الفاشلون هم اعداء النجاح.. بقلم نزار جبـــسة
من المؤسف حقاً أن ترى الكثير من أبناء بلدي , هم من الشريحة العمرية الشبابية والمثقفة وهم في مقتبل العمر وذو تحصيل علمي جيد ولكن لم يستفيدوا من علمهم بل حافظوا على ثقافة الجهل المنبوذة وأعطت الكثير
من مفرزات من ادعى التفهمن ولا يدري هو اثقف أم الجهل هو السقف الذي عنده يناطح بها غروره . ويتباهى انه الشامخ في العلو ولكن أذكرك بأن الطبل يصدر صوتاً ولكن بالنتيجة هو فارغ أجوف , وما كل مايلمع ذهباً ولكن يمكن أن يذهب مع الريح ولو صمد لأن المتعجرف أجوف وان جافى اليوم فالأيام تجافيه ولن يجد نفسه إلا في أيام الخريف مصفراً يتقلب بفعل الريح . أذاً أعداء النجاح كثيرون والمعيب إن يكون هناك ناجحاً لأن النجاح هو على غير العادة المعروفة لدينا . مجتمعنا تعود على الجهل والكسل والتواكل والجلوس على الكراسي والمرجحة بنفسه وبما يليق بفكره ويدعي الحرص وهو غيور من نجاح فكرة غيره ولكن يقف مفكراً كيف يكون عائقاً أمام أي نجاح بحجة الحرص على مصالح الغير وللكلام عناوين .
وعندما تعرف بنجاحك ولو على المستوى الشخصي هناك ومن يضع العقبات أمامك عيب لك أن تكون ناجحاً لأن ذلك غير معهود لنا لم نتعود أن نشجع النجاح ولكن تعودنا نعًلق وننتقد وبدون علم بالكامل على مفاهيم النجاح ولكن انتقد وماحدا أحسن من حدا
وهناك من يحاول سرقة نجاحك ونسبه إليه انه العمل البطولي الذي يقوم به يحقق الربح على أكتاف الآخرين ويدعى انه تاجر !!أو حريص بالأمر والعلم وهو الحريص على مصلحة من حوله أشياء وأشياء يقف عندها أعداء النجاح أمام كل تقدم على المستوى العاطفي هنالك من يزرع الشوك في طريقك كي لاتتقدم وينصحك على أساس أنه يخاف على مصلحتك وحريص عليها . داء الحسد ابتليت به امة العرب والحقد والغيرة بدون سبب والإجحاف بحق الآخرين هو تكسير لأي تقدم ونجاح يمكن إن يحققه ومن يحاول التقدم عليه أن يدفع الكثير من عمره وعمله ولكن ومن المؤسف حقا الجهالة بالجهل والتجاهل أصبحت ثقافة المستفيدين نعم الكرسي لم يهبط من السماء انه كرسي يدور ولا يدوم فعندما تكون على كرسيك وأنت انتخبت من قبل زملائك لتكون عوناً لهم لاعائقا أمام نجاحاتهم وآخذت المنصب الطلابي ليكون أمانة بين يديك لاعائقاً برفع حاجبيك أم انك ترى نفسك ذو علم ومعرفة أكثر من الغير أم انك تعزف على وتر واحد تعودت التعالي به ونسيت ماهو لك وما عليك
أم انك أحببت مقولة خالف لكي تعرف أعاننا الله عليك وأدعو لك بالشفاء العاجل قبل أن يستفحل المرض وعندها لاشفاء الابركنك جانبا حتى لاتصيب غيرك بالفشل .
الحاقد والحاقن …. ومن لا يطاع ونحن نحكي ليل نهار على امل التوصل الى قرار يقتنع به الحمار
الحقد ينمو في ايامنا هذه كالفطرة،وينتشر في الهواء ليلوث كل متنشق في هذا البلد الذي تحول الى مربعات شطرنج وكل سيحرك كما يريد ومتى يريد ان اي حوار مع الفاشل والحاقد والحاقن والحاسد يجب ان تسبقه عملية غسل القلوب والضمائر بمادة مزيلة للبقع السوداء منها حتى يبقى نظيف وصافي وخالي من الجراثيم القاتلة وكما تفضل وقلت أعاننا الله عليك وأدعو لك بالشفاء العاجل قبل أن يستفحل المرض وعندها لاشفاء الا بركنك جانبا حتى لاتصيب غيرك بالفشل . ارجو النشر ؟ مع الشكر…الطائعة لله
اخي نزار ابو حلب تحياتى لك مقالتك غاية بالأبداع وتعبيرك عن الفاشلون هم اعداء النجاح نعم حقيقة لان الفاشل لكى لايبقى وحيدا في مجتمعه يحيك الدسائس ويوقع غيره بفخ الفشل حتى يزيد اصحابه . أخي الأستاذ نزار كم تمنيت ان احضر العرض المسرحي الذي اقمتوه وبلغنى من عدد من البنات والشباب الذين حضروا العرض وهم طلاب يدرسون بجامعة حلب عن مدى اعجابهم بالعرض وفكرةوموضوع اتمنى لك أخي نزار ان تعرضوا العمل في اللاذقية واتشرف بزيارتك ثانية
كل الشكر للعمل المسرحي الذي قدمته الفرقة في عرضها طلاب الجامعة الدولية عمل متقن وهادف واتمنى لم اضفتم اشياء نعانى منها نحن الطلبة موضوع الأمتحانات اتمنى منكم المزيد تحية للجميع والى كل اعضاء زهرة سوريا وشكرا للكاتب
اخي نزار كل الشكر لك ولأعضاء زهرة فعلا مسرحية جيدة بكل المعطيال التى اتيحت لها ومقالتك رائعة تكشف عن زيف بعض المتغطرسين الحاقدين كل الشكر لك ولعائلتك زهرة سوريا
شكراً لأمين فرع الحزب في جامعة حلب لدعمه الكبير لهذا العمل وحضوره الشخصي والثناء على العمل بعد مشاهدته ولم يكتفي الرفيق أمين الفرع مشكوراً بل سبقه بأن سحب العصي من دولاب العمل المسرحي الذي كادان يتوقف بسبب شخص أنتخبوه رفقائه ووضعوه حيث جلس , وبعدها حاول تعطيل العمل لولا تدخل الرفيق أمين الفرع . الى السيدامين فرع الحزب جامعة حلب أقول ليس غريباً في بلد انجب قائداً عظيماً…ليس غريباًعلى بلد أنجبت الرئيس بشار الأسد أن تنجب مسؤولين غيارالحب الوطن .
كان حب الوطن هاجسهم ويعملون دائماً بحسهم الوطني
…بل الغريب أن النصف مسؤول يصر على تعطيل العمل . بحجج لم ينزل الله بها من سلطان ( عسى ولعل ان يأتيه بنتيجة هذا الضغط ظرف يعرفه هو ولاداعي لذكره) ولكن فشلت خطة النصف مسؤول وتكلل جهد الشباب الذين اعطوا جهداً لايوصف وظللو طيلة ثلاثة اشهر يعملون دون كلل من أجل ايصال .. فكرة ليس هناك مكان في بلد الأسد لأي شخص يضع العصي في الدولاب كل الشكر لمن ساهم في انجاح العمل من موقع زهرة سورية الأستاذ مخرج العمل جمال دهان . والأستاذألأعلامي والكاتب أحمد دهان . والصحفي والأعلامي الأستاذ نزار جبــسة والأستاذ علاء حمامي مدير الموقع والى الأستاذ احمد عيد وتالار والى احمد استنبولي الممثل الرائع طوني شرقي الى مروة والشكر لين والى الأستاذ يوسف والى كوثر شيخو والف شكر للجميع والى كل من ساهم بانجاح العمل دمتم بود
اخي العزيز نزار شكرا على ماخطت يداك لقد ضربت ذلك الطبل الأجوف بقلمك لدرجة أنك قد أحدثت فيه ثقباً كبيراً كي يرى الآخرون أنه فارغ بالفعل مثل (صندوق البويا)و هاهم واقفون ينظرون مكتوفي الأيدي ولم تجدي نفعاً تلك الأصوات ولم يسمع للصوت صدى وتم العمل على قدم وساق ولا يسعني سوى القول : إذا أتتك مذمةِ بناقصٍ فهي الشهادة لي بأني الكامل ….
كان العمل الأكثر من ناجح وقد كان حديث الناس أما تلك الشرذمة التي كانت تغني في الصحراء ذهب صوتها مع الرمال فلا تحزنو ياطلاب الجامعة الدولية فالغيظ الذي أثارته في بعض النفوس هو دليل نجاحكم و لم يترك الأستاذ نزار شيء في نفسي إلا وذكره وقد أعطاهم ما استحقوه من تق(ذ)ير وشكراً لأسرة الجامعة ولكل من ساهم في إنجاح هذا العمل …..
قيل للوباء:لقد قتلت خمسين الفا من الناس،فقال:ساء مايزعمون..لم اقتل الا بخمسة الاف،اما الباقي فقد قضى عليهم الخوف…وخوف اعداء نجاحنا سيقضي عليهم لأنهم لم يعرفوا ان نجاح سوري واحد هو نجاح لسوريا كلها ولم يفهمواان اميركا واسرائيل تجعل مننا ضعفاءلانها ترانا ننشغل بمحاربة بعضنا البعض وبذلك تستغل الدخول بيننا من ابسط الابواب وبدل من ان نكون كما يقال في الامثال (انا واخي على ابن عمي ،وانا وابن عمي على الغريب) فنحن نجعل من انفسنا اعداء بعضنا ونظن اننا على حق ولو كان لمنافسنا شي افضل من الذي لدينا لما قصر لكن لايستطيع ان يكون افضل لاوبل يضع لنا العصي في الدولاب حتى لا نستمر لكن القوي هو الباقي وهو سيبقى يقول لنفسه بكرى احلى لكنه يقول شيئ ويفعل شيئ وشعاره الذي يقتدي “لا أريد لأحد أن يسكت عن الخطأ أو أن يتستر عن العيوب والنواقص . “ ولم يعلم انه بمحاربته للنجاح هو خطأ واصبح هو من الماشيين غلط بدلا من ان يكون صاحب قرارفقد اعطانا كرت احمر ويجب ان نقف عنده لأنه خلط بين الامور واصبحت كوكتيل بدلا من ان ينشر اخبار البلد ويفرح لفرحها ويقول حلوة يابلدي فجعل من نفسه كرايكاتور ليجعل الصورة تحكي عن اخبار البلد من سياسة وحوادث وتكونولوجيا وبدلا من ان يشجع الشباب والطلبة فضل ان يكون من الطافشين وجعل من نفسه من اصحاب المال والاعمال لكيتبها في النهاية بمساهمة القراء ويظل يمشي عكس الريح.شكرا.نادو
تحية الى زهرة سورية والى الاخ المخرج والأستاذ الأعلامي احمد دهان والكيمائي علاء الدين حمامي والى الأستاذ الصحفي والكاتب نزار جبسة والف شكر للسيد جلال رزوق والف شكر الى الفرقة المسرحية التى رفعت رأسنا بعملها الناجح والف خزي للمعاقين فريا في بلد لامكان فيه الا لأصحاب الغيرة الوطنية على بلدهم
اتمنى من زهرة سورية الأستمرار في العطاء كل الشكر للأخ جمال دهان الذي ابدع بعطائه والى الأستاذ الكاتب والصحفي احمد دهان والشكر للأستاذ نزار جبــسة على حهده مع الفرقة والى الأستاذ احمد عيد والفنانة تالار والى الفنان المبدع يحي استنبولي والاستاذ طونى شرقي ابداعهم لايوصف اتمنى من زهرة سورية المزيد من الأعمال الفنية والأنتقال الى الأعمال الخيرية
اخي نزار عبارة ابدعت بذكرها اتمنى منكم ان تعرضوا العمل المسرحي ببقية المحافظات اليس لنا نصيب من العرض ام هو عمل حلبي لانستاهل مشاهدته ارغب كثيرا بمشاهدت العمل لما سمعت عنه
واطلب منك اخي نزار او حلب ان ترسل لي العمل بسيدي واشكرك واشكر الفنان المبدع جمال الدهان ولم اشاهد عمله ولكن اشكره كثيرا لما سمعت عن العمل ونال منى الاعجاب من دون مشاهدته تحيتى لكم ولزهرة سورية