أخبار البلد
استشهاد سارية احمد حسون نجل مفتي الجمهورية بكمين لمجموعة إرهابية مسلحة على طريق إدلب حلب
فارق الحياة الشاب سارية حسون نجل مفتي الجمهورية العربية السورية متأثراً باصابته بالرصاص بعدما تعرض مسلحون بسيارتهم لدى عودته من جامعة ايبلا الخاصة عصر اليوم الأحد .
وكان نجل المفتي فارق الحياة بغرفة العمليات بعد الاعتداء عليه من قبل مسلحين وسيتم تشييع جثمانه غداً الأثنين "
وكان مسلحون اعترضوا سيارة المغدور عصر اليوم الاحد بالقرب من الجامعة المذكورة مما ادى الى استشهاد الاستاذ الجامعي محمد العمر على الفور الذي كان برفقته واسعاف نجل المفتي الى المشفى الوطني بادلب .
اللهم أهلك الظالمين بالظالمين و أخرجنا من بينهم سالمين رحمه الله
يا عيب الشوم بسسسسسس ولك يا حيف بسسسسس ولك اخصصصصصص عل جبنا الحيوانات …… انتو بدكن حرية انتو؟؟؟؟ بدكن والله سيف من نارررر
رحمة الله للشهيد المظلوم والف الف لعنة على الجبناء خفافيش الظلام بس القصاص جاي ورب الكعبة القصاص جاي يا أنذال مشايخ الفتنة من العرعور إلى الغرغور
الله يرحمو ويجعل مثواه الجنة يا رب… الله يصبر الشيخ حسون وينصرو على اعداؤو وأعداء سوريا الأسد
الفاتحة عن روح سارية حسون ومحمد العمر ، وأسكنهما وجميع الشهداء الجنّة إن شاء الله.ونسأل الله أن يفيض قلب عائلة حسون والعمر بالسكينة والصبر .
مما لا شك فيه أن هؤلاء المجرمين كفّار بالله، وبالأديان، وبالشرف. ولو جمعنا كل العبارات الدالة على الخسّة والوضاعة والحقارة والإجرام فإنها لن تكفي لوصف هؤلاء الأوغاد الصهاينة، وكل من يدعمهم ويساندهم ويحرّضهم . نعم إنهم صهاينة بكل معنى الكلمة.نسأل الله تعالى أن يوقعكم في شر أعمالكم وأن يذيقكم أشد أنواع العذاب الجسدي والروحي والعقلي في الدنيا والآخرة. وإن شاء الله ستخـلٌّدون في نار جهنم كرمى لكل انسان أزهقت روحه، وكرمى لكل أم ثكلى، وكل أب مفجوع، وكل أخت وأخ مصدوم، وكل يتيم مقهور.حمى الله سورية وجيشها الباسل ورئيسها بشار ، لتبقى سورية كما عهدناها دوماً، سورية الممانعة والشرف. ورحم الله كل شهيد دافع عن الوطن الغالي ، وألهم ذويهم الصبر والسلوان، إن شاء الله.
الجامع الأزهر مدرسة العلماء ومنه تتخرج شخصيات صالحةوأكثريه ومنه كذلك تأتينا شيوخ شيطانيين مثل العرعور القرضاوي الصيصاني الجليلي ومن مثلهم أخصائيين للتحريض وتوجيه الجاهلين إلى طرق مثلهم كالسرقه الإجرام تداول المخدرات وتهريب الأسلحة وقتل الأبرياء كما يفعلون في سورياوكل هذا بإسم الإسلام ولكن شيء عجيب تصرفاتهم وصلت إلى من هو قمة الإسلام الشيخ حسون بإستهدافهم نجله بتحريضٍ منهم وسؤالي هل الجامع الأزهر يعترف على هذه الشيوخ الفاسده؟ لماذا لن يصدر أي إعلان بحق هؤلاء الفاسقين؟علماًبأن لديه المعرفة التامه عما يتصرفون بحق الشعب السوري هم وكلابهم أين الجامع الأزهر ودوره في الربيع العربي أهل الإسلام لا يسمح بحل مشاكل أبنائه؟ولكن يسمح لهم بتدمير بعضهم أجل أطلب السماح من الله لأن عبده مهما كان سيغلط
كما قدم السيد حسن نصر الله ابنه هادي شهيداً للوطن، ها هو رجل كبير آخر يقدم أضحيته بدوره، الوطن يكبر بهؤلاء الرجال
ماهو الذنب الذي ارتكبه الدكتور العمر وسارية حسون حتى تم استشهادهم على ايدي قتلة مجرمون لايعرفون من الاسلام الا اسمه الذين باعو عقولهم الى الشيطان والى الحقير العرعور الذي سوف ينتقم منه الله شر انتقام 0 اللهم شل ايديهم وادمغتهم واجعل عمرهم اطول من عمر نوح لايستطيعون الحراك سوى النفس الذي يخرج من صدورهم