برسم الجهات والمؤسسات المعنية .. نتمنى الاهتمام من آجل رفع المعاناة عن مشفى شيحان العمالي
وصلتنا إلى بريد الشكاوي الخاص بصحيفة زهرة سورية الإلكترونية شكوى من العاملين في مشفى شيحان العمالي , وفيما يلي نص الشكوى ..
" تتقدم إليكم الطبقة العاملة في مشفى شيحان العمالي بحلب , وتناشدكم للدعم المادي وإنقاذه مما دمرته الإدارة السابقة مع الرغم بالوضع القائم في بلدنا الغالي سورية فإن وطننا هو العالي دائماً بقيادة الدكتور بشار الأسد أدامه الله ذخراً ونحن مع قيادته بكل صمود وتصدي لكل المؤامرات والمخططات سواءً الداخلية أو الخارجية مهما كان الأمر صعب فلا يوجد صعوبة طالما يوجد ضمائر حية ولكن ..
وعبر التاريخ الطويل الذي مر على مشفى شيحان العمالي بحلب التابع للاتحاد العام لنقابات العمال هذه الهدية والمكرمة العظيمة والرائعة والتي ستبقى عنوان المحبة والعطاء والوفاء من قائد الوطن الغالي الخالد حافظ الأسد لطبقته العاملة كي يتلقون العلاج اللازم في هذا الصرح العظيم ولكن بعض النفوس الضعيفة ( الفاسدة ) تركت آثر كبير بل قامت بتدمير ووقوع هذا الصرح ( المشفى ) في وادي عميق وقد نجم عن هذا الواقع الأليم تمزق واضح في هذه الهدية العظيمة من عظيم الأمة الخالد وها نحن في متابعة المشوار مع الشاب القائد آمل الأمة حاضرها ومستقبلها الدكتور بشار الأسد وبعد ما تم الإعلام عن الفساد القائم منذ عام 2000 تقريباً وحتى تاريخ بداية 2011 , عبر الصحف الحقيقية لنقل المعاناة ووصولها لمن يهمه الآمر والى سيادة الرئيس حماه الله تعالى وأدامه ذخراً للوطن تمت إزالة العقبات ورؤوس الفتنة وبعض من تعاون معهم وما يزال بعض منهم موجود ولكن الأيام ستكشف هؤلاء وهم معروفين ( و – أ ) و ( أ – ب ) و ( أ – ع ) و ( ي – ع ) و ( ص – ف ) و( س – ق ) و ( ح – ن ) و ( أ –ح ) و ( س – ب ) والبعض منهم يحسب الحسابات الكبيرة من الخوف بالتصحيح والعمل الجاد وكشف حقيقة ما كانوا عليه ..
ولكن حتى تاريخه المشفى ينتظر المساعدة لإنقاذه مما دمروه هؤلاء وفرشوا أجنحتهم وطاروا كأنه لم يكون شيئاً وتركوهم بدون محاسبة عما فعلوه بل كرموا من قام بالفعل وما زال يتقاضى راتباً بدون دوام حتى تاريخه لمحسوبيته على فلان وفلان بدلاً من عقوبته والتحقق أين ذهبت الملايين من المشفى ..
واليوم نحن لسنا بصدد ذلك ذهب وتم تنظيم الفواتير حسب مزاجهم الخاص وانتهى الأمر ولكن المشفى اليوم بحاجة إلى إنقاذ ومساعدة مالية لإنقاذه علماً إنه اليوم يعمل بشيء ما ومع ذلك بوجود الإدارة الجديدة تم تهيئة المشفى للإنقاذ ولكن بحاجة إلى دعم مالي حقيقي كي يتم تسديد ما تم استجراره من السوق لإنقاذ المشفى من لاشيء إلى شيء حقيقي وها تم الظهور من جديد مع وجود بعض الأشخاص المحسوبين على الإدارة السابقة ..
ولهذا نناشد عبر الصحف الإلكترونية أصحاب الضمائر الحية من هو حبه للوطن وقائد الوطن من شركات ومؤسسات تتبع لعلاج عمالها في المشفى و بتسديد ما عليها ونناشد الجهات المسؤولة الإسراع وإنقاذ المشفى مما هو فيه ودعمه مادياً ونناشد خاصةً الرفيق رئيس الإتحاد العام لنقابات العمال الذي وعد بذلك ولكن حتى تاريخه المعاناة قائمة ونتمنى الاهتمام الخاص ومساندة الإدارة الجديدة القائمة على العمل الحالي للبوادر العظيمة اللامعة بعملها واهتمامها المطلق لإنجاح المشفى ولإنقاذه مما دمرته الإدارة السابقة هل من محب للوطن وقائد الوطن يهتم بالآمر ويقف وقفة صمود وعنفوان لإنقاذ هذا العنوان التاريخي المجيد والذكرى الغالية على قلب كل ضمير حي مشيد بمسيرة التطوير والتحديث والإصلاح بقيادة الدكتور بشار الأسد , ونحن بالروح بالدم نفديه وبالعمل الجاد الحقيقي الأمين نؤديه بكل تأكيد وليست كلمات تكتب وتنشر للتعليق وبدون تعليق كي يبقى وطننا مجد الحضارات مجد الصمود والتصدي لكل المؤامرات التي رسمت له وهنا يبان العمل الحر الحقيقي لإنقاذ الوطن من السنة الناس والتاريخ الحاضر و المستقبل والعمل لرفع المستوى الاجتماعي العمالي وترك بصمة تاريخية عظيمة للكل واليوم وبالإدارة الجديدة تبدو الحقيقة ناصعة جلية حيث يبرز المشفى من خضم الواقع ومعاناته وإرادته بإدارته والقائمين معهم تجدد عهد الإشراق الدائم لهذه الأمة العظيمة وللطبقة العاملة وتستمد من حزب البعث العربي الاشتراكي بروحه الوثابة وثورته المبدعة بقيادة أمل الأمة الدكتور بشار حافظ الأسد ولهذا نكرر إن مسؤولية الإتحاد العام لنقابات العمال مسؤوليته القومية والوطنية العمالية تستوجب منه تحركاً سريعاً في إنقاذ ومد يد العون لهذه الهدية عوضاً عما نسمعه من الشارع من تهديدات واضحة بأن المشفى العمالي بحلب شهور قليلة يتم إغلاقه أو استثماره بسبب التعامل الغير منظم للإتحاد لمساندة المشفى مالياً وكذلك بسبب صرف عماله إلى النقابات العمالية ونحن نجدد قولنا عبر الصحف الإلكترونية بأنه يتم وقوف وإنقاذ المشفى ولإثبات للكل بأن المشفى باقي لأنها هدية غالية على قلوبنا جميعا وليس من حق احد إن يعبث بهذه الهدية وهي هدية من صلب الوطن ودوائره وليس مشفى خاص كما يدعون ونبقى دائماً نقف وقفة عز وكبرياء ومن يكون همه الوحيد الوطن وقائد الوطن يقف وقفة حب حقيقي للوطن وقائد الوطن الخالد حافظ الأسد ومتابعة المشوار مع القائد الدكتور بشار ويكون في موقع اهتمامنا هذه الهدية وبصراحة نكرر يتم إنقاذ المشفى بـ ( 15 ) خمسة عشر مليون , بأيدي أمينة بأيدي أمينة ..امينة وهذا تم التحدث عنه سابقاً ولكن بعيداً عن الروتين القائم بعيداً عن النسب المحسوبة كما مر خلال فترة لا تتجاوز الشهر عما سمعناه بالنسب وثمن فناجين القهوة وغير ذلك وعلمكم كافي ؟؟؟!!!!!!
وقد تم توجيه كتاب عن ذلك لسيادة الرئيس ولهذا مجدداً نرى أن يتم بذل الجهد المستمر من آجل المساعدة في وصول هذه الهدية إلى صيغة عمل عمالية حقيقية كي يتم تحقيق النتائج الإيجابية أكثر والحاسمة في تاريخ هذه الهدية العمالية مما يؤدي إلى زيادة حجم الاستقبالات من آجل الرعاية الطبية الكاملة والإنجاز بتحقيق العلاج المطلوب دون تأخير أو وعود أو رفض عدم وجود أو وجود الخ
ونتمنى من مدراء الشركات التعاون المطلق لتلقي علاج العاملين في شركاتهم أو مؤسساتهم لدى المشفى العمالي عوضاً عن القطاع الخاص وهذا يكون من آجل الوطن وقائد الوطن لزيادة الدعم لطبقتنا العمالية وهذا نناشد به سيادة رئيس مجلس الوزراء من آجل عمل واحد من آجل الوطن سورية العروبة والصمود والتصدي لكل المؤامرات وهذا يكون في مضمار العمل الواحد والتعاون الكامل لإعطاء المشفى دعماً كاملاً ودفعه للأمام .. و ليس فحسب المشفى بل كل الوطن ويوجد الأمور الكثيرة ولكن هذا باختصار نتمنى الاهتمام ؟
ودمتم ذخراً لطبقتنا العاملة
والخلود لرسالتنا وطبقتنا العاملة
العاملين في مشفى شيحان
نداء نداء نداء وتمني لفتح التحقيق لمن يعبث ويتمنى لمشفى شيحان العمالي بحلب هذه الهدية الكريمة من الأب القائد الخالد حافظ الأسد وخاصةً في هذه الظروف وكل هذا يتم من ىجل إثارة الفتنة من القائمين بالإتحاد والله اعلم سواءً بحلب او بدمشق نتمنى الإهتمام هل معقول حقوق العاملين في مشفى شيحان العمالي تنهضم منها العيديات وحقوق العاملين وها اليوم الرواتب مع العلم المشفى بعد الإدارة السابقة تم رفع معنوية المشفى مادياً وأجتماعياً وطبياً نتمنى الإهتمام والإسراع لإنقاذ المشفى من إيدي المفسدين والذين يضرون ويخططون لتدمير المشفى بطرق خفية نتمنى الإهتمام والإنقاذ كفانا فساد وخاصةً في وقت ؟؟!!!!اين الإتحاد العام المدافع الأول عن العمال وحقوقهم ناتمنى الإهتمام ياإعلام