كاميرا تدخل بيت نوال الزغبي
يستمر برنامج “هذا أنا” في الإضاءة على جوانب غير معروفة من حياة الفنانين، وفي الحلقة المقبلة
تصطحب مقدمة البرنامج رانيا برغوت الفنانة نوال الزغبي في جولة على الدراجة الهوائية في المنطقة الّتي ترعرعت فيها نوال، وتغوص كاميرا البرنامج في بحر ذكرياتها، وتأتي بمشاهد من منزل عائلتها، والأمكنة الّتي عاشت فيها النجمة طفولتها.
وفي إطلالة نادرة تحدّثت والدة نوال إلى البرنامج كاشفة للمرة الأولى عن شخصية الطفلة ابنتها، وكيفية وصولها إلى النجومية.
ومن الطفولة إلى الحاضر، تستقبل نوال فريق عمل البرنامج في بيتها، وهي المرة الأولى الّّتي تسمح بدخول الكاميرا إلى منزلها، نتعرّف من هذا المكان على نوال الأمّ والإنسانة، كونها ناشطة في إحدى جمعيات دعم المرأة، كما عن الجانب الفني تبوح بأسرار نجاحها، وترجع إلى بداياتها في استديو الفن.
وفي موقف عفوي لها خلال التصوير على شطّ البحر، تمنّت نوال لو كان بإمكانها رمي حقبة من حياتها في البحر، وعدم استرجاعها أبداً.