موظفة سابقة تتهم شركة الجاز السورية الكويتية ومديرها ينفي
قالت الموظفة السابقة “ل.ش” لدى شركة الجاز السورية الكويتية بفرع حلب وزوجها أنهما تعرضا للضرب من قبل أشخاص في الشركة فيما نفى المدير الشركة ذلك.
من قبل أشخاص في الشركة فيما نفى المدير الشركة ذلك.
أتصلنا بالسيدة "ل.ش" للأستفسار حول الحادث فأجابتنا بأنها في مخفر حريتان لتقديم شكوى
على المول وموظفيه ومديره كونها ذهبت اليهم لتطالب بأجورها
فتعرضة للضرب هي وتم دفع زوجها من على سلم الدرج وأهانته ببعض الشتائم
وأضافة بأن الناس تحتشد أمام المول
حيث توجهنا للمكان على الفور
وعند وصولنا للمكان زهلنا للموقف ولكن ليس بسبب احتشاد الناس بل لأنه كان المكان
خالي تمامآ الا من عمال المول وكانوا يقومون بعملهم بشكل هادئ وطبيعي جدآ لدرجة توقعنا
اننا أخطأنا بالعنوان ولكن وجود الافته الاعلانية للشركة جعلتنا متيقنين من المكان
فطلبنا السيد مدير فرع حلب وقابلناه في مكتبه
مدير الشركة بفرع حلب يجيب على أسألتنا :
وعند توجيه السؤال للمدير فريد عبد المجيد عن صحة خبر أحتشاد الناس
ومطالبتهم بحقوقهم أستغرب قائلآ: "أي ناس وأي تجمع".
وتابع المدير:" لقد كانت (ل.ش) موظفة سابقة لدى الادارة السابقة
ونحن كونا ادارة جديدة وقمنا بحل جميع موظفي الادارة السابقة للشركة،
لقد فصلناها للحفاظ على سمعة الجاز لهذا السبب ولأسباب أخرى،
حيث كانت الموظفة (ل.ش) تسيء للمكتتبين وتطلق الشائعات
مثلما فعلت معكم انتم الصحافة وابلغتكم عن حدث لا وجود له لتستهلك هذه الأحداث والشائعات لمصالحها الشخصية".
وتابع مديرشركة الجاز لقد جاءت (ل.ش) اليوم ومعها زوجها وأثنين أخرين
تمام الساعة الواحدة ظهرآ، تطالب براتبها المترتب على الادارة السابقة
وطلبنا منها الذهاب، وقلنا لها أننا سنتصل بها لتسليمها راتبها للأن الادارة المالية
لا تسلم الدفعات والرواتب الا في بداية كل شهر، فردت علينا ببعض الألفاظ الغير لائقة
وتدخل زوجها وقام بالشتم والسب ولكننا لم نتصرف أي شيء سوى أننا طردناهم".
نجد الاستاذ حسان اسماعيل في كل مكان وزمان يجري خلف الحدث
ليصل الينا مباشر