الصوفية قناة تشهد قبول شعبي في سورية وفرقة أبو شعر تضرب على أوتار الحياة
قناة الصوفية بما تعرضه من فرق إنشادية وأغاني هادفة كفيلة للوقوف عند هذه القناة التي أصبحت أكثر شعبية وسط اهتمام الناس , وصرخات للعودة إلى الضمير ..
الوقوف على محاسبة الذات , محبة وتعاون للإنسانية ودفء في الأناشيد , تطرق الدمع طرقاتها على باب العين , لتزرف حينما تشاهد فرقة أبو شعر الإنشادية ..
حنين للماضي وخشوع لذكر الله , أطفال يحفظون وينشدوا ويتربون على الخشوع والخنوع , أطفال تطرب على أناشيدهم فتكون كأغصان الشجر المتألقة , تزهر بورود الربيع وثمر في صيف العمر وتبقى ثابت الخطى في شتاء وخريف العمر ..
تجد في رحابهم وفي حلقاتهم شباب ويافعين تجمعوا على محبة الله ورسوله , يتهجدون ويتذكرون , وبين صفوفهم علماء هم خلفاء للراشدين , أنعم عليهم المولى بسكينة من الوقار والهيبة , فتركت شخصياتهم وكلماتهم أثرها في نفوس الشباب , " أبو شعر " هذه الفرقة التي تنشد مع آلام الضمير وتنشد مع أورقة الليل , لتجعل متابعي الصوفية هذه القناة التخصصية أكثر تألقاً في محورها العامودي والشاقولي ..
" أبو شعر " الفرقة التي انطلقت بين ربوع الوطن , بين أطياف المجتمع السوري لتكون معبرة عن شعبهم , حينما تسمع أصواتهم تحلو لك الحياة , حينما تسمع كلماتهم تتشدق لمتابعتهم ..
الأم تنادي لابنتها في عقر الدار , تفضلي لتشاهد " أبو شعر " لقد بدأت أنشودتهم تعزف أوتارها على لحن الحياة , أم الابن فقد أخذ بمركبه وسافر إلى دمشق أو لحمص لحضور حفلتهم , فصوتهم تسكن شجونه , وكلماتهم حفظها أولاده , وفي كل يوم يتناقل مشاهديها بين المحطات ليتابع أعمالهم ..
هذا هو النجاح , أن تصنع من الأرقام البشرية خطوة نجاح وتكون لك بمتابعين لأعمالك , وهذا ما يذكرني بفيلم تاريخي أتابعه في كل عام , الفيلم الذي أخرجه وقدمه معجزة الإخراج العربي المرحوم " مصطفى العقاد " والذي حمل عنوان فيلم " الرسالة " حيث يقول في خاتمة الفيلم .. " الرسالة التي بدأت بشخص واحد ثم اتسعت لتشمل صاحبه وأهله , تجدونها اليوم أمة تعدد جنسياتها وأصبح لها تابعين في كل فج عميق " وهذه هي الرسالة تستمر برسائل ورسائل لكنها في النهاية صياغة لرسالة تمت وانتشرت ألا وهي رسالة الإنسانية والإسلام …
على عيني فرقه ما بها شي بس ليست الافضل وانما الاجهزة الصوتيه تظهر ذلك وبدك تتأكد احضر حفله بدون تجهيزات صوتيه اي على اذاعه جامع عاديه وبعدها اطلق الحكم/فرقه فقط شعارا الصراخ والصوت العالي جدا وكثافه بالشعر لاعضاء الفرقه
لماذاهذا العمل مايعرض على الكتاب والسنة فإن كان خيرا أمضيناه وإكان شرا أجتنناه فالدولة دولة إسلام والذي جاء به هو محمد عليه أفضل السلام فسنته واضحة كالشمس في رابعة النهار
الصوفية ليست فرقة دينية كما لايخفى على احد بل هي نزعة دينية قائمة على الزهد وترك ملذات الحياة ومغرياتها واخلاد النفس الى الزهد والتقشف بالعيش من ملبس وماكل وهي شغف الروح وعشقها للذات الالهية،فهل صوفية اليوم كما الامس؟ام ان مايقوموا به هو محاولة الهروب من الواقع المرير الذي نحياه بما فيه نزوع الانسان الى الشر وميله الى الدنيا ونسيانه من اين جاء والى اين بعد الحياة سيمضي هل هي محاولة ارتداد الى الطهر والصلاح الى قيم فقدت في مجتماعاتنا العربية عموما والاسلامية خصوصا اليوم؟ وماهو دور من ساروا على خطى الصوفية في نشر الاسلام ؟؟علامات استفهام كثيرة يشبعها جواباً محاورة صوفية عصرنا الحاضر واستقراء اهدافهم طموحاتهم والاهم هو هل خدموا فعلاً الاسلام؟؟؟وهل اصلحوابواقعهم شيئ؟ فالاسلام لايحتاج منا القول انما الفعل الملموس فالشعارات لاتبني ماتهدم لانها حبر على ورق ولان العقل في تطلع دائم الى البراهين
فطوبى لمن عاش لله وبالله ومع الله واخلص في الدعوة الى الفضيلة وتقديم النصح والعون لعباد الله دون تمييز في الدين او القومية او اي فوراق أخرى لان هذه هي اخلاق الاسلام
إن الاناشيد الاسلامية في عصرنا هذا المليئ بالاغاني الفاسدة …لضروري لشبابنا وشاباتنا ، بل ويجب أن نتفننا في ذلك لجذب شبابنا إلى هذه لما فيها لديننا ودنيانا ….. والله الموفق
جزا الله فرقة ابو شعر عن المسلمين خير الجزاء كلمات معبره هادفه تنعش الروح وتضعك في حاله ايمانيه عاليه بعد مشاغل الحياة لحن جميل ويدلك حال الفرقه عن صدق المنشدين في ما يقد مون فشكرا لهم جميعا واطال الله في عمر والدهم الشيخ الجليل الذي رباهم التربيه الصالحه
الله يبارك بقناة الصوفية والقائمين عليها
انا بحثت في زمننا هذا عن اكبر نعمة فوجدة ان هاولأء الشباب هم من اكبر النعم اوجة نصيحة الى اخوتي ابو شعر بان التاثير بالمستمعين يكون بالمديح من القلب ولوجة الله لا لأجل السيط والسمعة والسلام عليكم اخوكم عبد الرحمن
رمضان كريم وكل عام وانتم بخير ياكادر قناة الصوفية ادمكم الله طيبين
افضل فرقة هي فرقة الاخوة أبو شعر ولولاهم لم يكن لقناة الصوفية قائمةوصوتهم جميل بالفطرة
فرقة ابوشعر رائعةوكذلك يوجد ايضا فرق اخزى لكن هناك بعض الاناشيد تسيءلصورة الصوفية
ان شر الامور محدثاتها وان كل محدثة ضلالة وكل ضلالة في النار وارجو من فرقة ابو شعر الرجوع الى درب الهداية
إذا كان رسول الله وصحابته يقومون بأفعال صوفية اليوم فنحن معهم وإذا كان رسول الله وصحابته لايقومون بتلك الطقوس والرقص والتمايل والتبرك بالأضرحة فحتما” إنها فرقة ضاله نسأل الله لهم الهداية عاجلا” غير آجل /آمين
لماذا كل هذا الرعب من الاسلام؟ياااااااااااااسادة العالم كما وصفنا الرسول محمد ابن عبد الله صلوات الله عليه من الاجدر بكم محاربة الفديو كليب التابع للقيادة العامة لهدم الاسلام وتخريب مؤسساتنا الاسرية التي باتت ضعيفة بفضل محاربتكم للصوفية والاناشيد والابتهالات الدينية التي لم نعد نملك الا الاستماع لها والبكاء على الاطلال$ ردو علييييي
لننظر أفعالهم وعباداتهم إن كانت مما فعله رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم إجزناها وإقتدينا بهم وإن لم يكن تركناها لوجه الله ودعونا إخواننا الصوفية لإتباع سنة المصطفى ولا للإبتداع هدانا الله وإياهم لما فيه خير الإسلام والمسلمين
بارك الله فيكم وزادنا وزادكم من نعيم الله
فرقةولا كل الفرق اللهم احفظهمن و اجعلهم دخرا للاسلام واجعلنا واياهم من المقربين اليك يا رب العلمين .معاني كلماتهم تدخل روحي وتزيد من حبي للني آل البيت احييكم يا اخواني واستمروا في هدا العمل الاسلامي الهادف .
بارك لكم اللة لماذا لا نسمعكم في مصر باحلى اناشيدكم هل اطمع فى الرد ارجو ان لاتخجلو واحدة منكم شريفة
أنا لن أختار غيرهم فإنهم من أفضل المنشدين و لأن كان هناك أفضل فقولوا لي..و لكن أوافق بعض المعلقين و أقول بأن أسيادي عليهم بالرجوع إلى ما كانوا عليه ولكن لمن قال بأنها فرقة ضالة أريد أن يعطيني دليلآ على ذلكو معلومة للجميع الإخوة أبو شعر ليس لهم أي علاقة بالصوفية و التصوف إلا أنهم يعرضون عليها كي يشتهروا بين الناس و نجحوا في ذلك و الحمد لله !و الصوفية الآن مخطئة و منحرفة عن الإسلام قليلآو لربما أكثر و الإخوة أبو شعر أحفاد النبي فكيف تقولون عليهم هكذا!
لكل يلي بيئولو فرقة ابو شعر ضلالة يا سيدي شو بتئول عن الفيديهات الخلاعية بيكفي هالشباب الله يحفظهن صرفو شبابنا وشاباتنا عن المناظرة المنافية للاخلاقالله يحفظهن ويقويهن بس احنا هيك كل ما ظهر حدا بدنا ننقدو بيكفيهن فخر انهن عم يذكرو الرسول الكريم صلواة الله عليه باحلى عبارات ممكن يكون عملهن بدعة انا ما بعرف الحكم بس شبابنا وشاباتنا بيحبو الايقاع وسماع الاغاني وبعملهن خير وما بنحرم هالفئة من سماع ايقاع مع ذكر جميل