كاريس بشار: الكوميديا فن صعب وليست مجرد تهريج
أعلنت الفنانة السورية كاريس بشار أنّها “دخلت عالم الفن راقصة فنون شعبية، ثم قادتني المصادفة إلى التمثيل، واستطعت خلال فترة وجيزة أن أحقق نقلة نوعية
مهمة في عالم الفن وتركت بصمات واضحة في معظم الأعمال، كما حصدت نجاحات ما زال الجمهور يتذكرها وأريد أن أتحدث عن أول أعمالي في مسلسل "سيرة آل الجلالي" كما شاركت في مسلسل كوميدي تحت اسم "عيلة 6 نجوم" وغيرها من الأعمال، ومن هنا عرفني الجمهور السوري والعربي".
ورأت بشار في حديث مع صحيفة "الأنباء" الكويتية، أنّ "المخرجين يبحثون عني في أغلب الأعمال في حال كان الدور مناسبا لي، يقولون إنني أتقن أي دور يسند لي، خاصة الأدوار المركبة والصعبة، ومنها دور سعدية في مسلسل "ليالي الصالحية" ودور دلال في "أهل الراية" وإضافة إلى التميز الذي حققته في عدد من الأعمال الكوميدية مثل مسلسل "يوم بيوم" ومسلسل "عيلة ست نجوم" ومسلسل "عيلة سبع نجوم"، وكذلك في مسلسل "مرايا" والكوميديا من أصعب الفنون وكما يقال "الكوميديا فن صعب"، وهو ليس مجرد تهريج كما يراه البعض، فهناك كوميديا الحركة، وكوميديا الموقف، وكوميديا الحوار، والمفروض أن يجيد الفنان هذا النوع من الأداء، وان كان هناك بعض الفنانين أكثر موهبة مني، أما بالنسبة لي فأحاول أن أقيم دوري في أي عمل بنوع من المحاسبة القاسية، وأحاول أن أقف أين أصبت وأين أخطأت من اجل استدراكها".
وعن كيفية انتقائها أدوارها، شدّدت على أنها لا تنتقي أي دور تشعر بأنه لا يناسبها، وما يهمها هو النوعية التي تضيف إلى مسيرتها الفنية شيئا تعتزّ به، ولذلك هي لا تتسرع في الانتقاء، وأعمالها تكاد تكون محدودة.
وأضافت:" أعتزّ بأعمالي في المسرح ومن أهمها "العصفورة السعيدة، خارج السرب، صانع المطر" كما شاركت في السينما في فيلم "صندوق الدنيا". وعلى صعيد التلفزيون، أشعر بأن رصيدي مفخرة لي على سبيل المثال: مذكرات عائلة، عائلة 6 نجوم، هوى بحري، مقعد في الحديقة، ياقوت الحموي، حمام القيشاني ج 3، ثلوج الصيف، ظل امرأة، مرايا، سيرة آل الجلالي، ليالي الصالحية، سر النوار، بقعة ضوء، عالمكشوف، أيامنا الحلوة، الطارق، رجال تحت الطربوش، قانون ولكن، مقامات بديع الزمان الهمذاني، أحقاد خفية، وشاء الهوى، الحصرم الشامي، نساء صغيرات، زهرة النرجس، ليس سرابا، أهل الراية، حارة عالهوا، أيام الولدنة، ممرات ضيقة، سحابة صيف، عن الخوف والعزلة، على قيد الحياة، تحت المداس، أهل الرايةج2، لعنة الطين، أنا القدس".
أعلنت الفنانة السورية كاريس بشار أنّها "دخلت عالم الفن راقصة فنون شعبية، ثم قادتني المصادفة إلى التمثيل، واستطعت خلال فترة وجيزة أن أحقق نقلة نوعية مهمة في عالم الفن وتركت بصمات واضحة في معظم الأعمال، كما حصدت نجاحات ما زال الجمهور يتذكرها وأريد أن أتحدث عن أول أعمالي في مسلسل "سيرة آل الجلالي" كما شاركت في مسلسل كوميدي تحت اسم "عيلة 6 نجوم" وغيرها من الأعمال، ومن هنا عرفني الجمهور السوري والعربي".
ورأت بشار في حديث مع صحيفة "الأنباء" الكويتية، أنّ "المخرجين يبحثون عني في أغلب الأعمال في حال كان الدور مناسبا لي، يقولون إنني أتقن أي دور يسند لي، خاصة الأدوار المركبة والصعبة، ومنها دور سعدية في مسلسل "ليالي الصالحية" ودور دلال في "أهل الراية" وإضافة إلى التميز الذي حققته في عدد من الأعمال الكوميدية مثل مسلسل "يوم بيوم" ومسلسل "عيلة ست نجوم" ومسلسل "عيلة سبع نجوم"، وكذلك في مسلسل "مرايا" والكوميديا من أصعب الفنون وكما يقال "الكوميديا فن صعب"، وهو ليس مجرد تهريج كما يراه البعض، فهناك كوميديا الحركة، وكوميديا الموقف، وكوميديا الحوار، والمفروض أن يجيد الفنان هذا النوع من الأداء، وان كان هناك بعض الفنانين أكثر موهبة مني، أما بالنسبة لي فأحاول أن أقيم دوري في أي عمل بنوع من المحاسبة القاسية، وأحاول أن أقف أين أصبت وأين أخطأت من اجل استدراكها".
وعن كيفية انتقائها أدوارها، شدّدت على أنها لا تنتقي أي دور تشعر بأنه لا يناسبها، وما يهمها هو النوعية التي تضيف إلى مسيرتها الفنية شيئا تعتزّ به، ولذلك هي لا تتسرع في الانتقاء، وأعمالها تكاد تكون محدودة.
وأضافت:" أعتزّ بأعمالي في المسرح ومن أهمها "العصفورة السعيدة، خارج السرب، صانع المطر" كما شاركت في السينما في فيلم "صندوق الدنيا". وعلى صعيد التلفزيون، أشعر بأن رصيدي مفخرة لي على سبيل المثال: مذكرات عائلة، عائلة 6 نجوم، هوى بحري، مقعد في الحديقة، ياقوت الحموي، حمام القيشاني ج 3، ثلوج الصيف، ظل امرأة، مرايا، سيرة آل الجلالي، ليالي الصالحية، سر النوار، بقعة ضوء، عالمكشوف، أيامنا الحلوة، الطارق، رجال تحت الطربوش، قانون ولكن، مقامات بديع الزمان الهمذاني، أحقاد خفية، وشاء الهوى، الحصرم الشامي، نساء صغيرات، زهرة النرجس، ليس سرابا، أهل الراية، حارة عالهوا، أيام الولدنة، ممرات ضيقة، سحابة صيف، عن الخوف والعزلة، على قيد الحياة، تحت المداس، أهل الرايةج2، لعنة الطين، أنا القدس".