الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بالسماح لطلاب المرحلة الجامعية الأولى بالتقدم إلى امتحان الدورة الصيفية
أصدر السيد الرئيس بشار الأسد اليوم المرسوم رقم (178) للعام 2011 القاضي بالسماح لطلاب المرحلة الجامعية الأولى وطلاب دراسات التأهيل والتخصص الذين استنفدوا فرص التقدم للامتحان بالتقدم من خارج الجامعة إلى امتحانات الدورة الصيفية للعام الدراسي 2010-2011
وفيما يلي نص المرسوم
المرسوم رقم ( 178 )
رئيس الجمهورية
بناء على أحكام قانون تنظيم الجامعات رقم 6 لعام 2006 وعلى أحكام المرسوم رقم 250 لعام 2006 المتضمن اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات وتعديلاته يرسم مايلي..
المادة ( 1 ) -أ.. يسمح لطلاب المرحلة الجامعية الاولى وطلاب دراسات التأهيل والتخصص في جامعات الجمهورية العربية السورية الذين استنفدوا فرص التقدم للامتحان المسموح بها من داخل الجامعة أو خارجها بنتيجة امتحانات الدورة الإضافية الممنوحة بالمرسوم رقم (276) لعام 2010 أو بنتيجة امتحانات الفصلين الأول أو الثاني من العام الدراسي 2010-2011 ممن استفادوا من دورة استثنائية سابقة أو لم يستفيدوا بالتقدم من خارج الجامعة إلى امتحانات الدورة الصيفية للعام الدراسي 2010-2011.
ب.. يتقدم إلى امتحانات الدورة الصيفية للعام الدراسي 2010-2011 الطلاب النظاميون والمستفيدون من أحكام الفقرة " أ " السابقة بغض النظر عن عدد المواد التي يحملونها.
ج.. يحتفظ الطلاب المشمولون بأحكام الفقرتين المشار إليهما أعلاه بعلاماتهم في أعمال السنة أو الاختبارات العملية أو حلقات البحث أو ما في حكمها.
د.. يؤدي الطلاب المشمولون بأحكام الفقرة " أ " السابقة الذين سيشتركون في الامتحانات الرسم الذي يؤديه أمثالهم عندما يتقدمون إلى الامتحان من خارج الجامعة.
المادة ( 2 ) يصدر وزير التعليم العالي التعليمات اللازمة لتنفيذ أحكام هذا المرسوم.
المادة ( 3 ) ينشر هذا المرسوم في الجريدة الرسمية.
دمشق 15-6-1432 هجري الموافق لـ 18-5-2011 ميلادي
رئيس الجمهورية
بشار الأسد
شكرا سيادة الرئيس على هذا المرسوم ونرجو منك ياسيادة الرئيس شمل الطلاب الصادرة بحقهم عقوبات فصل او الحرمان من التقدم للامتحان بهذا المرسوم في الجامعات والمعاهد السورية لهذا العام وشكرا
انا مستنفذ قبل هذا التاريخ هل يحق لي التقدم ؟
نشكر الرئيس بشار الاسد ونرجوا دورة استنفادية تشمل المعاهد
نتقدم الى سيادتكم بجزيل الشكر على هذه الفرص التي تعطوها لأبناء شعبكم .شكرا يا سيادة الرئيس أدامك الله ذخراً للشباب السوري وطموحاته
شكراً يا سيادة الرئيس ، شكراً على كل ما فعلته وتفعله و ستفعله في المستقبل. بفضل الله سبحانه وتعالى وبفضلك باتت سورية دولة قوية منيعة صامدة أمام رياح الغدر والخيانة، وستنتصر على المتآمرين بعون الله في القريب العاجل.أنت قائدنا ورئيسنا وحبيبنا . حماك الله وأدامك لنا ، معك نشعر بالأمان . لك يا سيادة الرئيس كل الحب والوفاء من شعبك .