نجوم الرياضة العالمية يحتفلون بأعياد ميلادهم .
نقدم لكم اليوم نخبة جديدة من مشاهير كرة القدم العالمية الذين يحتفلون بأعياد ميلادهم خلال هذا الأسبوع، اكتشفوا من هم.
13/3/2011
أن يرتدي فامبيتا (37) قميص المنتخب البرازيلي فهذا حلم أي لاعب من بين الآلاف في موطن سحر الكرة، لكن أن ينال أكبر الألقاب فهذا هو الحلم الذي أصبح حقيقة واقعة. نعم فقد كان فامبيتا من بين عناصر "السيليساو" التي سافرت لأقصى الشرق الآسيوي وتوجت رحلتها بلقب غال وثمين هو الخامس للبرازيل. كأس العالم 2002 إنجاز سيفخر به فامبيتا بالتأكيد.
14/3/2011
كان مارك فيش (37) من بين الرموز التاريخية لمنتخب "بافانا بافانا" عندما عادت جنوب أفريقيا للساحة الأفريقية من بابها الواسع بفوزها بلقب القارة 1996، ولعل ما أدهش الجميع تلك الصيحات الصارخة التي كانت الجماهير تحفز بها فيش في كل مرة يلمس فيها الكرة. قدم مارك عروضا رائعة في تلك البطولة وكان هاما جدا في الفوز باللقب الأول وكاد أن يحقق الثاني على التوالي لولا الخسارة أمام مصر في 98. يسجل لابن كايب تاون أنه شارك في كاس العالم في ذات العام. كما لعب في افضل البطولات "إيطاليا وإنجلترا".
15/3/2011
كان فيرناندور دي نابولي (47) من بين قلائل اللاعبين المحظوظين في العالم، إذ مثل "الآزوري" في كأس العالم مرتين (86 و90) وبينهما بطولة كأس أوروبا (88)، فتحصل على برونزية البطولة التي استضافتها إيطاليا 90. كما لم يقف الأمر عند ذلك بل كان أحد العناصر الهامة في فرقة نابولي خلال العهد الذي قادها فيه مارادونا للانتصارات بلقب الدوري مرتين وبلقب كأس الاتحاد الأوروبي، وتعاظم سجله بعد أن انتقل إلى ميلان ليكون ضمن القائمة التي نالت لقب دوري أبطال أوروبا.
16/3/2011
سيطفئ د. كارلوس بيلاردو شمعته الـ(72) حيث يعتبر رمزا هاما من رموز الإنجاز للكرة الأرجنتينية. فقد قاد هذا المدرب الكبير منتخب بلاده للفوز بكأس العالم 86. كما لامس بيلاردو إنجازا أكبر فكان على بعد خطوة أخيرة للحفاظ على اللقب في بطولة إيطاليا 90 لولا الخسارة أمام ألمانيا. بدأ مسيرته التدريبية في ديبورتيفو كالي الإكوادوري في العام 77 وواصل مسيرته طيلة عشرون عاما لينهيها في أشبيلية الأسباني، لكنه عاد بمنصب المستشار لديجو مارادونا مدرب المنتخب خلال عدة مباريات في تصفيات كاس العالم الأخيرة.
17/3/2011
لن ينسى العالم ماريل مارجريت هام المعروفة باسم "ميا هام" (39)، حيث كانت هذه اللاعبة إحدى العلامات المؤثرة في تطور كرة القدم للسيدات منذ انطلاق بطولاتها. فخلال مسيرة خالدة تجاوزت سبعة عشر عاما، قادت ميا منتخب بلادها الولايات المتحدة للفوز بكأس العالم مرتين (91 و99) والبرونزية مرتين (95 و2003)، كما طالت انجازاتها الأولمبياد حين توجت بذهبية أطلنطا 96 وبرونزية أثينا 2004. وتوجت ميا سيدة للكرة النسوية بنيلها لقب أفضل لاعبة في العالم في أول نسختين 2001 و2002.
18/3/2011
حرم ويلي سانيول (34) من متابعة تألقه فوق المستطيل الأخضر، وأجبرته الإصابة على الإعتزال بعد أن أفقدته التواصل مع الساحرة المستديرة. لكن هذا الفرنسي أثبت نفسه كثيرا كظيهر أيمن ذو قدرات هجومية كبيرة.ورغم ابتعاده بوقت مبكر نسبيا عن بقية زملاءه سيفخر ويلي بالتأكيد لما أنجزه مع المنتخب الفرنسي بحصوله على لقب كاس العالم للقارات مرتين (2001 و2003) ووصافة كأس العالم 2006 وبما حققه أيضا مع بايرن ميونيخ بنيله لدوري أبطال أوروبا وبطولة الدوري الألماني 5 مرات مقابل 4 لبطولة الكأس علاوة على كأس إنتركونتيننتال.
19/3/2011
قهر أليساندرو نيستا (35) الإصابة التي تكررت كثيرا في السنوات الأخيرة، وعاد المدافع الصلب ليقود دفاع إي سي ميلان بطموحات الفوز مرة أخرى بالكالتشيو. يعتبر نيستا من الرموز الدفاعية في العالم، حيث كان يوصف بأفضلهم.عرف أليساندرو الطريق نحو قمة الإنجاز بفوزه بكاس العالم 2006 في مشاركته الثالثة فيها، وكاد أن ينال لقب كاس أوروبا لولا الخسارة أمام فرنسا2000. وعلاوة على ذلك فقد حقق إنتصارات كبيرة على صعيد الأندية، أولا مع لاتسيو حيث كان رمزا لفريق العاصمة، وواصل على ذات الدرب مع ميلان بإحرازه دوري الأبطال مرتين ومثلهما في كأس العالم للأندية إضافة للكالتشيو والكاس، بانتظار كسب المزيد منها.