المطالبة بسحب الجنسية من فيصل القاسم وزينة يازجي ورولا إبراهيم
شنّ عدد من النشطاء على «فيس بوك» حملة كبيرة بعنوان «معا لسحب الجنسية السورية» طالبوا فيها السلطات السورية بسحب الجنسية من المذيعين السوريين الذين يعملون في القنوات الاخبارية العربية،
وقد ضمت قائمة المذيعين المغضوب عليهم كلا من فيصل القاسم ورولا ابراهيم اللذين يعملان في قناة الجزيرة، وزينة يازجي التي تعمل في العربية ودينا وقاف التي تعمل في «بي بي سي» العربية، وارجع المطالبون سبب شن هذه الحملة الى مواصلة هؤلاء المذيعين العمل في تلك المحطات التي تقوم على التحريض وبث رسائل تشوه صورة بلدهم سورية. وقد بلغت لهجة المطالبين حد تخوين المذيعين ومن بين تلك التعليقات كتب احدهم رسالة الى المذيعين جاء فيها: «اين شرفكم الاعلامي والاخلاقي قبل شرفكم الوطني»؟ كما لم يسلم هؤلاء من الشتائم وصب اللعنات عليهم وعلى المحطات التي يعملون فيها. ولم ينس المطالبون توجيه رسالة شكر لكل من غسان بن جدو الذي استقال مؤخرا من الجزيرة كما لم ينسوا شكر لونة الشبل التي كانت قد استقالت ايضا من القناة القطرية قبل عام، ووصفوها بأنها مثال اعلامي يحتذى لأنها كشفت زيف المحطة مبكرا وفق ما يقولون.
طبعا هؤلاء المذيعين انكشف ولائهم للمصاري وليس للوطن وبالتالي لا وطنية لهم ويجب ان تسحب جنسيتهم وهذا اقل اجراء وحسب القانون الذي يعمل مع العدوفهو عدو ولقد اثبتت هذه القنوات عدائها للوطن فهم مشاركين في هذا العداء ضد سوريا
ياعيني زينة اليازجي استقالت من العربية من أول الاحداث وحكت عالدنيا
بالنسبة لليازجي البعض يقول أنها إستقالت و رجعت لعملها مرة أخرى نرجوا توضيح الخبر و بما أن الجنسية توثيق للوطنية و العروبة فإنه من الأجدر أن تسحب الجنسيات من عرعور و أمثاله و خدام و أعوانه الخونة الذين يمارسون أبشع و أوقح الجرائم التي تحرمها جميع الديانات السماوية قولا و فعلا إضافة لهؤلاء المذيعين المأجورين و من يحب و طنه لا يحب أن يمسه الغريب بالخير قبل الشر نحن لا نطعن بوطنية أحد و لكننا عبدنا الله و لم نراه و نرجوا من الله أن يعود المذيعيين إلا صوابهم و يعلموا أن الأرض كعرض الإنسان و هذا الكلام ناموس لل يفهم .
بس يا جماعة بكرى بدوب التلج وببان المرج وببين الكذاب من الصادق
الى من يسمي نفسه المحامي عذراً منك انت لا تعرف شيء المذيعة التي ظهرت على شاشة الدنيا تتكلم هي السورية الشريفة ذو الروح الوطنية العالية لونا الشبل وليست الخائنة زينا يازجي نطالب الحكومة بتجريد الخونة الاندال المدرجة اسمائهم اعلاه من الجنسية السورية لان للاسف اثبتوا بانهم اصحاب فلوس ليسوا اصحاب ناموس ومن يبيع وطنه من السهل عليه ان يبيع عرضه وشرفه بارخص الاسعار يا اندال يا حثالة وشكراً للموقع الرائعة زهرة سوريا بالفعل اسم على مسمى
هؤلاء خونة و يجب نزع الجنسية منهم و منعهم من دخول سورية مدى الحياة و محاكمتهم
ماذا عن ريتا معلوف التي كانت من أوائل الذين يبثون الأخبار الملفقة على France 24 من أيام مشكلة تجار الحريقة مع شرطي السير
هؤلاء يباعون ويشترون بالمال وزينة اليازجي باعت نفسها وشرفها وجسدها للخليج مقابل حفنة من المال القذر .
هدل ناس ليس لهم وطن الى المال ضعاف النفوس سورية بدون هل النوع من البشر افضل وموجود منهم الكثير في السوق وباسعار مختلفة ولاكن لهم سعر مش كتير
أنا بالمطلق ضد فرض عقوبة على أي شخص من دون ترك فرصة له لكي يدافع عن نفسهحق الدفاع عن النفس (ولو كان بالحجة و المنطق ) هو حق مقدس للجميع
الى السيد تفوا المحترم اولا انا محامي مو عامل حالي محامي تانيا بعرف لونا الشبل ظهرت عالدنيا بس انا كتبت انو زينة اليازجي حكت تلفون عادنيا وقالت انو استقالت من العربية بعدين عم طل شي هي عالعربية ياسيد؟؟
هؤلاء حفنة من المأجورين الذين قبضوا ثمن كرامتهم بالدولار الخليجي . غداً نسمع توبتهم , وحينها سيسمعون كلنة واحدة من الشعب السوري وهي : (لعنة الله عليكم يا خونة)
والله قليل عليهن سحب الجنسية منهنهدول لازم ينعدمو
زينة يازجي طلعت ع الدنيا بالفترة الأولى للأحداث و كزبت بكل وقاحة خبر استقالتها اللي قالو الفنان العزيز باسم ياخور..وانو هية قال رح توضح الشي العما يصي بسوريا للقناة.كأنو هالقناة يعني مو عما تنفذ أجندا..عكل حال تتهنو جميعا بمواقفكون المجبرين عليها تحت صرماية المصاري.
في واحد عم يحكي يقول ماعنا شي يد من ورى ويد من قدام وبس رحنا على الخليج رفعنا ايدينا وصارت عدنا ملايين وهاكذا الاستاذ فيصل والانسة زينة والانسة رولا وفهمكم كفاية
انتم شوهتم الصحافة و الاعلام الحر من خلال عهركم ….من خلال مشاركتكم في بث السموم من منابركم الاعلاميةالمأجورة…الرخيصة ..مثلكم.فأنتم وجهتم الكلمة الى من وجه الرصاصة فكنتم من المحرضين و المشاركين في اراقة دم الشهداء الطاهر.و سحب الجنسية منكم اقل شئ حتى لا تدنسوا تراب الوطن الغالي.
ليش كتير مهتمايين بلمطربين والفنانين بعض الفنانين يمثلون في المسلسلات الوطنية وهم في الحقيقة لايجسدون الوطنية اذا بحثتم عن الوطنية هناك فلاحون عمال جنود بواسل عائلات شهداء مثقفون على ارض الواقع بدلا من الركوض وراء بعض اراء الفنانين من بلد لاخر لمعرفة رائهم في الوطن ليحتلو ا الشاشات ويبضو علينا
أين ضمائركم ايها الأعلأميون أهكذأ نسكت عن الحق من أجل قنوات تسيرها أشخاص يردون ان يعبثو بي أمن الوطن نقول لهم خسئتم ايها الأوغاد انتم واسيادكم.واقول للاعلأميون السوريون نسيتم حب الوطن الذي علمكم ألا نسكت عن الحق ابدأ .وننصر المظلوم في مكان اهذه قواعد هذه القنوات الاماجورة.
اولا عيب تشككو بوطنيات هؤلاء المذيعوناسهل شيء للمرء هو الهروب من ساحة المعركةاما الشجاع هو من يبقى في الميدان ويحاول ان يحقق اي شيء لبلدهبالنسبة لزينة يازجي حاولت باقصى جهدها ان تخفف من حملة العربية على بلدنا طبعا لن تنجح في قلب موقف العربية و لكنها على الاقل حاولت التدخل في تخفيف حدتها و لو بنسبة 10%و عليكم ان تقدروا مدى المعاناة التي يعانونها و هم في هكذا موقفعلى كل اخبركم ان زينة لم تبقى بالعربية ثانية من اجل المالفانها تملك من المال ما يشتري العربية كلهاو اعتقد جازما انها من الذكاء بحيث تكون قد اعلمت القيادة في سورية عن الموقف التي يجب ان تتخذهو اظن بان للقيادة كان الرغبة ببقاءها لاهداف تخص القيادة؟؟
ولك يخجلوا على دمهم لاني غسان بن جدو يلي مو سوري رفض يتابع المسير كرمال سورية وهالمندسين لايزالوا يمارسون عملهم بس ياعيب الشوم عليكم ولاعزاء للبائعين لوطنهم من اجل المال
نعم لتسحب الجنسيه من كل مواطن لايكون ولاؤه لوطنه ويعامل خائن لان الجزيره اي الخنزيره هي من تدس السم للمواطنين وتحرضهم على حرق بلدهم الجزيره اوسخ من وسخه لعنها الله والله يحمي سوريا
لا أرى ذلك وهؤلاء سوريون ويجب محاسبتهم كمحرضين وفاعلين ونطالب القضاء السوري المطالبة بهم لمقاضاتهم وفق القانون ويعتبرون خونة مارقين
السلام عليكم قرات قبل قليل تاكيد استالة المذيعة زينا يازجي وايضا احب ان اقول ان الفديو اللذي يكشف عزمي بشارة ليس صدفةممكن ان ننتقد كل واحد ولكن بالفاظ حضارية وان لا ننجر الفتنةوانا ضد من يخون وطنه ولو بكلمة على اي شاشة الله يهدي الجميعوغدا بيذوب الثلج وبيبان المرج
ما شاء الله تخوين وتشكيك وتسليط ياعباقرة زمانكم مين انتو لتشككو باشخاص وبي وطنيتهم وعلى اساس انتو ياشريفين عصركم الشرف كلو فيكم عم تصبو الزيت على النار رايحين جاين تزيدوها وتكرهو السوريين بعضهم على فكرة الفتنة بلشت منهم وصارت عايشي فيكم مع احترامي انا مع كل سوري على اختلاف رأيهم
الرجاءعدم تخوين فهذه اللغة التي يحبها العدو بين ابناء الوطن الواحد
يصطفلوا ماحدا بيقدر يسحب من حدا جنسيته هكذا اشخاص جنسياتهم تنسحب منهم يعني انت تحس انك سوري عندما ترى اخوتك السوريين يبتسمون لك ابتسامة عريضة ملؤها المحبة و لذلك نقول لهم لطالما واجهتم انفسكم ببقائكم في اماكنكم لامبالين بصرخاتنا كيف ستواجهوننا بعد الآن بأي عين لازم تعرفوا انو ظفر من اظفار ولادنا اغلى من كل اموال الدنيا الله يسامحكم
يا شباب كل الذين يعملون في محطات الفتنه هم خونه الشرفاء استقالو اهلا بهم بيننا اما الذين بقو فلا مكان لهم بيننا فيصل عيب عليك يا دكتور تتامر على بلدك يا دكتورررررر رولا ابراهيم ودينا عيب على شرفكم اهالي الساحل بريئين منكم الى يوم الدين ياعبدت الولار زينه تاخرتي كثير انتم الاربعه خونه خونه خونننننننننننه انا مع سحب الجنسيه بل اكثر من ذلك الحرمان من الحقوق المدنيه وليبقو كلهم خارج سوريه الله لا يردهم
مع فائق احترامي لكل من كتب تعليق على هالموضوع بس يا اهلي و شعبي و اخواتي بسوريا هالقضية ما بدها قيل و قال يللي مافيه ناموس انت ما فيك تعطيه شرف زينة اليازجي زاد راتبها الضعف بالعربية بعد الاستقالة يللي وهمت سوريا فيها صاحب الموقف ما بينطر لا استقالة و لا غيرها بيطلع يحكي متل الاسد و ما بيخاف من حدا و انا برايي الشخصي انو يترك الواحد الغربة و يجي ياكل زيتونة و زيت اشرف و احسن في بلدو سوريا
الأخ المحامي الذي قال أن زينة يازجي حكت تلفون على الدنيا هذا الكلام مظبوط وأنا سمعتو وأما عن الباقين فهم ساروا بركب الفنانين ووضعو رجل هنا ورجل هناك وإلى جهة من تميل الكفة نحن نطالب ليس فقط بسحب الجنسية منهم ومن شيوخ الجاهلية أمثال العرعور الذي هو إسم على مسمى بل وبمنعهم من دخول سوريا وملاحقتهم عن طريق الإنتربول الدولي وإتفاقيات تسليم المطلوبين بين الدول وبالنسبة لرولا ابراهيم فهي من قرية تجانب قريتي وقد سألت أقاربها عنها فقالوا بأن الإتصال معها مقطوع وهي لا تتكلم معهم وبالمناسبة هي تمت بصلة قربة للدكتور الوطني الشريف الممانع طالب ابراهيم فتصور سخرية القدر أن تستضيفه هي على قناة الخنزيرة وتطلب منه رأيه في الأحداث في سوريا يا أخي اللي استحوا ماتوا
تافهين
بس زينة يازجي استقالت من زمان على ما اعتقد
هؤلاء خونة و يجب نزع الجنسية منهم و منعهم من دخول سورية مدى الحياة و محاكمتهم