برسم السيد محافظ إدلب ( أريحا تلفظ أنفاسها الأخيرة بسبب القمامة )
وصل إلى بريد الشكاوي لزهرة سورية من الدكتور سمير حبش أحد قاطني منطقة أريحا يطلب فيها العمل على إنهاء حالة التلوث البيئي في أريحا وإليكم نص الرسالة ..
أريحا منطقة سياحية رائعة ومن شدة جمالها سميت بعروس مصايف الشمال كل ذلك كان سابقاً ..
فلو أتيتم إلى الوسط التجاري لمدينة أريحا لرأيت مكباً كبيراً للقمامة , مرحباً بك بأريحا ويريك إياها بأبشع صورة , وللأسف فإن هذا المكب يقع في المدخل الأهم لأزقة أريحا عند عبارة الحرصوني , وجادة عبد الكريم ..
حيث كثيراً ما ترى السياح يتجولون في أزقة أريحا القديمة ومن المبكي أن ترى سائحاً فرنسياً يصور مكب القمامة هذا .. والجدير بالذكر أنه بجانب المكب صيدلية فتصوروا حالنا وما إلنا إليه في أريحا ..
مع العلم أن السيد رئيس مجلس مدينة أريحا لو نظر من نافذة منزله لرأى هذا المنظر البشع وكثيراً ما استنجدنا به وبدون فائدة طبعاً
يمكن رئيس بلدية أريحا مانو فاضي وعلى فكرة هاي أول مرة بعرف انو في بسوريا مدينة اسمها أريحا تخيلتكم مخربطين وعم تحكو على فلسطين
معقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
ومن ايمتى رئيس بلدية باريحا بيشتغل لمصلحة البلد الكل بيشتغل لمصلحته الخاصة مع الاسف
يا شباب هالمشكلة مو بس بأريحا
وياريت نبدا نحن كجيران برمي القمامة بمحلها قبل ما نصيح ونولول عالبلدية