د.ابتهال الخطيب رداً لما نشرته زهرة سورية : لم يفهموا كلامي بسبب عدم فهم ما تطرقت إليه لأننا مجتمعات سمعية فقط
في تصريحها للصحفيين أكدت الدكتورة والناشطة في حقوق الإنسان ابتهال الخطيب رداً لما نشرته زهرة سورية وبعض المواقع الإلكترونية فيما يتعلق بردود فعل بعض المتابعين لمقابلتها عبر قناة ( LBC ) ..
حيث اعتبرت الدكتورة أن ما تم نشره فيه نوع من الافتراء ويأتي بسبب عدم الفهم الحقيقي لما قصدته الدكتورة في لقائه وعزت ذلك لأننا مجتمعات سمعية فقط ..
وأشارت الخطيب إلى أنها قصدت ومن خلال حديثها لترسيخ الدعوة لاحترام حرية الآخرين ، أما عن قضية المثليين فهي تأتي في إطار أن كل إنسان يجب أن يأخذ حقوقه المدنية كافة سواء كان هذا الإنسان قاتلاً أو مجرماً أو مثلياً وهذا يشير إلى أن زواج المثليين صعب التطبيق في مجتمعاتنا لأنه يحتاج إلى تغيير تشريعات كاملة وهو غير مرغوب في مجتمعاتنا ، لكن إن كانت هناك دول لديها قوانين تسمح بزواج المثليين فيجب علينا احترام رغبة وقوانين تلك المجتمعات ..
حيث أشارت الخطيب في المقابلة لوجود الكثير من الفتاوى التي تخالف المنطق الإنساني في وقتنا الحالي ومنها فتوى إرضاع الكبير والتمتع بالصغيرة أو ما يسمى بمفاخذة الرضيعة وهذه الفتاوى يجب أن تزال من كتبنا ونوهت إلى أنه بما يتعلق بالمثليين فهي مع إعطاء جميع المواطنين بكافة أطيافهم الدينية والاجتماعية حقوقهم المدنية حتى لو كان من ضمن هؤلاء مثاليون طالما أنهم لم يخالفوا قوانين البلد ..
حيث كانت مقابلة الدكتورة الخطيب مع قناة « LBC » اللبنانية قد فجرت زوبعة من ردود الفعل على المواقع الإلكترونية وبشكل خاص عبر زهرة سورية ، حيث اعتبرها الإعلامي والمفكر السوري " حسان عبد اللطيف إسماعيل " بأنها وجهت وبشكل غير مباشر لتفعيل زواج المثليين وهذا ما اعتبره إلحاداً في الدين , في حين أن الحقوقية والكاتبة السورية " رائدة سلمان " اعتبرت هذا الأمر بأنه تفكير علمي بعيداً عن أي قاعدة دينية وأخلاقية فالدكتورة ابتهال كانت تدعو للتعزيز حقوق الإنسان ومنح كل مواطن حقوق الأساسية بعيداً عن أي مأخذ ديني أو طائفي أو ممسك لعاداتنا كشرقيين , بالإضافة لذلك فقد تعرضت الخطيب لهجوم شديد من متابعين ورجال الدين الذين رأوا في أفكارها الجريئة « صدمة دينية واجتماعية » ..
الخطيب وعبر برنامج " بدون رقابة " التي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني , تحدثت عن زواج المثليين وإعطائهم حقوقهم على أساس المواطنة لا على أساس الدين أو التوجه الجنسي , طالما التزموا بالآداب العامة , كما أكدت على فكرة تجسيد شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم في الأعمال الدرامية أو الأفلام السينمائية ليتمكن الناس من معرفة هذه الشخصية الغائبة عن حاضرنا , وطالبت بتدريس الثقافة الجنسية في المدارس وعدم منع المواقع الإباحية ..
وقد تحدثت الخطيب بأنها وخلال الحلقة التلفزيونية أيدت المجاهرة في الإلحاد على اعتبار أن ذلك حرية كما دعت لتأيد الكاتبة السعودية نادين البدير التي طرحت فكرة تعدد الزوجات وما إذا كان للمرأة حق في تعدد الأزواج , و نوهت الدكتورة ابتهال إلى أنها لا تدعم فكرة قيم الدولة على أساس الدين , بل على أساس أن تقوم وفق رغبات وحاجات الناس , وبما يتوافق مع أحكام القانون المدني للدولة , وذلك ليبعد الدولة عن الدخول في صراع الأقليات وعدم الإحساس بالأمان ..
وتبقى التساؤلات المطروحة أمام قراءنا الأعزاء الذين نترك لهم حرية التعبير ..
– هل يمكن أن نتقبل العيش بكل حرية وفقاً لما طرحته الدكتورة ابتهال الخطيب
– هل تعتبر نفسك من أنصار أن الدكتور ابتهال الخطيب وصلت جرأتها إلى درجة الإلحاد كما وصفها الإعلامي والباحث السوري " حسان عبد اللطيف إسماعيل " ..
– أم أنك تناصر فكرة الحياد الإيجابي بأن ما طرح هو عبارة عن دعوة للتفكير العلمي المجرد بعيداً عن أية اعتبارات دينية وطائفية أو فكرية كما وصفتها الحقوقية والكاتبة السورية " رائدة سلمان " ..
مواضيع ذات صلة ..
– الدكتورة ابتهال الخطيب وقحة لدرجة الإلحاد .. بقلم حسان إسماعيل
والله برأي مالازم نسمح بهيك أفكار تأخدنا وتجيبنا , يعني المفروض نمنع موضوع المناقشة بهيك خرق ضمن عاداتنا الشرقية , فكرة زواج المثلين لادنينا ولا أخلاقيا ولاحتى بأي شكل من الأشكال بيصير لذا أن ضد ما صرحت فيو الدكتورة ابتهال , يعني ما بشكك بمصداقية علمه بس هيك أمر بعيداً عن حقوق المواطنة اللي نحن منحترموا بس لازم نوقف هيك أمر عند حدود وأنا بشكر السيد حسان اسماعيل ..يمكن عبر بشكل مرضي عنا
أشكر الدكتورة أبتهال الخطيب على ردها وبالنتيجة لايصح الا الصحيح ولكل منا رأي ونحترم كل صاحب رأي وليس بالضرورة أن نحترم رأيه ولكن نحترم شخصه دكتورة أنت تحدثتي وأنا أجبت على حديثك الذي كان يتابعه ملايين المشاهدين من خلال شاشات التلفاز لم أعهد الأفتراء على أحد لكنك قد تكوني أنت من لم يعبر بالشكل الصحيح عن أفكاره ولذلك كنت أنقل ماورد عنك حرفيآ بأمانه للقارئ
كل انسان من حقه يبدي رأيه حتى لو كان مخالف للعادات والتقاليد بس ما تصل فيه درجة الغرور والالحاد لمخالفة الشرائع والاديان السماوية وبالنهاية ما بيصح الا الصحيح سواء ابتديتي رأيك ام لم تبديه
وحقوق المثلين ابدا ما ممكن نعتبرها من ضمن حقوق الانسان ولا يمكن المطالبة فيها و اعتبار تطبيقها حضارة العصر بل حضارة الحضيض
هلق اذا كان العلم والحضارة بأنو نوافق على زواج المثليين فمعناها تجي على محافظة معينة من سورية وما رح تشوف انو في حضارة هههههه من باب السخرية من الدكتورة ابتهال
الحقيقة اننا نحن العرب وللأسف نريد ان نأخذ الشكل أو التجربة الأوربية والغربية في الشكل أي اللباس والأكل والشرب والسهر ودن أن نأخذ الجانب العلمي وحتى غن أخذنا الجانب العلمي نجد أن لدينا التقليد فقط أي أننا لا نبدع ..
وها حال الزنديقة ابتهال التي تحاول أنتجل من نفسها حضارية عن طريق طرح أفكار أصلا هي منافية للعقل قبل أن تكون منافية للدين ليس الإسلامي فحسب وإنما كل الأديان والرائع وحتى شريعة الغاب أو الحيوان فهل رأيت في يوم من الأيام حمار يغازل حمار آخر ..
ولكن للاسف ليس العتب على هذه المفكرة بل العتب على قناة lbc التي روجت بطريقة غير مباشرة لهذه الزنديقة ..
فنحن إن عدنا غلى التاريخ فإننا نجد أن المشركين قد قالوا الكثير من الشعر الفاحش في رسول اللله وهجائه ولكن هذا الشعر لم يصل إلينا أو حتى أجدادنا .. فهل تسائلنا ما السبب فس ذلك .. السبب هو أن الصحابة لم يتداولو هذا الشعر ابدا وذلك كي لا يتناقل بين الناس ولا يذيع صيته وبذلك يموت هذا الشعر .. ولنا برسول الله وأصحابه أسوة حسنة
أسف على الإطالة …
التوقيع : محب للوطن
عفوا ولكن الدكتورة ابتهال أعطت مثال عن فتاوى هي في الأساس غير موجودة بالنسبة لنا كمسلمين فإرضاع الكبير وغيرها من الفتاوى التي كانت وخرجت للملأ بهدف الإساءة للإسلام نحن لا نأخذ بها ولا نعتبرها أصلا قد نشرت فهي بهذه الأمثلة غير واقعية وعليها أن لا تقارن المثلية بهذه الفتاوى، ثانيا لا يمكن لأحد أن يعترض على تعدد الزوجات لأنه أمر سماوي ولا يمكن لأيا كان إبداء رأيه أو الاعتراض عليه وطلب مساواة المرأة به لأننا لسنا أدرى من الله بمصلحتنا لذا كل كلامها مجرد رأي الأفضل أن لا تطرحه وتخليييه لنفسها
أنا مع ماكتبه الأخ الياس حداد ، ومن هي الإعلامية وفاء الكيلاني، ومن هم زبائنهاوخلفياتهم .
أنا مع ماكتبه الأخ الياس حداد ، ومن هي الإعلامية وفاء الكيلاني، ومن هم زبائنهاوخلفياتهم .
أنا مع ماكتبه الأخ الياس حداد ، ومن هي قناة ( LBC ) ومن هي الإعلامية وفاء الكيلاني، ومن هم زبائنهاوخلفياتهم .
إذا كانت وباعترافها أنّ شهادتها وشهادة أولادها من أمريكا
فلا يُستبعد أنّها رضعت أفكار الغرب القائمة على الفلسفة البراغماتية، وهي تتبع لمدرسة السعداوي ونجيب محفوظ…..
ردي على ابتهال الخطيب ( الدك..تورة ؟)
هذا كفر و لايمت للحريات بأي شكل
المجتمعات الإنسانية دائما” و أبدا” بحاجة لقوانين تدير حياتها اليومية و إن كل القوانين الربانية أو حتى الوضعية قد حرمت مثلا” اللواطة أو السحاق فكيف بمن يدعي العلم و حملة الشهادات أن يدعو لمثل هذه الأفعال و جعلها قانونية لا بل الأنكى من ذلك فرضها علينا و فرض قبولهم بيننا نحن كبشر و هذا من باب الحرية الشخصية لا يااعزائي كل حرية و لها حدود تنتهي عندها شاء من شاء و أبى من أبى فحريتك أنت تنتهي عندما تبدأ حريتي و حرية دولة جارة تنتهي عندما تبدأ حرية الدولة المجاورة لها و حرية الإنسان تنتهي عندما تبدأ واجباته تجاه ما هو مؤمن به و يتخذه كعقيدة بغض النظر عن دينه ( مسلم – مسيحس – بوذي الخ ) لاحظوا أنني لم أذكر كلمة يهودي لأنها فكر هدام و ليست ديانة كسواها من الديانات و إن كل من يدعو للإباحية و لإدخال ماليس في الفكر البشري الطبيعي على البشر هو من أفعال من يعتنق الفكر اليهودي و من يجد في كلامي شبهة فليراجع بروتوكولات حكماء صهيون فهي متوفرة بكل اللغات و في كل مكان
و أن كانت غير مؤمنة فهذا شأنها ( ليس بعد الكفر ذنب ) و هي أصغر من أن نلتفت لأقوالها فحري بالقنوات الفضائية و السلطات الإعلامية التنبه لأمثال هؤلاء الفجرة الكفرة فأنا أتحداها لا أن تلحد و تطالب بالزواج المثلي أو أن تتساحق مع إحداهن بل أن تنكر فكرة وجود المحرقة الألمانية مثلا” تلك الأكذوبة الت يستجدي بها شلة عصابات صهيون عطف الأغبياء و سرقت فلسطين العربية هيا فلتذهب إلى القناة و لتكذب فكرة المحرقة و لتدعو إلى أن فلسطين عربية من البحر إلى النهر و أن اليهود ليس لهم الحق في ذرة من تراب فلسطين فهذا معتقدي و أنا عندي حرية شخصية لأقول ما أقول أم أنك يا ابتهال لا يروق لك ما أقول أم أن أمثالي لاتجوز لهم الحرية الشخصية لأنهم لا ينتمون لعشيرتك التي كنت تصفينها و تتحدثين عنها بأنها عشيرة أفرادها يتمتعون بحرية الفكر و الإلحاد و يتلاوطون و يتساحقون فهم فقط يجوز لهم أن يتكلموا و يتحدثوا عن إنجازاتهم الخارقة لل…..
إن فاتك شيء ياابتهال فإن الحضارة الإنسانية بنيت بأيد بشر على مر التاريخ ومن كافة الأمم و الملل و من بينها أمتنا فإنجازاتها شاهدها حتى الأعمى و سمع بها الأصم و إن أمثال من تدعي للسماح بوجودهم و أن يتلاوطو ( مروا مرة واحدة في التاريخ و من ثم ذهبوا لمزبلة التاريخ )
إن بناء الإنسان و الحضارة الإنسانية بحاجة إلى بنائين نظيفي السريرة و يعيشون كما خلقوا لا كما يريد أعدؤهم لهم أن يكونوا فلا المجتمع المسيحي يقبل بما تدعين إليه و لا المجتمع البوذي أو الهندوسي و لا حتى قبائل الأدغال و كذلك طبعا” و لا المجتمع المسلم فهذا مخالف للطبيعة التي خلق بموجبها الإنسان
و أظنك رأيت أن البقر حيوان( نباتي التغذية) و لما دخل لعلفه مشتقات حيوانية حصلت كارثة عالمية على مستوى تربية قطعان البقر
لا لشيء بل لأنهم خالفوا الطبيعة كما حصل في النبات المعدل وراثيا”
و معلوم لمربي النبات و الحيوان أنه إذا ظهر نبات مخالف للنبات المزروع يقوم مسرعا” بإستئصاله دونما إبطاء أو تأخير و في تربية الحيوان إذا ظهر فرد في القطيع مخالف في صفاته و أفعاله كذلك يستبعد و بالتالي فإن ظهور أفراد شاذة بين المخلوقات أمر طبيعي و لكن ليس علينا أن نقبله و نصبح مثله لا بل ندعو السليمين أن يصبحوا شواذ مثله بل واجبنا اتجاه المجتمع الإنساني أن نقوم بمعالجته و تقويمه بشتى الطرق كي لا تصل عدواه للآخرين
على فكرة أنا من الناس اللذين لا ينبهرون بأن شهادتك أنت و أولادك من أمريكا ( أمريكا دار الفساد و الإفساد أمريكا كالتفاحة الحمراء اللماعة من الخارج و لكن داخلها عفن و مليء بالدود على فكرة هذا الوصف لصديق لي يعمل مهندسا” في أمريكا وهو أرمني الأصل قال لي هذا الوصف عندما سألته لماذا لا تأخذ عائلتك معك و تستريح من عملية الذهاب و الإياب بكل إجازة )
الآن أوجه نداء لكل صاحب ضمير حي أن يطالب بمنع ظهور هؤلاء على القنوات الفضائية فهم لا ينشرون ما يفيد بل يدعون للخراب و للإلحاد و لنشر الإباحية المطلقة و كل ما يدعون إليه موجود و مخطط له سابقا” بالبروتوكولات التي قلت لكم عنها و إلى غير المصدقين فليقرأو الكتاب المذكور
دمتم و دامت أمتنا بخير و كذلك الإنسانية جمعاء نكاية” بهؤلاء
أقول للحقوقية و الكاتبة رائدة سلمان أين وجهة النظر العلمية فيما تدعو له الدكتورة ابتهال الخطيب أين حقوق الإنسان في ذلك
هل إذا غرق المجتمع الإنساني في القذارة و الوساخة يعتبر أنه مجتمع علمي و يحافظ على حقوق الإنسان
أنا لا أتكلم بصفتي مسلم عربي سوري بل أتكلم بصفتي إنسان يريد أن يعيش كما يريد هو و أبناء ادم و حواء فهناك ما يقارب السبعة مليارات إنسان هل تستطيعين أن تقولي لي كم نسبة هؤلاء الشواذ في هذه المليارات السبع حتى نأخذ بأرائكم و نسن لهم القوانين و نتقبلهم بيننا على الكرة الأرضية أما إن كانت نسبتهم ضئيلة فيجب أن نتبع سياسة الفلاح عندما يظهر في حقله نبات شاذ مخالف لزريعته و ضار بحقله و دمتم
اقو ل إن الحريات التي يدعونها ويتكلمون عنها هي للتصدير وليست للاستعمال المحلي ونحن أكثر المستوردين. ولكن الدكتورة ابتهال الخطيب أخذت العلم وباعت الفكر ولكي تكون معروفا عليك عليك مخالفة الآخرين .ماهذه الترهات التي نسمعها ؟ ومن مفكرين وعلماء وباحثين وبعد أن يقدمون
السموم يتجهون إلى الاعتذار إننا لم نفهم قصدهم كما فعل بوش عندما تكلم عن عودة الحروب الصليبية المهم انه اوصل لك الفكرة وبعدها يعتذر.
من أمثالهم . الدكتورة ابتهال الخطيب
بالنسبة لفكرة تعدد الزوجات و تعقيبا” على ذلك أرجو من البحاثة العلميين والموضوعيين البحث عن ما أقول ( إن الإسلام لم يسمح بتعدد الزوجات و لكن قد حد أي قلل من عدد الزوجات و لمن لا يصدق ذلك فليراجع تاريخ الأمم و الملل ) ألا يقولون أن سيدنا سليمان عليه السلام كان عنده تسعة و تسعون زوجة هل يستطيع أحد أن يقول انه قبل مجيء الإسلام كان عدد الزوجات محدد بواحدة أو اثنتين مثلا” لا بل أجزم ان الرقم كان مفتوحا” عند جميع الأمم و أن الإسلام هو الدين الوحيد الذي قد حد هذا الرقم فرجائي منكم أن تقرأو التاريخ بعناية و حياد – على فكرة أنا لا أحمل على باقي الأمم و لكن أقول الحق –
و بالنسبة لحقوق المرأة انظروا للمجمع الذي عقد في اليونان ليقرروا ما إذا كانت المرأة إنسان أم حيوان فخرجوا بنتيجة ان المرأة حيوان خلقت بشكل إنسان ليتقبلها الرجل أثناء خدمتها له
أمن هؤلاء سنأخذ القيم و القوانين ؟
أمن أكلة لحوم البشر ؟
أما تعدد الأزواج فعندها سيصبح للمرأة صاحبة اكثر من زوج اسم آخر و عند كل الأمم
يا نادين بدير إذا كان عندك أربع أزواج و كلهم طارحوك الفراش هذا الشهر و من ثم خرجت من هذه المعمعة حاملا” بجنين فهل تستطيعين أن تقولي من هو والد جنينك هذا ؟
أم أنك ستقولين لي أنك سوف تقومين بتحليل ال DNA للمولود؟؟؟؟؟
أشكر كل من وضع تعليقه على الموضوع
الأستاذة المحامية رائدة سليمان أرجو أن تتراجع بنقدها لي لأني كتبت عن الدكتورة ابتهال الخطيب ووصفتها بالملحدة
فكان رد المحامية رائدة علي رد هجومي ومنفعل ومتعاطف مع الدكتورة ابتهال فهل لك أستاذتي المحامية أن تعيدي أفكارك وتكتبي لي رسميآ أعتذار في هذا المنبر أم أنك لاتزالي مع أفكار الدكتورة أبتهال الخطيب و تأيدي معها زواج المثيلين أعتقد حضرة المحامية رائدة سليمان
أعتذارك لي سيرفع من أسهك أكثر من وقفتك لجانب الدكتورة أبتهال الخطيب
الإعتذار يكون عندما نخطئ
وأنا لم أخطئ
والسبب ببساطة شديدة : الدكتورة تقول دعوا المثليين يعبرون عن آرائهم حضرتك والمجتمع يقول : لا نسمح لهم
وانا اقول للدكتورة ابتهال ولكم :
أن المثليين ينعمون بحرية لا مثيل لها في مجتمعنا وفي الوطن العربي
وبمباركة دينية واجتماعية فلماذا تتعبين نفسك
الأدلة :
= وثائق من السجون
= من اعراس النساء
= لا داعي لنشر الغسيل فعندي الكثير
اخيرا
انا لست على خلاف معك استاذ ان كنت سأعتذر سأعتذر من :
– من الجهل والتخلف
من النفاق الديني
= يرجى من االادارة نشر الاعتذار فورا …لا ان تلغيه كتوضيحي السابق وفي النهاية ..لكم الحرية
وهذا كل ما لدي …….لأقوله
أعتقد أن الكاتبة الدكتورة تدعو لعصر جديد من الإنحطاط الفكري و الإجتماعي والديني بنظرة ضيقة جدا
إنها لاتتمتع بالثقافة الشاملة لجوانب الحياة المعرفية (الدينية خصوصا)و تطرح أفكار هدامة ومخربةو تدعو للدعارة بدل الطهارة
وصلني أعتذارك ولكن بطريقتك الخاصة وبمفهومي الخاص شكرآ سيدتي
نتمنى أن نجدك في لقاء على التلفزيون لنكون أول من يكتب عنك
في أي عصر يعيش المسلمون، يجترون مخدرات الغيبيات ويحاولون بها تشويه كل ما هو إنساني ومنطقي، كفى يأحفاد القرن السابع الميلادي، ارحلوا إلى مكة وأريحوا البشرية من سخافاتكم وتخريبكم للحياة الإنسنية، الدكتورة ببساطة تقول إن كل إنسان حر وله حقوق ولا يجوز أن تحكمنا عصابة تنصب نفسها وكيلة عن الله، صلوا واعبدوا لكن احترموا الاخرين، هذا كافر وذاك ملحد وذاك زنديق، وانتم ماذا تكونون .. ملائكة؟ مجرد فئة معتوهة تحتاج إلى علاج نفسي أو إبادة إذا لم ينبت في مخهم عقل إنساني، والله حرام تاكلوا خبز وتنفقوا من اموال الناس على بناء المعابد وتستهلكون الماء والكهرباء والعقارات التي تشكل بؤر للتخلف والعته.والسلام على من اتبع العقل
أولا أطلب نشر تعليقي من باب حرية التعبير عن الرأي
لقد شاهدت البارحة حلقة د. ابتهال الخطيب و لقد لفتني العديد من النقاط المثيرة للاهتمام…و خصوصا انتقاد الدكتورة لنا نحن المسلمين عن كوننا لا نقرأ! و خصوصا عند حديثها عن صحيح بخاري و صحيح مسلم في موضوعي “ارضاع الكبير و مفاخدة الرضيعة” و ليس أي من المواضيع الأخرى التي أهتم بها البعض بشكل خاص مثل الزواج المثلي و غيرها من المواضيع التي لا تعنينا بشكل مباشر كمجتمع مسلم…و تركوا مواضيع هامة جدامثل موضوعي “ارضاع الكبير و مفاخدة الرضيعة” و التي كانت بمثابة صدمة و جرح كبير لي كمسلمة و خصوصا عندما قالت الدكتورة ابتهال بأننا شعب لا يقرأ و أن كل التفاصيل موجودة في كتبنا أمثال صحيح البخاري و صحيح مسلم..و أضافت أنها لم تتكلم عن شيء من محض خيالها و اننا أي المسلمين الغيورين على ديننا يجب أن نقرأ كتبنا أولا و من ثم نقرر ادا كانت تتناسب بكل زواياها مع أفكارنا و حضارتنا كمجتمع…و هنا كانت صدمتي الكبرى! فقد قرأت المقاطع الموجودة فيما يخص النكاح و ارضاع الكبير في صحاحين البخاري و مسلم و قد وجدت هده الالأشياء التي دكرتها د. ابتهال فعلا موجودة!!! أرجو من أخوتي المسلمين أن يقرأوا كتبهم فعلا قبل أن يهاجموا الآخرين…نحن مسؤولون عن تغيير و تحديث ديننا…و أن نتوقف عن تكفير و كره الآخرين…يجب ان نباشر باصلاح أنفسنا أولا!!!! و شكرا