الرأي العام يسأل الحكومة المصرية … أين الصحفي عبد الحليم قنديل ؟
لقد أصبح الإعلاميين والصحفيين البوق الذي يصاحب هموم المواطن ومعيشته والإعلامي ليس من تفنن بكتابة الخبر ونسج خلفياته .. بل من قام بواجباته الإنسانية ..
الرأي العام .. مسؤولية كبيرة يتحملها الصحفيين والإعلاميين العرب , وعندما يعبر أي واحد منهم عن رأيه في موضوع معين فهو لا يتكلم من فراغ .. بل يتكلم من كونه لسان الشعب والأمة ..
أين هي أبوقة الشعب وأين هي ألسنة الأمة .. هل مازال في زماننا من يسمع لبوق الأمة ..
الرأي العام يطالب الحكومة المصرية بالإجابة .. أين الصحفي عبد الحليم قنديل ..؟
الصحفي المصري عبد الحليم قنديل , غادر مكان عمله في تمام الساعة الخامسة من مساء يوم الأثنين في الرابع من كانون الثاني لعام 2010 , متوجهاً لمكان إقامته ..
غادر مكان عمله ولم يصل إلى منزله حتى الآن ولم يعثر على أي أثر من أثاره , ولكن الرأي العام والشارع العربي جميعه يعرف أن آخر ما حرره هذا الصحفي وقبل يومين من فقدانه هو نشره لمقال في جريدة الكرامة المصرية ..
جريدة الكرامة المصرية تعتبر أهم وأكبر الصحف المصرية العائدة للمعارضة والتي نشرت مقال للصحفي عبد الحليم قنديل حمل عنوان " أشعر بالعار لأنك الرئيس " …
أما الشرطة المصرية فقط ادعت بأنها لا تعرف أي شيء عنه أو عن الموضوع وإلى تاريخه ما نزال نبحث عنه أو عن أي إجابة نقنع فيها الرأي العام العربي باختفاءه ..
مواضيع ذات صلة ..
– زهرة سورية تكشف حالة ( الصحفيون العرب يتعرضون للقمع الرسمي وفق تقرير اللجنة العربية )
هذا الكاتب لا يعلم قيمة الرئيس مبارك بل هو
(زعيم الامه العربيه) بلا منازع من يقرا هذا المقال فهو خائن
لمصر و شعب مصر و شكرا
عبد الحليم قنديل رجل والرجال لا تخاف, و هو لم يخف بينما عدوه خاف من كلمات, من حبر على ورق, خاف من حروف, من رجل بلا سلاح, بينما هو وراء الجدران والمدرعات فمن القوي ومن الضعيف من الوطني ومن الخائن ان الخائن هو من يخاف والصادق هو من لا يخاف.
والله انا بشوف رئيسك مو اكتر من بياع كوشري على الرصيف
ولكن الحظ دائماً للخونه والعملاء وابناء شارع محمد على امان ييليلي بل هوزعيم الخونة وبائعي الضمير وبائع الدم الفلسطينى ومن لم يمت بالتفجرات يموت بالآهات حسرة على ندالته وهو خير سجان للقضية الفلسطينية وشعبها لاتقل زعيماً ولكن هو زعيم الزعران بلا منازع اللعنة اللعنة لمن بارك فيك وكنت م..ك والم الفلسطينى المستباح يناديك تذكر قدرت الله عليك لابد ان تكون منبوذا
الأستاذ عبد الحليم قنديل أشهد أنك صاحب نظرة ثاقبة كيف لا
ألا يقولون إتق نظرة المؤمن فإنه ينظر بنور الله
كلمته هي كلمة حق أمام حاكم ظالم الله يرده لبيته وإن كانت النسبة ضئيلة في ألرجوع حكمه حكم الشهيد
طيب كيف إبراهيم عيسي قالها وماصار له شيئ سنة تفوت ولا حد يموت أشمعني قنديل ولا هو مزودها شوي كان المفروض ماقال أشعر بالعار ووضع بدل منها أشعر بالحرج مثلا وبالنسبة للتقيأ كان المفروض يقول مثلا شيئ لا يدل علي القرف مثلا أخرجك علي شكل عرق مثلا
وشكرا
اللي قاهرني التعليق رقم 1 صحيح صعيدي
اللة يبارك فيك يا قنديل ويردك سالم الى بيتك واولادك وزوجتك
وينتقم من الظالم
المقال ده قديم جدا منذ أكثر من 3 سنوات
يرجع بالسلامه ان شاء الله فعلا قال كلمة حق الله يبارك فيه شوفوا الخوف والجبن حتى من الكتابه ربنا يزلك كمان وكمان يا حسنى يا جبان
يعني خلوه غلط وفيها ايه مش بتقولو انو الديموقراطيه اساس الحياه
فين الديمقراطيه لمى يكون الكلام تقال على حكومه عميله ورائيس بالأسم بس
عيزين الشعب يسكت وميتدخلش بحد
خلو الشعب يعيش من المعونات اللي بتجيكم كل سنه من حبايبكم امريكا
ودولة الصهاينه حرام نقول اسرائيل لأنهم مايستهلوهاش
على العموم العالم كله بعرف قنديل فين ومش راح يبين غير لمى يحبكوها بالأقوي
يا حتشوفوه ماشي مجنون بالشارع من الأحترامات اللي شافها
أو احتسبوه عند الله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تساألت كثرا أين الامن في مصر ام الدنيا في عهد مبارك ولكني لم اجده فقد ضاع وسط الزحام لك الله يامصر فلاأمن ولا أمان بعد أن أصبحت الشرطة لانراها الا في المناسبات لحماية حاكمها او مسؤل كبير
وعرفت ذلك اكثر عندما سرق بيتي وانا فيه وفي وضح النهار سرقوا عداد المياه وموتور المياه ووجدوا وقت كافي لعمل هذا فليست هناك شرطة فيك يامصر اسف اقصد فهذا ليس مهمت الشرطة والله حرام عليك يامبارك وحبيب العدل ومنين ييجي العدل ………