الصبية المغربية زهية التي تقف وراء فضيحة المنتخب الفرنسي
استجوبت السلطات الأمنية الفرنسية المعنية بمكافحة الجنس مع القاصرين الشابة التي تقف وراء فضيحة نجوم المنتخب الفرنسي لكرة القدم
وكشفت عن تفاصيل علاقاتها الجنسية بثلاثة من نجوم المنتخب، الذي سيشارك في بطولة كأس العالم المقبلة في جنوب إفريقيا في حزيران المقبل.
وقالت الفتاة الشابة حالياً والتي كانت قاصراً حينذاك، إنها أقامت علاقات جنسية مدفوعة الأجر مع أربعة من لاعبي المنتخب، عرف منهم فرانك ريبيري وسيدني غوفو وكريم بن زيمة، في حين أشارت وسائل إعلام إلى أن اللاعب الرابع هو حاتم بن عرفة.
وقالت ملكة الفضيحة الجنسية المغربية زهية ان ريبيري دفع لها تكاليف انتقالها إلى منطقة بافاريا الألمانية في ربيع 2009.
وكان ريبيري قد اعترف بذلك خلال استجوابه غير أنه أكد بأنه لم يكن على علم بأنها قاصراً في 17 من العمر نافياً أنه دفع لها 2000 يورو.
وبحسب القوانين الفرنسية فإن إقامة علاقة مع قاصر يعد اعتداء ويستحق عقوبة السجن مدة 3 سنوات.
ومنذ نشر مقال صحيفة "لوموند" تسارعت وتيرة عمليات البحث عبر مواقع شبكات التواصل الاجتماعي لاكتشاف هوية "العاهرة الشابة" التي فجرت الفضيحة، ومعرفة شكلها ورؤية صورتها.
ما كنت لأتوقع يوماً أن تصل الإباحية واللا أخلاقية إلى هذه الدرجة ومع هؤلاء الأسامي الغنية عن التعريف فإننا في مهزلة عاهرة من نوعها
السلام عليكم
حبيت اصحح خبر يتعلق بجنسية الفتاة زاهيه.هي جزائرية الاصل وليست مغربيه