اطلاق موقع اديوفينا للخدمات الجامعية والدراسات العليا
في خطوة ريادية تهدف إلى دعم القطاع الأكاديمي في الدول العربية، شهدت شبكة الانترنت الدولية تدشين “اديوفينا دوت كوم”www.edufina.com الموقع المتخصص في الشؤون الجامعية والدراسات الأكاديمية العليا.
ويقوم موقع إديوفينا دوت كوم بالعمل كبوابة للطلبة وآبائهم لاستخدام أدوات المقارنة والإحصائيات الجامعية المفصلة مما يعطي الموقع أهمية حاسمة لكل من يبحث عن معلومات حول التعليم العالي. ويقوم دليل الجامعات الخاص بإديوفينا دوت كوم بالنظر بعمق في الجامعات الأردنية مع احتوائه على أكثر من مائة نوع من المعلومات.
يقول السيد "أسَد أكبر"، المدير التنفيذي لإديوفينا: "أنه لشيء رائع بأن نكون قادرين على تمكين أكثر من 300,000 طالب في الجامعات الأردنية من الوصول إلى المصادر والمعلومات المتقدمة حول الجامعات والتي هي متوفرة مسبقاَ".
ويضيف: "في الماضي، لم يكن لدى الطلاب من سبيل للمقارنة بين الجامعات حتى يتمكنوا من تحديد الجامعة الأنسب لهم بطريقة واضحة وسهلة. أما الآن ومع وجود إديوفينا، أصبح بإمكانهم استخدام الجيل الحديث من أدوات تكنولوجيا المعلومات من أجل تحقيق هذا الهدف تحديداً".
وإلى جانب سهولة الاستخدام، يوفر الموقع الإحصائيات والأدوات التي تتيح للطلبة وضع إشارات مرجعية عند الجامعات التي تثير اهتمامهم من أجل إجراء المقارنة بينها. كما يمكنهم الإستعانة بمحرك "الباحث الذكي" والإجابة على الأسئلة التي يطرحها لرصد الجامعات والمساقات التي يرغبون بدراستها. وقريبا ستقوم إديوفينا دوت كوم بإطلاق منتدى الشبكة الاجتماعية، الأمر الذي سيمكّن الطلبة من التفاعل مع زملائهم في جامعتهم أو مع مجموعات أصدقائهم أو حتى مع الطلبة المسجلين في نفس المواد التي يأخذونها".
ويقوم قسم "المناسبات" بتسليط الضوء على الأحداث والمناسبات التي قامت المؤسسات التعليمية باستضافتها أو رعايتها. كما ويقوم بمساعدة الطلاب في الحصول على معلومات حول الأحداث والمناسبات القادمة التي تهمهم.
إلى جانب ذلك، يوفر الموقع الذي يسعى إلى تغطية كافة الجامعات في منطقة الشرق الأوسط، خاصية الارتباط من خلال كل من مواقع Facebook، وTwitter من أجل البقاء على تواصل مع اديوفينا دوت كوم، علما بأنه تم بناء موقع اديوفينا دوت كوم باللغة العربية وسيتم توفيره باللغة الانجليزية قريبا.
وأشار أكبر إلى أن الشركة تقوم حاليا بتوظيف كوادر جديدة، بقوله: "إن مدينة عمان في طريقها إلى أن تصبح مركزا للتكنولوجيا في الشرق الأوسط. لقد وجدنا مواهب عظيمة في مجال تكنولوجيا المعلومات، كما أننا نبحث عن ألمع وأمهر المطورين والمبرمجين".
نستبشر بهذا الموقع كعمل متقدم في تكنولوجيا المعلومات والانترنت
ولكني للنظرة الاولى ارى ان الموقع اقرب ما يكون الى موقع اخباري
ارجو ان يلتزم الموقع بعرض الحامعات وهيئات التدريس والمناهج وطرق البحث وتقديم الرسائل, اما المهم فهو هل ياخذ الموقع ترخيص لأجراء الدراسات الألكترونية التي تاخرنا فيها تحت ذريعة الحفاظ على سوية التعليم