لم يأت أحد لـ«جمعة الغضب» في سورية
نشر زياد حيدر في السفير أن الإعلاميين لم يجدوا سوى بعضهم البعض حين توجهوا ظهر أمس لتفقد نتيجة الدعوة التي انتشرت على موقع «فيسبوك» لـ«جمعة غضب» سورية، والتي قابلتها أيضا دعوات أخرى مناهضة.
ولم يكن شارع البرلمان في منطقة الصالحية وسط دمشق مختلفا عما يمكن أن يكون عليه في أي يوم جمعة عادي، فساده الهدوء، فيما بدت الساحات المحيطة بالجوامع مكتظة بالمصلين كما هو معتاد في أيام الجمعة، والذين انتقل قسم منهم إلى مقاهي العاصمة التي سلطت شاشاتها على أحداث مصر.
وكانت التكهنات قد تصاعدت مع اقتراب «يوم 4 شباط» الذي دعت إليه مجموعات غير معروفة، قيل إن من بينها حركة الإخوان المسلمين على موقع «الفيسبوك» ليكون «جمعة غضب» في سوريا كما سمته.
وكان لافتا أن الدعوة التي وجهت ليوم الخامس من شباط تم تقديمها لاحقا ليوم الرابع من شباط الذي يصادف يوم جمعة، وذلك أسوة بما جرى في مصر، على ما يبدو للرهان على المصلين الخارجين من الجوامع.
إلا أن الغضب الوحيد الذي شهدته سوريا كان غضب الطبيعة، حيث شهدت غالبية المدن، ومنها دمشق، أمطارا تعتبر الأغزر منذ سنوات، واستمرت لأكثر من 24 ساعة.
وكانت مجموعات سورية أسست على موقع «الفيسبوك» مجموعات مناهضة للدعوة السابقة، على الرغم من كون الموقع محجوبا في سوريا، مؤكدة أهمية استقرار سوريا وتكاتفت حول قيادة الرئيس بشار الأسد. كما انتشرت بين السوريين رسائل نصية في هذا الإطار، في الوقت الذي شهدت فيه شوارع دمشق تحركات لسيارات تحمل الأعلام السورية ومناصرة للأسد.
وكان الأسد أبدى ثقته باستقرار سوريا في حوار مع صحيفة «وول ستريت جورنال» هذا الأسبوع، بسبب تقارب السياسة الخارجية السورية مع معتقدات الناس. ولكن الرئيس السوري اعترف بأن الإصلاحات في البلد، تأخرت عن المطلوب بسبب تعقيدات داخلية وخارجية.
إن موقف السياسية الخارجية للدكتور بشار الأسد مع الدول المنحازة للدولة الصهيونية ودعمه لحركات المقاومة في فلسطين ولبنان كفيلة بإرضاء الشعب السوري كله وكل الإعلام يشهد على ذلك ..ومن ناحية أخرى تراه قريب جدا من شعبه كبيرا كان أو صغير ومع ذلك يعد بإصلاح سياسي واقتصادي في البلد .وعلى هذا لماذا جمعة الغضب تلك ؟؟؟؟؟؟؟ أما ما يحدث في مصر فالكثير منا يعرف البلاوي الخفية المذكورة أعلاه وها هي الآن تصير في العلن ليعلمها كل كبير وصغير ف هيهات من تشابه ….
مع القائد بشار ورح نكمل المشوار ان شا ء اللة ونحرر الجولان ان شا ء اللة
شيء غريب لم أتوقعه فبدلا من تأييد الرئيس ومناصرته نعض اليد التي امتدت لترفعنا من مستنقع الجهل الى المراتب العليا ولتصنف سورية ضمن البلدان الأقل أمية عجبا هكذا يجازى المعروف ولكن عن نفسي أنا مع الأسد قلبا وقالبا وعاشت سورية في ظل قيادة الأسد شامخة الهام رافعة الرأس
كنا وما زلنا وسنبقى معك يا بشار لآخر المشوار.
اولا اتقدم بتحية الى سيد الامة العربية الدكتور بشار حافظ الاسد وادعي الله سبحانه وتعاله ان يحميه ويحفظه لنا وللامة كلها اما بعد اتمنى رسالتي هذه تصل الى الاوغاد والعملاء واسيادهم الامركان والصهاينة يا اوغاد انتو بس تركونا وحلو عن اجرنا ونحنا بالف خير من الله ملاحظة ماتفكرو منشان شي لاء بس منشان وقتكم السمين مايطيع هيك عالفاضي يافاضيين وياتافهين لاان صركون قرون وانتو على نفس الموال وما عم تستفادو شي وسوريا بفضل الله كل مانها عم تطور وشعبها بكل اطيافه مع قائدها المفدى ورح نبقى كلنا وبقيادة الرئيس مخرز بعيونكم يا اوغاد
نعم قالها القائد سوريا الله حاميها وليخسئ المتامرون على الوطن الحبيب الغالي ولم ولن تنفعهم نداءات الخيانة والتامر ولن يستجيب الشعب السوري البطل للكلام الغوغائي الذي يسعى بعض الشرذمة من الخارج الى بثه بين ابناء الشعب الواحد ….عاش الوطن عاش الاسد عاشت سوريا حرة ابية
هدى الله بشاراً لما فيه خيرنا وألهمه الاصلاح والحكمة والخيراورزقه الاخلاص لله وحده واعانه ببطانة لا سيء فيها ولا شراًيقول تعالى:” إن تنصروا الله ينصركم” “وإن تتولو يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم””سنت الله التي قد خلت في عباده ولن تجد لسنة الله تبديلا””وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعف عن كثير”لا شك أن ماحدث بالرئيس التونسى والمصري هو نتيجة ذنوبهم الم تروا كيف حاصر غزة ومنع عنها الغذاء و الدواء بحجة الأمن القومي ودعم أعداء الله والبشرية والرسول يقول “ما اّمن بي من بات شبعان وجاره جائع “أو كما قال صلى الله عليه وسلماصابتهم دعوة مظلوم حمى الله بلادنا من الفتن وغفر الله لنا ولحكامنا وأصلحناوإياهم وأصلح بنا جميعاورزقنا وسائر بلاد المسلمين الأمن والإيمان
الله محي الشباب كلها كبير وصغير احنا السوريين من الله خلقنا ثوار وهل شي مو جديد علينا الله يحمي الوطن من الخونه امثال المعارضه اللي هما بيقبضو من الاسرائيلين والدول المعاديه لسوريا نحنا حالتنا الماديه وسط او اقل من وسط بس عايشين بأمان وراحت بال واستقرار بسوريا الأسد