كشف جديد : هتلر استعان بحُقن الفياغرا لمقابلاته الغرامية
في كشف تاريخي مثير، زعم مؤلفان في كتاب حديث قاما بإعداده عن الحالة الصحية المتردية للزعيم النازي أدولف هتلر، أنه كان يتناول شكلاً بدائياً لعقار الفياغرا قبيل لقاءاته الغرامية والعاطفية التي كانت تجمعه بعشيقته، ايفا براون.
وقد تبين أيضًا، بحسب الكتاب، أن مستخرج التستوستيرون كان واحدا ً من 82 نوعا ً دوائياً مختلفا ً سبق لهتلر أن استعان بها خلال فترة حكمه التي استمرت على مدار اثني عشر عاماً.
كما تم الكشف عن أن هتلر كان مريضاً للغاية وكان في حالة خوف شديد على وضعيته الصحية، لدرجة أنه كان يتناول 28 دواءً وعلاجا ً متنوعًا كل يوم.
وتلفت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية من جانبها إلى أن ذلك الكتاب الذي حمل عنوان ( هل كان هتلر مريضا ً ؟ )، وقام بإعداده كل من المؤرخ هنريك ايبرلي وهانز يواكيم نيومان، الأستاذ بكلية الطب في مستشفى شاريتيه الجامعي في برلين، قد اهتم بفحص المحفوظات الطبية التي لطالما تعرضت للإهمال وكذلك وثائق عسكرية سرية سابقة في محاولة للإجابة على التساؤل الذي يدور حول ما إن كانت حالة هتلر الصحية المتردية قد لعبت دوراً بشكل أو بآخر في التصرفات الوحشية التي كان يقوم بها أم لا.
كما حاول المؤلفان أن يُقيِّما الفرضية التي تحدثت عن ما إذا كان قد سبق لطبيب هتلر الشخصي، تيودور موريل، أن حاول قتله ببطء أم لا.
وكان من بين المصادر الرئيسية التي ارتكز عليها المؤلفان تلك الأوراق الخاصة بدكتور موريل، الذي لجأ إليه هتلر لمساعدته بعد أن بدأت تهيمن عليه مشاعر اليأس بصورة متزايدة، رغم أن كثيرين من النخبة النازية كانوا يعتبرونه دجالا ً نظرا ً لاستعانته بطرق علاجية غير تقليدية.
وتظهر السجلات الخاصة بموريل عن أنه بدأ في إعطاء هتلر حقن تستوستيرون وكوكتيل مصنع من السائل المنوي وغدد البروستاتا الخاصة بثيران صغيرة السن عام 1944.
وكان يعتقد الزعيم النازي، الذي كان يبلغ من العمر حينها 55 عاماً، أن تلك الأساليب ستمنحه الطاقة اللازمة خلال لقاءاته الحميمية مع براون التي كانت تبلغ من العمر حينها 32 عاماً.
ومن بين الكشوفات المثيرة الأخرى التي تم التوصل إليها من قبل المؤلفين، هو أن هتلر كان يعاني من خوف مفرط من احتمالية إصابته بالسرطان، وأنه كاني يعاني من ارتفاع في ضغط الدم، وتشنجات، وصداع، بالإضافة للأورام الحميدة التي استؤصلت له عديد المرات من أحباله الصوتية، نتيجة ربما لكثرة صراخه في جنرالاته.
كما كشف المؤلفان عن أن هتلر كان يعاني معاناة شديدة من ريح البطن وأنه قام بتناول كميات كبيرة من العقاقير المضادة لمشكلة امتلاء البطن بالغازات، التي كانت تحتوي على كميات صغيرة من مادة الإستركنين، التي تدخل في تركيب سم الفئران. لكن المؤلفين استبعدا في كتابهما احتمالية تعمد دكتور موريل إصابة هتلر بالتسمم.
هذا ويرى الأكاديميون أن ذلك الجهد البحثي الجديد الذي نجح من خلاله المؤلفان في الخلوص إلى سلسلة من الكشوفات اللافتة عن حياة الديكتاتور النازي التاريخي، قد فضح زيف عدد من الروايات الأسطورية السابقة، فلم يعثروا مثلاً على أدلة تبرهن على الادعاء البريطاني الذي تردد في أغنية حربية عن أن هتلر كان يمتلك خصية واحدة، أو الرواية الأخرى التي تحدثت عن أن قضيبه قد شُوِّه بعد أن قضمته معزة عندما كان شاباً.
لا أذكر اسم الجريدة التي قرأت بها :
أثبت علم النفس أن أغلب ضباطالمخابرات والعناصر التي تنفذ التعذيب
يعانون من ضعف جنسي
** وضح هذا من قبل فلم عربي من بطولة احمد زكي وملرفت امين / زوجة رجل مهم والفلم كان مهدى لروح عبد الحليم
ومن خلال حوادث الطلاق التي درستها :
=الرجل الذي يتباهى كثيرا بالقدرة الجسدية في الواقع يعاني من الضعف
= الزوج الضعيف يغار غيرة مرضية ويشك بزوجته لو صادقت الهواء
أختم : هتلر انتحر بعد /3/ ايام من عرسه وفهمكم كفاية
أنبه : عناصر الامن عند التحقيق ان يقتصر تعذيبهم على مرتكبي جرائم القتل والاغتصاب والتشهير فقط اما عند التحقيق مع مفكر من حزب غير مسلح فبجبان يتعاطى بطريقةالنقاش ومحاولة فهم الجانح فكريا ..وهم ادرى بعملهم مني واريد الا انكر عليهم فضلهم في الامن الذي ننعم به في سوريا الغالية
= فعندما اتحدث من صالة النت مع بلدان متعددة يقولون : كيف خرجت الى الصالة في الواحدة ليلا اضحك واقول لسه زيارة بنات الجيران لاختهم المتزوجة طبعا في نفس المنطقة لسة ما خلصت دائما علينا ان نفضل الامن على الحرية فكيف كنت سأعبر عن رأيي الان لولا الامن / بدون امن لا يوجد حرية /
** اذكر اني بقطاع خاصة ولا احد يقققدم لي خبزي وسجائري اي ليس لي مصلحة في مجاملة اي احد