تامر حسني يعود من جديد بعمرو وسلمى بالجزء الثالث

يعود تامر حسني في دور «عمر» من جديد في جزءه الثالث ليتقمص شخصية شاب ،مستهتر وعاطل يعيش على أموال والده ولا يعمل ولا يريد أن يعمل
بل يرغب أن يكون مطربا شعبيا أو ًالدنجوانً أما زوجته سلمى فلم تقدم مشهدا واحدا يؤكد أنها مهمومة بطفلتيها حتى في لحظات خطفهن لا أعرف من أين جاء الفتور والإهمال المتبادل وهو أصل الموضوع في الجزء الثالث فمنذ بداية الفيلم وحتى فترة الاستراحة المعمول بها لا أحداث أو حبكة للقصة بل مجرد تتابع مشاهد لزوج وزوجة دون مبرر ومع نهاية كل مشهد ( إفيه) للضحك فقط لا غير ، نجد بعض الموتيفات مقتبسة من أفلام الأبيض والأسود والأخرى باستخدام مواقف سينمائية شهيرة ومتداولة.