة ؟
الصحافة الأكترونية جيدة وسهلة التناول واصبحت في متناول الجميع ولكن المعيب حقآ اننا لانجيد تطور الحضارة الا بجهلنا الذي تعودنا عليه من كذب وخداع وتلفيق وسب وتقريع وتحريح بدون ان يحسب لأدبيات الصحافة حساب النقد ليس بالتشهير والأيذاء كما حدث لزميلنا الصحفي فواز دحو على اصحاب المواقع التى تدعي الأصلاح ان تبدأ بنفسها أولآ وتكون صادقة بصدق الواقع وعملياته وليس بتصديق كاذب اليس من المعقول التروي قبل القاء التهم واثبات مصداقية الموقع بنزاهة الصحافة ان الصحافة الألكترونية نعمة بين ايدى السعداء ونقمة ان كانت بين ايدي التعساء
لأن ظلام تفكيرهم يعم بالظلم والحقد والغيرة وتلفيق التهم ليشبع غليلهم
ولكن الجهات المسؤو لة ولها الشكر عليها الحرص اكثر والأستبيان الواضح من صحة اوكذب الخبر لأن اي تشهير بأي انسان عبر مايدعوه بالصحافة وحرية الرأي قد يؤدي الى تشويه السمعة اوراباك له ولمن صدق الخبر
ام ان من يجلس خلف المونيتور يكتب مايشاء وليس عنده الجرأة والقوة ليقابل أحد تراه عبر المونيتور متأزلم قبضاي ويفرغ قريحته المسجونة بواقعه وهو بالكاد ان يستطيع مواجهة اي شخص بحقيقته
انه الغراغ النفسي انه الرأس الأجوف النخر من ضربات الجهل
التى سادت عقله وقتلت عزيمته وهو بذلك يقتل بسهم الجهل وقوس التخلف ليشفي عصر انحطاطه بدواء الكذب وصيدلية النفاق
والجهل داء لادواء له وعلينا اخذ لقاح الصدق في عقولنا حتى نتمكن من درء خطر فيروس الكذب والنفاق في ايامنا
تحية لجميع الصادقين من بلدي
والله حلوة كل مين بيكتب على كيفو والناس بتقتل بعصنن والصحافة الألكتونية صاحبة الخبر هههه بتتفرج وبيكون صار عندها خبر للنشر
وهي صاحبةالسبق بالنشر انها مهزلة ان تكون الصحافة الألكتونية بيد زعران من البشر فس النفس وفسفسة بين الناس والمهم الحصول على مادة للنشر ليس القوة بالكذب ولكن القوة بالصدق وحبل الفتن قصير والكذب متل الحسد
اعتقد أن هذا التعليق يجرح عضو هيئة تحرير في زهرة سورية ..
ويجب عند نشر التعليق في أي موقع الكتروني المراجعة وتدقيق في مصداقية التعليق …ونحن عندما نرى تعليق في أي موقع فانه بحسب نظام كل المواقع أنه لا ينشر مباشرة وانما يراجع من قبل إدارة الموقع ومن ثم ينشر اذا التعليق يمر بمرحلة مراقبة من الموقع واذا نشر التعليق وهو يعتمد على التشهير فان إدارة الموقع هي المسؤولة عن نشر التشهير لانها هي موافقة عليه وهي اذا في هذا الحال تقوم بتجاوز الصلاحيات التي أناطها لها وزير الاتصالات والتقانة التي تقول بنشر التعليق شريطة أن لا يفقد المصداقية وأن لا تكون تلك التعليقات كيدية ومغرضة أو تهدف للابتزاز وشوشرة الرأي العام .. ومثل التعليق الذي يهدق للتشهير هو مخالف لهذا الشرط الذي تقدم …
واعتقد أنه في هذا الحال من التعليق يجب أن تكون ادارة الموقع هي المسؤولة عن النشر لأنها تخالف نظام نشر التعليق…
في النهاية أعتقد أن التعليق ليس وسيلة لفض النزاع الموجود في المقال أو النزاع الحقيقي …ومن الواضح وبعيد عن المجاملات
اذا دققنا في سياسة موقع زهرة سورية من خلال المراقبة لنشر التعلقات فانها تعد الأولى في مصداقية التعليق وتبتعد عن كل أنواع التشهير والوسائل التي تتبعها بعض المواقع الاخرى التي لاسف كما نرى أنها تعتمد على أسلوب التعليق الجارح وتبتعد عن التعليق الحقيقي والموضوعي.. ومثال هذا التعليق أو اي تعليق يرسل إلى موقع فان للموقع الخيار النهائي الذي لايوجد لأحد غيرها بنشر التعليق أو عدم النشر …وشكرا اتمنى اننا قد وضحت وجهة نظر فقط
بعيد عن كل الانحياز لاي طرف في هذه المقالة ..
والله كلام فاضي
يعني تعليق خلاكن تستنفروا
طيب هادا رأيس القارئ
يعني أنتو بدكن شغلي لتحركوا الموقع
عيب تغلطوا بهالطريقة لأنكن بتنزلوا من قيمتكن
لأنو من المعروف التعليق لا يخص الموقع ولا يعبر عن رأيها مو هيك بيقولوا
لهيك اذا التعليق ما عجبكن حذفوا وخلص ولا بس مشان تكتبوا مقالة بحالكن وانكم تعرضوا للاستفزاز
اصلا الصحافة الناجحة هي من تتحمل ان تتعرض للاستفزاز والنقد
بس الظاهر انكم كلكم مالكن علاقة بالصحافة
طبعا هادا رأي ومع احترامي لرأيكم
اذا تتبع حرية التعبير فأرجو نشر التعليق واذا لم ينشر فأني سأعرف أنكم محدودي التعبير
شكرا لطم
احبائى تعودنا منذ القديم عادة اكتسبها الجميع من الشعوب العربيةهي عادة الفلاس الوجدانى دائمآ الكبير يطوي صفحة الصغير والصغير يكيا التهم والدسائس اما بغيرة وأما بحسد ليشفي غلله لأنه لم يحظى متل ما حظى غيرهفتراه يدوس على كل شيء ليحظى بشيء هذا هو حال عالمنا اليوم
هيك ولا هيك نحن تعوندنا ننتف بعضنا هههه العالم صارو فوق ونحن لسه تحت يمكن تعودنا على السفاهة وقلت التفكير السد الأستاذ فواز دحو مشهود له بالكرم والعرف والمعرفة وهو ابن البلد وصحفي ولكن ابناء حييه يريدون التشهير به لنه ذو سمعة جيدة فقط لأفراغ النفوس من هواها السيء تحية للأخ فواز ابنحارتنا
كلمتين اقولها لكم انتم شعب مابتستاهلوا لامواقع ولا صحافة حرة ما بيلبق يجب على الحاقدين ان ينشروا حقدهم على اسوار المدينة ليفرغوا احقادهم الصحافة الألكترونيةم بتلبق لهيك خلق لأن الأدب بالتعليق يمكن ان يهز المشاعر اما الكلام السخيف لايجذب ولايعبر غير عن حال المعلق
والله ياعيب … معقول لهلق لسى هيك موقع موجود , انو المسؤولين شو عبيعملوا .. ليش لهلق ماشحطوا هيك موقع مابيعرف يحترم حالو , شو الشغلة غابة كل واحد مفكر حالو عنتر زمانو .. اكيد هاد الموقع اللي عبتحكوا عنا ما بخاف من الله ولا بعمره عرف شو هو الاحترام بالاضافة لانو الناس اللي عندو بتوقع انو جماعة عايشين متل قطيع الغنم … سلام يا ضمير
انو غلطوا بحق كتير من المسؤولين قلنا معلش , فضحوا أعراض الناس قلنا معلش , سمعوا كلام المخرفين ونشروا كلامهم قلنا معلش , عبيدعوا انو عبحاربوا الفساد وهنن اصل الفساد قلنا طنش ….. بس الشغلة تخنت كتير ,,, صاروا يطاولوا على زملائهم واخر الشيء اذا ماشافوا حتى يكتبوا فيو ليكتبوا بامهم واللي خلفهم واذا خلصوا منهم رح يكتبوا بحالهم .. لانو عبيقرأ شعارهم بالعكس , عبقرأوا الشعار محاربة الفساد … بس في الحقيقة انو الشعار دس الفساد هاد هو شعارهم الحقيقي … سلام يا أندال
اذا حكى الواح بيقولوا حكى الواح وإذا ماحكى الواح بيقولوا ما حكى الواح شو بدو يحكي الواح لحتى يحكي الأفضل انو الواح ما يحكي $$$
شلون بدك تعرف اذا صاحب الموقع شخص محترم اما لا .. ؟ الجواب واضح انو وزير الاتصالات عبقول لازم ماتنشروا أي تعليق لحتى تتأكد مما ورد فيو .. طيب يافهيم ( هاد صاحب الموقع للي نشر التعليق ) مابتعرف تسأل على الشخص اللي نشرت فيو تعليق .. تعرف عليه وسألوا اذا كان التعليق صح أم لا بس للأسف المكتوب مبين من عنوانه
انو غلطوا بحق كتير من المسؤولين قلنا معلش , فضحوا أعراض الناس قلنا معلش , سمعوا كلام المخرفين ونشروا كلامهم قلنا معلش , عبيدعوا انو عبحاربوا الفساد وهنن اصل الفساد قلنا طنش ….. بس الشغلة تخنت كتير ,,, صاروا يطاولوا على زملائهم واخر الشيء اذا ماشافوا حتى يكتبوا فيو ليكتبوا بامهم واللي خلفهم واذا خلصوا منهم رح يكتبوا بحالهم .. لانو عبيقرأ شعارهم بالعكس , عبقرأوا الشعار محاربة الفساد … بس في الحقيقة انو الشعار دس الفساد هاد هو شعارهم الحقيقي … سلام يا أندال
بعض المواطنين من ضعاف النفوس عندهم مرض الثرثرة والكري اللي مالو طعمةواماالمونيتور بيفضوا قريحتن على زعمن انه هوفهمان عبيحكى صح ومن واجبه انه يحكى وما بيعرف بالأصل الحكي شلون بيصير وبينصب حالوا على اساس ناقد وعلى اساس من واجبه كفرد انه يقول الصح وهو في الواقع بيكون انهزامى وعبياكلا ضرب من مرتوا وبيقلا امرك وضمن مواقع النت بيفش قهرو من مرتو وبينزل بهاالعباد يارب تجي بعينو وهذا الأمر ينطبق على المواقع اللتى تفتقد الأحترام لنفسها فهل تقو بأترام عيرها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟