باب الحارة..رائع ولكن.!
باب الحارة…من أجمل مسلسلات الدراما السورية والتي عودتنا دائماً على كل ما هو جديد ومميز وباب الحارة كان له في جزئيه الأول والثاني الصدارة من حيث نسبة المشاهدة وكونه المتصدر فقد توالت عليه الانتقادات فأولاً : غياب أم حاتم
وبناتها في الجزأين الأول والثاني مما دفع الكاتب في الجزء الثالث إلى إظهار أم حاتم وبناتها في كل حلقة وكأنه لم يعد هناك غيرها في الحارة مما أضعف المسلسل وأصبحنا نشعر وكأننا نتابع بيت العيلة .
ثانياً : بعكس الجزأين السابقين فالجزء الثالث حمل لنا ضعف في الشخصية الأكثر شعبية بيننا كمشاهدين وهي شخصية العكيد أبو شهاب فمثلاً : بروده تجاه مقتل الطفل عربي في وسط حارته – تناسيه لكل ما يفعل أبو غالب بالحارة – سكوته عن محاولة قتله فلم تكن ردة فعله تناسب المواقف آنفة الذكر ناهيك عن تراخيه أمام زوجته وخاصة عندما طلبت منه أن يضع الخضروات في المطبخ – ومن ثم حمله لأغراض زوجته السابقة وتوديعها عند أخيه أبو كاسم وإعادتها ليلاً إلى بيته عندما أصرت عليه زوجته أن يفعل ذلك …الخ
هذه وغيرها الكثير جعلت أبو شهاب يظهر في نظرنا كمشاهدين ضعيف الشخصية فلم تكن شخصيته بالسوية ذاتها في الجزأين السابقين .
ثالثاً : التركيز عل مسائل الحبل والولادة نحن نعرف أن الولد يعني الكثير في تلك الفترة ولكن هذا لا يعني أن يملأ صراخ النساء حلقات المسلسل فمن لطفية إلى زهرة إلى أم حاتم هذا ناهيك عن المسبات بين نساء الحارة والتي يظهرها الكاتب بعكس مظهر المحبة والتعاون السائد بين الرجال وهذا أيضاً اضعف العمل حيث أصبحنا نقضيه في حل خلافات فريال وشهيرة وسعاد…
غياب ابو عصام اوجد فجوة حقيقية لدى كادر المسلسل…
والحقيقة …. ان هذا الجزء كان دون المستوى الذي اعتدنا عليه بالجزاين السابقين
مسلسل باب الحارة كان رائعا في الجزء الاول والتاني ولكن الجزء الثالث كانت حلقاته مزيفة وغير مقنعة وكا ن المسلسل لايحمل معاني الحارات الشامية ولايحمل في أحداثه من زمننا الذي نعيشه اليوم وانا اتمنى من كاتب هذا المسلسل التوفق عن كتابة الجزء الرابع ولا الخامس ويكتفي بما قدمه في الاجزاء الماضيه ومع احترامي الكبير للكاتب والمخرج بسام الملا
أنا معك في كون السيناريو الثالث محبط للغاية ، مع بعض الإيجابيات ، ولكن يبقى في مضمون غبية للأسف وكان لهُ أن يحدو حدو سلفهِ الجزء الألو الثاني وبالذات الثاني ، نظراً لأن طابع العادات الشامية التي إعتدنا على مشاهدتها في الجزئين الأول والثاني جعلنا نعيش في تكرار للأسف ، النهاية كانت غبية بالفعل بالذات نهاية الداسوس حمدي كُنا ننتظر نهاية وخيمة وتحمل منطلق من ما قام بهِ من فتيل الحرب بين الحارات وتعاونهُ مع المستعمر ، للأسف أنا أعتقد أن سبب فشل الجزء الثالث يكمن في إصرار بسام الملا على جعل الأجزاء متوالية كل شهر رمضان وخير عبرة ما حدث لنجدت إسماعيل أنزور حينما حقق فشل مع البواسل ، الحارة بإمكانها أن تكون أرقى من الجزء الثالث وبكثير ولو نريد الحديث عن العيوب فنحتاج لديوان للأسف لأن التوفيق لم يُحالف المخرج ، وللإمانة أبو حاتم لم يستطع أن يحل محل أبو عصام لا من بعيد ولا من قريب ..
مو مهم تنجح المهم تحافظ على نجاحك
عن جد كان مسلسل كتير بايخ هل السنة على خلاف السنتين الماضيتين
هو صعي كان الجزء الأول والتاني رائعين بس هاد مو يعني انو على كل حكيون هاد انو الجزء الثالث كان فاشل جداً يعني ما بو شي بس طبعاً مو متل الأجزاء الي قبلو على كل حال مو مشكلة أنا من جهتي بتمنالو التوفيق للمخرج الكبير بسام الملا وإنشاء الله يطلع معو شي حلو بلجزء الرابع يرضيكون ويرضي كل المشاهدين المتابعين للدراما وللتاريخ الشامي والعادات الشامية العريقة ..
صحيح المسلسل كان كمن عليه عبء تكملة الحلقات بشكل عشوائي تابعنا المسلسل وكل يومنقول انه سياتي حدث سيشدنا اكثرلكن عبث الاحداث مفتعلة والجزء الثالث كسر روعة هذا المسلسل الذي انشهر عالميا بقوته وجماله فجاء الجزء الثالث ليهوي بكل هذا النجاح الى مستوى المسلسلات العادية وحرام على المخرج ان يحطم كل النجاح الذي حققه من اجل ات يتابع السلسلة كان حري بلمخرج ان يقوم بعمل مسلسل جديد عن عيلة البنات وتكون هناك قصة جديدة ليس لها علاقة بباب الحارة كان افضل وانجح من ان يضيع عليه هذا النجاح الكبير الذي حققه باب الحارة في جزئه الثاني اتمنى من المخرج ان يفكر كثيرا قبل ان ينتج الجزء الرابع حتى لا يصبح باب الحارة كليالي الحلمية الذي هبط في اجزائه الاخيرة مع تقديري لهذا المخرج المبدع المتألق ……………
الانتقادات ممتازة إضافة إلى الأخطاء الإخراجية (دون ذّكر)
باب الحاره بجزئه الثالث بطيء للغايه يعني انا افضل اشوف الجزء التاني واعاده اجمل من الثالث لاول مره
وتحيه للباب والحارا بس ياخوفي لانو الحفاظ على الصداره اصعب من الوصول اليها.
هذه لاستاذنا بسام الملا اللي رح يجد يتعب كتير اذا بدو يسمع حكي حلو ع باب الحاره4
وتحيه للوطن انس. قطر