شكر وتقدير للسيد محافظ حمص الموقر من أهالي وادي النضارة
أهالي وسكان وادي النضارى : مدينة الحصن، بلدة الناصرة، بلدة الحواش، قرية مرمريتا، بلدية المشتاية ( كفرا ) ، بلدية المزينة، بلدية الزويتينة، بلدية عناز، قرية حب نمرة، بلدية تنورين /جوار العفص ـ عين الباردة/، بلدية عمار الحصن،
بلدية قرب علي، بيدر رفيع جنكمرة، بلدية الكيمة ( القلاطية ـ دغلة ـ دوير اللين ـ المزرعة ـ مقعبرة ـ حارة محفوظ ومزارعها ) ، قرية شمسية التابعة لبلدية العريضة..
نتقدم لكم بجزيل الشكر والتقدير، حول إعادة الدراسة التخطيطية التوجيهية لمنطقة الوادي وتثبيت مقترحات الدراسة على المخططات التنظيمية حسب الأصول، على أن يتم التنسيق بين الوحدات الإدارية والبلديات والمحافظة في حال وجود طلبات ترخيص لمشاريع استثمارية ليتم عرضها على الفريق الدارس.
لان المناطق المذكورة، قد تعرضت في الآونة الأخيرة إلى البناء العشوائي والغير مدروس، بحق كثير من الأهالي من قبل تجار البناء، وقد غيروا بطبعيه الأراضي وجمالية الطبيعة، وهذا يعتبر اكبر ضرر للمنطقة من ناحية السياحة والاصطياف .
اذ التعميم رقم 947 / ج م / 5 تاريخ 5 / 4 / 2010 بخصوص إيقاف حركة البناء لحين الانتهاء من الدراسة التخطيطية التوجيهية لمنطقة الوادي .. يعتبر خطوة ممتازة نحو الأفضل باهتمامكم العظيم في تحسين المنطقة وتصنيفها من الدرجة الأولى سياحياً .
وقد اشتكى بعض المواطنين العاملين في مهنة البناء من هذا القرار، لسبب توقيف أعمالهم..!! علماً قراركم لم يوقف عملية البناء بكامل .. بل ذكر في البند الثالث ..
متابعة البناء ومنح التراخيص في المواقع التي تقع خارج المناطق المحددة على الطريق السياحي والمحاور الرئيسية التي تصل بين القرى ضمن منطقة الدراسة , بما لا يزيد عن ثلاث طوابق بما فيها الأقبية السكنية والتقيد بنظام ضابطة البناء الذي يمنع إجراء اى حفرية على الأرض الطبيعية لهذه العقارات بهدف إقامة الأقبية بكافة أنوعها، باستثناء مساحة الملجأ المفروض وفق النظام الحالي ..
لكن للأسف ما زال بعض التجار البناء أصحاب النفوس الضعيفة يغيرون بطبيعة الأرض وحفرها من اجل أن يكسبوا طوابق أكثر تعداداً وخاصة أذا كانت عقاراتهم أسفل الطريق، وهذا ما شوهد على الواقع .. مواطن يملك عقار فوق الطريق لا يحق له سوى ثلاث طوابق , الآخر يملك عقار أسفل الطريق يحق له ببناء أكثر من ثمانية طوابق !!
وقد تضرر كثير من الأهالي والسكان بحجب رؤية المناظر الطبيعة والهواء والشمس ، من وراء عدم الدراسات الفنية والبيئية لتلك المنطقة، علماً بأنها منطقة للسياحة والاصطياف .!!
وفي الختام : نطلب من سيادتكم الكريمة ..
بتحديد الفترة الزمنية لوقف البناء بشكل دقيق، لكي لا تمتد إلى أجل غير مسمى بسبب الترهل الإداري والبيروقراطية، وما قد ينتج عنهما من فساد عبر منح استثناءات لذوي النفوذ قابل رشاوى كبيرة، وإنهاء الدراسة بأسرع ما يمكن .
وتقبلوا منا فائق الاحترام والتقدير
عنهم : تيسير مخول ( قرية حب نمرة ) وادي النضارى
الدراجات النارية ( الانتحارية ) تهجج الزوار والمصطافين
كثير من شوارع البلدات والقرى ضيقة في منطقة الوادي وخاصة حب نمرة وجزء من مرمريتا وهذا مما يسبب الحوادث المرورية إضافة إلى وجود الدراجات النارية ( الانتحارية ) التي تعرق السير وتسبب الإزعاج إلى المصطافين وأهل المنطقة فنرجو من الجهات المعنية الاهتمام بذلك ونحن على أبواب موسم السياحة من أوله
هذه هي الحقيقة وهذا ما حدث معي
بعض التجار البناء أصحاب النفوس الضعيفة يغيرون بطبيعة الأرض وحفرها من اجل أن يكسبوا طوابق أكثر تعداداً وخاصة أذا كانت عقاراتهم أسفل الطريق، وهذا ما شوهد على الواقع .. مواطن يملك عقار فوق الطريق لا يحق له سوى ثلاث طوابق .. والآخر يملك عقار أسفل الطريق يحق له ببناء أكثر من ثمانية طوابق .!!
الحرفيون واصحاب المهن
شكر وتقدير لسيد المحافظ
نحن الحرفيون وأصحاب المهن .. في وادي النضارى _ نتقدم بالشكر إلى السيد محافظ حمص، بعد أن سمح لنا بان بالعمل في مناطقنا حتى إتمام المناطق الصناعية والحرفية في الوادي .
كمانتمنى ان يعدل التعميم الصادر والموجه الى البلديات حتى الجميع من الحرفيون واصحاب المهن الخدمية ان يحصلوا على تراخيص نظامية ولكم جزيل الشكر .
قطعة من الجنة سبحان الله
وادي الن
ضارى من أجمل المناطق في سورية سبق وزرنا تلك المناطق واستمتعنا بطبيعتها الخلابة من جبال وأودية واحراج وينابيع عذبه، حقاً أنها قطعة من أرض الجنة، حتى أهلها طيبين يرحبون بكل الضيوف والزوار بكل محبة وصدق ولا يستغلون الضيوف مثل باقي المناطق السياحية ، فيجب على الحكومة وخاصة وزارة السياحة ،الاهتمام بها
نشكر السيد المحافظ لاهتمامه المتواصل في المنطقة الوادي وقراره صائب في إعادة التنظيم والتخطيط لانها منطقة للسياحة والاصطياف .
ارضي فوق الطريق . وهذا ما حدث معي.. بعض التجار البناء أصحاب النفوس الضعيفة يغيرون بطبيعة الأرض وحفرها من اجل أن يكسبوا طوابق أكثر تعداداً وخاصة أذا كانت عقاراتهم أسفل الطريق، وهذا ما شوهد على الواقع .. مواطن يملك عقار فوق الطريق لا يحق له سوى ثلاث طوابق .. والآخر يملك عقار أسفل الطريق يحق له ببناء أكثر من ثمانية طوابق .!!
لقد حجبوا عني الهواء والشمس والمناظر الطبيعية .. واصبحت المنطقة السياحية في وادينا لا تختلف عن الدويلعة.. طبالة … مخيم جرمانا ..
فالف شكر الى السيد المحافظ على إعادة التنظيم والتخطيط .
لا يزال المعنيون في معظم البلديات يساهمون بشكل أو بآخر بزيادة نسبة المخالفات تحت مسميات مختلفة .اما الموضة الجديدة المتبعة لدى البلديات فهي تمرير المخالفة تحت مسمى ” أنها مثبتته القدم “,
عن طريق مسلسل بات معروفاً للجميع – يبدأ عند إنشاء محل تجاري مثلاً بوضع غلق معدني لواجهة المحل وتعمير جدار أمام هذا الغلق , ومتابعة أعمال الاكتساء من الداخل , وبين ليل ونهار ترى محلاً تجارياً قد افتتح مكسو وممتلئ بالمنتجات “.
وعند تقديم احدهم شكوى عن تلك مخالفات , يسارع المعنيون بإبلاغ أصحاب المخالفة بأن فلان قد تقدم بشكوى , اذهبوا وتفاوضوا معه , وإذا أصر المشتكي ولجأ للمحافظة , شكلت الأخيرة لجنة ” غالباً ما يكون رئيسها و أعضائها مرتبطين مع المعنيين بعلاقات وساطة مشابهة ” تنهي كشفها على الموقع بأن الشكوى كيدية , وان هذه المخالفة قديمة ولا تعالج وفقاً للأنظمة والقوانين ……؟؟؟
من يتحمل تبعات هكذا مسلسلات من حيث انسيابها للواقع …. المخالفات بكافة إشكالها وأنواعها تحرم خزينة الدولة من عائدات ضخمة , رادعة للمخالفين ..ناهيك عن تلوث بصري ..و..و….؟؟
القوانين واضحة تحتاج لجهة تنفيذية أكثر جدية للمعالجة…!!؟؟
– المرسوم التشريعي رقم 59 لعام 2008والتعليمات التنفيذية لة – القانون رقم 26 لعام 2000 و القانون رقم 1 لعام 2003 والتعليمات التنفيذية رقم (1 و 2) والمتضمنة معالجة مخالفات البناء- القرار رقم66/ن الصادر عن وزارة الادارة المحلية وتعديلاتة لعام 2008- قانون العقوبات السوري ( استغلال منصب – صرف نفوذ واستغلال السلطة )…..الخ الخ
من يقينا من اجتهادات فنية إدارية قانونية محترفة قد تفيد بلمسة الجرح النازف …..مع قناعتنا بوجود كفاءات وطنية جديرة بالاحترام المهني العلمي الأخلاقي والخبرة ايضاً.
بعد صدور التعميم 947 / ج م /5 تاريخ 5 / 4 / 2010 بخصوص إيقاف حركة البناء لحين الانتهاء من الدراسة التخطيطية التوجيهية لمنطقة الوادي .
لاحظنا بان التعميم لم يصل إلى البلديات في منطقة الوادي في نفس اليوم ، بل كان مزاجي حسب البريد الوارد من المحافظة .!! وكانت العملية مقصودة من قبل بعض مجالس البلدان والبلديات حتى يسرعوا في انجاز مخالفاتهم متعاونين مع بعض التجار البناء . وهذا ما حصل في أكثر المناطق ، بالتراخي بعدم استلام البريد المرسل من محافظة حمص إليهم ..!!
كان يفضل أن ترسل برقية مستعجلة بالتعميم من المحافظة إلى جميع البلديات في نفس اليوم، حتى نضبط هذا التراخي المقصود من قبل أضعاف النفوس في بعض البلديات .
نرجو من الرقابة التحقيق حول التراخي باستلام البريد من المحافظة .
عجيب وغريب .. تسعة أيام والبريد لم يصل من محافظة إلى بعض بلديات الوادي ؟!! .. ومن هنا نطرح السؤال على من يهمه الأمر .
يعني ما بعرف الشاطر بقولانو منيح لا مو منيح نص البشر الي كانت عم تشتغل هلق مايتة الجوع يا سيد تيسير وفي عالم كانت مبلشة بي بناء نظامي وتوقف يعني الي ساحب قروض والي متدين او من جيبتو تبهدل فا هاد قرار فاشل جدا غير انو ما عم يظبط شي كل مالو للاسواء