برسم السيد مدير التربية بحلب .. مواطنة تتقدم بشكوى ضد المدارس الخاصة بحلب
وصل إلى بريد الشكاوي الخاص بزهرة سورية شكوى من إحدى المواطنات شكوى حول ثانوية معهد حلب العلمي للبنين والمدرسة الفرنسية جاءت فيها ..
السيد رئيس هيئة التحرير ..
لدي طفل يدعى " آلن الخطيب " وعمره 12 سنة في مدرسة معهد حلب العلمي للبنين , عند الكرة الأرضية وهو من الطلاب المتفوقين دراسياً علامته في الفصل الأول 350 , كما أنه من الطلاب المعروف بأدبه وسلوكه بشهادة الأساتذة ففي يوم الثلاثاء 16/3/2010 وفي أثناء وجوده بحصة الرياضة أي حوالي الساعة 1,15 ظهراً بينما كان طفلي يلعب التنس قام أحد الطلاب بالمدرسة وهو بشعبة أخرى ( أي هارب من حصة دراسية ) برمي الحجارة على باص تابع للمدرسة الفرنسية وفر هارباً و يدعى الطفل " سعيد سروجي " سابع شعبة ( د ) وإذا بسائق المدرسة الفرنسية يقفز إلى داخل المدرسة ويهجم على طفلي مبرحه ضرباً ( بالبوكس ) حتى أغمى عليه رغم وجود الإدارة ووجود أستاذ الرياضة ورغم وجود الحر ..
فلم ينقذ أحد طفلي ولم يتدخل أحد سوى طلاب الثانوي وأستاذ الرياضة الأستاذ " سعد قرقناوي " الذين حاولوا مساعدته وعندما ادخلوه إلى غرفة المدير " رجا حولي " وهو في حالة يرثى لها قال : اذهب إلى بيتك و راجعني غداً دون إسعافه من قبل المدرسة وتم نقله إلى سيارة والدي ( الذي يأخذ طفلي يومياً من و إلى المدرسة ) وقد تم إسعافه من قبلنا إلى المشفى يومان دون السؤال عليه من قبل إدارة مدرسة معهد حلب العلمي وقد تبين أن طفلي يعاني من قصر شدة الرأس مع ألم شديد في الكتف الأيسر وتمدد الحركة فيه مع صعوبة الدوران مع ارتجاج دماغي مع وجود كدمات قوية في الوجه وتحت العين اليسرى , وما يبين صحة كلامي التقارير وقد تم تنظيم الضبط اللازم من قبل قسم الشهباء وأخذت الإجراءات القانونية وحصل طفلي على معاينة ثانية من الطبيب الشرعي ..
وفي نطاق آخر قد تم ملاحقة سائق المدرسة الفرنسية من قبل قسم الشهباء وجاء يوم الجمعة 19/3 حيث ذهبوا إلى مقر المدرسة الفرنسية فشاهدوا الباص الذي يحمل الرقم ( 450939 دمشق ) وشاهدوا السائق محمود درويش ( أي نفس السائق ونفس الباص ) و إذ بالمدير ينفي وجود السائق لديهم رغم تأكيد عناصر الشرطة بأنهم شاهدوه إلا انه رفض المساعدة وطردهم وبعدها على الفور قامت المدرسة الفرنسية بنزع جميع اللوحات الرقمية للباصات الفرنسية في موقفها الخاص بها .. ولدي صور تثبت ذلك ..
ويذكر أن إدارة معهد حلب العلمي قامت بفصل الطالب الذي رمى الحجر على باص المدرسة الفرنسية أي ( سعيد سروجي ) ورفضت إعطائنا القرار لإثبات براءة طفلي الذي تعرض للضرب ظلماً وعدوانا وبعد أسبوع من الحادث وبتاريخ 24/3 قام طفلي بزيارة المدرسة لرؤية أصدقائه ولتحسين وضعه من الناحية النفسية الصعبة وفي أثناء خروجه من المدرسة قام السائق المذكور محمود درويش بضربه ثانية وهدد أنه سيأتي يومياً ويضربه في حال استمرارنا بالدعوة القضائية وبعد ساعات تمكنت الشرطة من إلقاء القبض عليه وأخيراً وليس آخراً تبين لدى الفرع الجنائي بحلب أن سائق المدرسة من أرباب السوابق
الأولى سرقة والثانية حيازة سلاح ممنوع فكيف ذلك؟؟
أما بالنسبة لمعهد حلب العلمي فقد أفادنا المدير " رجا حولي " بأنها مشكلة عادية ففي السنة الماضية تعرض طفل أيضاً للضرب من شخص خارج نطاق المدرسة وضربه حتى تم إيذاءه بعجز جزئي وأيضاً في السنة الماضية قام طالب بالهروب من الحصة الدراسية واللعب بالكرة داخل ساحة المدرسة حيث تم خروج الكرة من السور وكطفل خرج خارج المدرسة وقام بالجري وراءها حتى قام ضربه بسيارة وتم التكتم على الموضوع فأين المشرفين والمشرفات؟؟؟
وأين المناوبين والحراس ؟؟؟ وأين الموجهين والمدير ؟؟؟ مع العلم أن الكاميرات موجود في كل مكان وعلى شاشة كبيرة بغرفة المدير " رجا حولي " فهل هي مجرد وسيلة لإقناع الأهل بأنها مدرسة نموذجية ؟
وأيضاً المدير " رجا حولي " لديه طفل ويدعى روني في الصف الحادي عشر يلبس الجينزات المقصقصة والشعر الطويل مملوء بالكريمات ويقوم بأخذ سيارة والده والتشفيط داخل ساحة المدرسة لأنه فقط ابن مدير أما بالنسبة للمدرسة الفرنسية فكيف القسط المدرسي للطفل الواحد حوالي 200 ألف ليرة سوري وتضع سائقين بذلك المستوى ومن أرباب السوابق وكيف لها الحق التستر على مجرم وإخفائه ؟؟
فهل هذه المدارس من طراز أخر عن المدارس الأخرى ففي مدرسة طفلي الضرب موجود والدورات الخاصة موجودة وبالإجبار وعلناً والألفاظ السوقية موجودة فإلى متى سنعاني من مدارس حلب فأتقدم بشكوى ضد مدرسة معهد حلب العلمي لسوء إدارتها وإهمالها بأرواح أبنائنا وعدم تعاونها على ما يخالف القانون وأتقدم بشكوى ضد المدرسة الفرنسية لسوء إدارتها ولعدم تعاونها ولسوء اختيار توظيف كوادرها وأرجو إجراء التحقيق اللازم وأنا مستعدة لحضور جميع التحقيقات لأنه لا يوجد أحد ينصفني على كذب مدير معهد حلب العلمي فبعد هذه الحوادث ذهبت منذ أسبوع لأخذ طفلي إلى البيت تهجم علي حارس المدرسة ويدعى " معتز " محاولاً ضربي فهربت إلى المدير الذي بدأ يشتم وطردني بسبب الدعوة المقامة بيننا فطلبت قسم النجدة لإخراجي من المعهد بأمان أنا وطفلي ..
مقدم الشكوى : والدة الطالب آلن الخطيب
تعقيب أسرة التحرير ..
نرجو من الجهات المعنية والمختصة معالجة الموضوع وإبلاغنا عبر البريد الإلكتروني [email protected] وذلك لنشر إفادتهم حول مضمون الشكوى ..
نحن في وطن له سيادتة ولا أحد فيه فوق القانون ومهما بلغت صفتة ومهما كان منصبة هذا الوطن للجميع أشكر ولي أمر الطالب لتقديم الشكاوي وعدم ألتزام الصمت كما يفعل البعض بحجة لايريدون المشاكل وهذا ما جعل البعض ينبح ويتعرض للناس من فوق الأنظمة والقوانين
هذه الحسالة في المجتمع يجب بترها وهذا البتر يحتاج أمثال هؤولاء من اولياء الامور الذينا لم يتركوا حقهم يضيع عند تلك القذارة
ونحن هنا معك نؤيدك ونساندك وأن تطلب الأمر سنقوم برفع الموضوع الى مالانهاية ونحن لانكترث للقذرين من أرباب السوابق ولا لمربي وضيع جلس خلف كرسي تربوي ظن بنفسة هو خالق الخلق بل نحن مستعدون ان نجعلة يقلب الكرسي ليجلس على أحد ارجل الكرسي أن تبين أنه مخطئ بحق الوطن والطفولة والمجتمع فقد جرب من كان قبل أمثال هذه الحسالة وعلموا بأننا كل كلمة نكتبها نعنيها سنقوم برفع الشكوى الى مديرية التربية بحلب ومن بعدها الى وزارة التربية وأن لم يتم الرد والوصول لنتيجة بالتحقيق بالأمر والبينة حينهاسيتم رفع الأمر لأبعد مما يعتقد البعض المتسترين او المتهاونين في خدمة الوطن والمجتمع والفردونحن نعني مانقول وأكرر بالماضي زهرة سورية حصلت على حقوق لم يكن أصحابها يستطيعون الحصول عليها
نرجو من أسرة الطفل ابلاغ زهرة سورية في أي تطور من كافة الجوانب
تحية طيبة وبعد : عند سماعي هذه القصة أصابتني قشعريرة من هذا المستوى المنحط لهذه المدارس وصرت أقول في نفسي ما ذنب هذا الطفل البريءوالكثير من أطفال هذا الشعب أن يكون عرضة لهؤلاء الشبان الصايعين وأصحاب السوابق وإن كان طفل رمى حجر ما المشكلة هو ليس رجلا لكي نحاسبه بل يجب علينا أن نوجهه بأسلوب الاقناع المحبب الذي نلجأ إليه نحو أطفالنا لنبعدهم عن الاخطاء وأحي والدة الطفل وأقول لها : استردي حق طفلك ولا تدعيه يذهب هباء منثورا..,وأحي الاستاذ عبد اللطيف اسماعيل على كلامه المنطلق كالرصاصة بوجه الفاسدين والسلام عليكم
نوجه لك الشكر لتفاعلك وتعاطفك نحو الحق ونشكر متابعتك التي تبدو واضحة تنطلق من روح الحس العالي نحن هنا لاننتظر أجر لما نقوم به في سبيل خدمة الوطن والمواطن ولكن أيضآ الكلمة الحسنة صدقة فمثل كلماتك هذه تبعث فينا الأنتعاش والثقة بأننا لسنا وحدنا في هذا المنبر نكافح حتى كلماتكم من خلال ردودكم هي بحد ذاتها كفاح وتشجيعكم لنا له قيمة معنوية كبيرة لدينا نشكركم جميعكم ونحن على العهد معكم
بإسمي وبإسم زملائي المدرسين نأسف لما يحدث في أيامنا هذه من تسيب وأستهتار.
نحن على معرفة وثيقة بالطفل ونشهد له بالأدب والأخلاق والأجتهاد ولكن للأسف لايوجد لدينا إدارة تربوية لمعالجة هذه المواقف, فواجب المدرسة الوقوف لجانب تلامذتها ومد يد العون ومساعدة طالبها حتى عودته سالما لدراسته وزملائه.
ولكن السيد الموقر بعيد عن هذا الكلام,بل أنه يبحث عن حجة لإدانة الطالب وأهله المظلومين؟؟
ليس هناك خلاف بينهم ولكنه ضعف الأدارة التربوية الغير مدركة بمسؤولياتهاولحب السلطة والمحافظة على البساط كيلا يسحب؟؟
انه نموذج بسيط عن إحدى المدارس الراقية بحلب وماخفي أعظم.
السيد المدير رجا: ليس من العيب أن نخطئ ولكن من العيب أن نتستر عن أخطاءنا ونلفقها بناس اخرين.
عيب وحرام شو ماضل أنسانية ماضل قانون أمتى رح نتخلص من هدول الناس
وصلنا معلومات من ولي أمر التلميذ ألن الخطيب بأن المدرسة الفرنسية أو معهد حلب العلمي للبنين أرسلوا من طرفهم شخص طلب السماح منهم وتقدم بالأعتذار لهم والشخص الذي حضر الى منزل ولي امر التلميذ لم نتأكد أن كان أجتهاد شخصي منة أو ادارة المدرسة هي التي أرسلته وهذه بادرة جيدة وحضارية ولكن ولكن بشرط أن تكون هذه البادرة نابعة من حس بالمسؤولية والضمير الحي والأنسانية ولكن أن كانت نابعة من دافع شخصي للحفاظ على سمعة المدرسة الفرنسية بحلب بسبب الخوف من عدم الأقبال عليها من أولياء الأمور لتسجيل أبنائهم فيها فبذلك يكون الأمر مختلف ولاينبع سوى من المصلحة الشخصية والتي لاتزيد سوى الفساد فساد أكبر والظلم ظلم أكبر منة لكننا سننتظر النتائج وما ستقوم بفعلة ادارة المدرسة ومديرية التربية نحو سائق الباص الذي علمنا لدى الرجوع للجهاة المختصة بأنة من أرباب السوابق ولدية سوابق مسجل في ضبوط رسمية بحقة فكيف لادارة المدرسة ومديرية التربية بحلب تقبل توظيف شخص من أرباب السوابق في مكان فية براعم هذا الوطن التي تتفتح في ظل هذا الوطن الغالي وظل قيادتنا الحكيمة فهذا أمر خطير جدآ يستوجب التوقف عنده طويلآ لا نزال نتابع الموضوع ونتتظر نشر النتائج
المدارس الخاصة في مدينة حلب للتجارة وليس للتعليم
ومديرية التربية بحلب لاحول ولا قوة لهاولكن الحق على الأهالي الذينا
يسجلون أولادهم عند هكذا تجار يتلاعبون بمستقبل أطفالنا مقابل
الاف اليرات التي يأخذونها دون أي فائدة للطفل ومن هذا الذي يقول بأن المدارس الحكومية غير جيدة بل هي أكثر من جيدة على الأقل يتم التلاعب فيها أقل نسبة من المدارس الخاصة
أحيي الأستاذ حسان عبداللطيف اسماعيل وأقول له أنا معجب بك كثيرآ
وتحية وكل الحب الى زهرة سورية منبر لمن ليس له منبر
وتقديري لرئيس التحرير الأستاذ أحمد دهان ولكل فرد في هذه الصحيفة الحرة الصادقة
بتعرفا انا شاكره كتير لهل الام اللي عرضت مقالتها لانهانا ام طفل كنت ناويه اسجله السنه بالمدرسه كنت مفكرتها منيحه ومن المدارس الخاصه المميزه بعد هل المقاله غيرت رأيي وقررت ادور على مدرسه تانيه بتعرفوا بهل الحالة صارت المدارس الحكوميه افضل على الاقل ما فيها ظلم بهل الدرجه
الله يجبر مصابك
صحي المدارس الخاصة الها دور بس مجانية التعليم مغطية القسم الاكبر من التعليم بسوريا وانا شخصيا ضد المدارس الخاصة لانو الطالب بيطلع كتير ما يع
اقول لكم بانه منذ ان اتى المدير رجا حولي والمدرسة في تدهور وجميع المدرسين والطلاب مستائين وماباليد حيلة لان خيوط اللعبة بيد رجا وهو يقول شي ويفعل شي، همه الوحيد المال والمال فقط وهو الوحيد المستفيد لا الطلبة ولا المدرسين وهو لايرى ابع من ذالك ، لذا…. هو لايرى اي من مشاكل المدرسين او المستخدمين او الطلاب.
واقول لكم انه لايمثل المدرسة بأي حال من الاحوال بل نفسه الطماعة فقط ، علما بان المدرسة هي من افضل المدارس واولادي كلهم كانو طلاب فيها ، اما هذا الدجال فو مفروض على المدرسة ولا يعرف اي شي عن التعليم ، بل جمع المال .
تحية طيبة وبعد ,يمكن السائق خربط بالطالب وراح ضرب البريء
عادي بتصير دائما بس الغلط من السائق لو كان رايح عند مدير
المدرسة ومخبرو كان شاف الولد بالكاميرا,بس يا حرام استعجل
تحية طيبة وبعد ,يمكن السائق خربط بالطالب وراح ضرب البريء
عادي بتصير دائما بس الغلط من السائق لو كان رايح عند مدير
المدرسة ومخبرو كان شاف الولد بالكاميرا,بس يا حرام استعجل
تعو شوفو الضرب في مدرسة الاميرية عفرين الطلاب يهددوا من الموظفين لعدم الحديث لاهلهم عن الضرب والموجه ساتر عليهم جاء رزوق الى المدرسه فخاف الطلاب من الحديث هذا العام وضع عمر عند خزان المازوت وضرب ضربا كبيرا شوا رح يساووا المسؤلين ادارة فاشلة وهيك بدن الموجه
وجدت بموقعكم فرصة للحديث عن مأساتي فأنا معلم منذ خمسة عشر سنة قضيت عمري بالتدريس وبالنهاية بسبب وكيل لا يعرف عن الأخلاق شيء توجه الي عقوبةلي بدون سبب وكل ذلك بمساعدة الموجه الذي يراعي هذا الوكيل لكونه من عشيرة ما ويخاف على نفسه كونه مقدم على انتخابات ولازال الوكيل يتابع تصرفاته ومشاكله ولا احد يستطيع من المعلمين فعل شيء