عذرا منك أيتها الايام بقلم ضحية حب
صدى في قلبي ماكنت لارقبه،حرك جناني الا من يسمعه،سنوات ويا حسرتي على تلك السنوات،ضجت اقاويل وازرفت لهاالعبرات ،فاصبح الحمام ينوح واصبح المحب جريح،ومن اظلنا بالغمام كلامه فصيح:لانصرنك ولو بعد حين ..
فادر الخطر عن نفسك ان خبأت في صدرك احجيات وخشيت البوح بها فلتعلم انهاشبهات وسع،حدق،وامعن النظرفالاتيات صوابات يدركها من كان كالجبال الراسيات،وينجرف بها من كان في طريق السيول الهائجات،فكن راسخا"تاتي اليك الاجابات فان قيل لك تنحا عن شرف الهوية فاعطي القدر بالحجة والبرهان لتلك القضية.ارادتك وهمتك وكرم اخلاقك رفع"لك للجنة العلية فانشألبنها وحل عقدة وصولهاوتساءل من كونهاانت مكلف،انت مسيرام مخير ام املت بالمشيئة الربانية،ترى افعالهم فتقول:انهم صبية لم يعرفوا الشبوبية،مروءة ونخوة وشهامة عربية،فهذاطائش وذاك متهور،وبينهما متنطع لن تعرف الصفات الحقيقية.الانك مذهول من مثل تلك التصرفات ،فماذاتطلق عليها مع تلك المواصفات.حكم عقلك ولاتنسى الضمير،فان المطلع على امورك هو من فيك خبير،ليس من يجلبك اليه ببعض الكلمات كي يصبح عليك امير لاتأمر عليك الامن للسر جدير،قد امنك مذبدات معه المسير،ظنا"منه انه احاطك بالعطية والكرم مع العلم ان الفضل لله في الجودوالنعم.وعذرا"ان رايت في كلامي الثقل فذلك لاني ساوردها لك لتعيد فيها النظر.بالامس كانت الغاية تخطي الصعاب .صبر نفسك وتجلدودوما"الزم الباب.قدوعيناها من كثير،وتحملنا لاجلها كل مرير بغاية ان نصل في ذلك الطريق المعروف انه مستنير.
خبانا الامر في صدورنا ولايدري فينا الامليكناومع ذلك لم يكتفوا…فقداذاعوا باخبار زيفية،تغيرت فيها الملامح فاصبحت الحقائق مخفية،وبسطوااكفهم بالسيطرة الداخلية.من رآهم يقول"نساء.ولاريب انه هراء،فلاضرورة لمعرفة الطريقة او الكيفية،تناديك بعد ذلك الصحوة الفكرية ويستوقفك الاعمال لمايشاؤون فتستجلبك رؤيا البنى التحتية.ما الذخيرة التي يدخرونها وما النهاية التي يترجونها؟يكشرون عن انياب لاتجدها في مصطلح الرحمانية،ويقولون انهم على الطريق السوية.لاينسب ذلك لاصحاب السلسلة البدائية،بل ذلك من فعل الصغار وكل من لم يداوى على الفطرة المحمدية.واسفى بتنانرى الغرابة من بعض اصحاب اليقين،لم نتخيل يوما"الام سيوصلناعقداليمين،لكن الله لايضيع اجر العاملين،فوالله ان كشف الامر لاوثق العضد المتين وشدساعدنا كما قال الامين:كالعضوان سقم شكا الجسدبالسهروالانين.واشوقاه الى نصح على الحق المبين ما عادت الحكاية حكاية طريقة لاوالذي ارسل الرسل بالبينة والحقيقة.ماعاد الامر بالحب الرصين،باتت احداثه ثرثرة"على السن المفترين.صولة الحق فينا وجولة الدين والمدين.لكن كسب الجولة ما بقوة الساعدين.لاتلتفت فهناك مالايستقره الصدر ةمالايستسيغه عقل ولايرفع جبين لمثل ذلك اصبح عار فقدفرطوا فأصيبت ذراريهم عقما"نتيجة الاستهتار.ترى البعض يعقل والبعض اتخذسبيله الفرار والادبار وفئة صعقت بالاثارة والاخبار فوقعت صريعة الاصرار وقول "هي غمامة،وستكشف الغمامة بعد نهاروآخر يقول "سياتي يوم ويكون للحق اظهار.لا عجب لاعجب لاعجب فيما تزدريه عيناك وتسأل عنه يوم تكشف الحجب.تلك مسموعيتهم في القديم والجديد،والقريب والبعيد،يقولون اثبت ان كنت كالحديد،لكنه عذاب القيح والصديد.للاسف جاءذلك في السيرة الذاتية للمهتمين بالرأسمالية.للقصة تتمة ان شئت ان تعرف المزايا والمخبوءات لمن قصدت في كلماتي لا ادري ان كن لطيفات او كن جارحات لكن الحق لايعرف مواربة ولاادانات.حري" بك ان تكمل فلك بالنهايات فللدلالة اشارات.
الكلام يلي عمتكتبيه كتير حلو بس حاسس انك كتير متأثرة بعلاقة حب
انا بتمنى انك تعملي مواضيع جديدة بس تكون بعيدة عن الالم والحزن
انا كتير بشكر زهرة سوريا علةى الكتاب يلي موجودين عندن ومنهن
ضحية حب وياريت نتم انشوف متل هالمقالات الحلوة
الحياة حلوة بس الاحلى التعابير يلي عبنشوفا من ضحية حب
نعم سيدتى مشكورة على ابداعك نقلتىمافي صدور المعذبات لحنآ على وتر واحد ما واتقنت فن الأبداع ان شئت ان تعرف المزايا والمخبوءات لمن قصدت في كلماتي لا ادري ان كن لطيفات او كن جارحات لكن الحق لايعرف مواربة ولاادانات.حري” بك ان تكمل فلك بالنهايات فللدلالة اشارات ابداع الله يعطيك العافية اتمنى من الجميع مطالعة هذه المقالة انها عذاب الايام وكذب الانسان !!!!!!!
أولا شكر جزيل لك سيدتي(ضحية حب )وللأسف كلنا ضحايا في هذه الدنيا سواء من بح أو من غيره المهم..طبعا أتمنا أن يتسع صدرك لرأي المتواضع
سيدتي
أولا بالنسبة للمقطوعة السابقة. هي أشبه بمقطوعة موسيقية في ترنيمات روحية واضحة أشكر لك استخدامك للسجع الذي لم يكن هو بحد ذاته الذي أكسب مقطوعتك جمالها فطرحك لقضية _لربما تكون واقعية وهذا واضح_ بهذه اللغة الخيالية انتبهي لا أقول لغة شعرية بل خيالية هو بحد ذاته ابداع خلاق
أتمنى أن تستمري لأنك مشروع قاصة ناجحة وليس شاعرة
أرجو ألا يساء فهمي
وأتمنى أن نتواصل دائما بإمكانك أن تحصلي على بريدي الإلكتروني من نائب رئيس التحرير الأستاذ أحمد دهان .
نحب ان ننوه وتعقيبا على ماورد بان نائب رئيس التحرير الأستاذ أحمد دهان . وانما هو رئيس التحرير
استوقفتني الكلمات وهزتني تلك العبرات وكم في هذه الدنيا من ضحايا وضحيات فرج الله كرب الناس اجمعين 0كلامك يدل على مكنون لا تعيه الاقلة من البشرواعتذارنا انما هولانفسنا ومااوقعناعليها اشكال الظلم ومنه ما اوردتي في قصتك وفقك الله الى ما يحب وما يرضى
كلمات مبتلة بالالم والحسرة ولا يعي الجراح الا من جربا