فاتورة مشعل في شيراتون الدوحة 2 مليون ريال في أسبوعين بينها مشروبات روحية
الى جانب تقارير ومعلومات عن عرس اسطوري باذخ للغاية أقامه رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس خالد مشعل لإبنته في العاصمة السورية دمشق قبل سنوات،
كلف أكثر من 2 مليون دولار أميركي، رافعا نسبة الإشغال في فنادق دمشق وقتذاك الى 100%، فقد علم مراسل موقع "أخبار بلدنا" في العاصمة القطرية أن الفاتورة النهائية التي أصدرها فندق شيراتون الدوحة لإقامة تجاوزت أسبوعين لمشعل في أحد أجنحته الملكية قد تجاوزت مبلغ 2 مليون ريال قطري، وأن مشعل في طلباته الليلة من خدمة الغرف طالبا بمئات الآلاف من الريالات القطرية أسماكا فاخرة مشوية، والجمبري الأم، إضافة الى أرضاء ذائقة ضيوفه الليليين من المشروبات الروحية التي يفترض أنها تتعارض تماما مع مبادئ حركة حماس، بل أن أنصار الحركة في غزة الجوعى والثكلى يرفضون أشد الرفض إحتساء المشروبات الروحية، حتى وإن كانت لتكريم الضيف.
معلومة هامة: تم تسديد بالفاتورة بالأمر الخاص لإدارة شيراتون الدوحة من قبل المدير المالي في ديوان الحكومة القطرية، ولم يدفع مشعل فلسا واحدا من الفاتورة.
ولك ياعيب الشوم بس , كل كلامكم ومبادئكم كذب في كذب في كذب… لااخلاق ولا مبادئ وسياسة رخيصة ..هل من قليل ذهبت فلسطين؟ القدس التي ضاعت لأنها كانت بعهدة رجال كاذبين دجالين محتالين منافقين ولكن مازال هناك عبادا مخلصين الله اعلم بهم وان تعامى الناس عنهم موجودون وسيحررون القدس بعونه وتعالى
بالطبع من الممكن ان يكون الخبر غير صحيح و فبركة اعلامية و لكن الواضح ان هناك تغيرا تاما فى الموقف ” الحمساوى” تجاه القيادة السورية و ما يحدث على الارض بل أكاد أجزم أن قطر ليست بعيدة عن كل هذا و هو هدف معلن لاحراج القيادة السورية و دفعها لاتخاذ مواقف معادية للشتات الفلسطينى بدمشق.نعم هذا فخ اخبارى منصوب باحكام و معالجته لا تتم باللعن و السباب بل بمزيد اليقظة و عدم دفع الامور مع القيادة الحمساوية الى الحائط المسدود على الاقل فى هاته الفترة الخطيرة و انتظار انقشاع الغيوم الحالية لاعادة ترتيب الاوراق و الاولويات و اتخاذ المواقف المتزنة التى تخدم القضية الفلسطينية و تبعد بعض ” المتقلبين” الحمساويين من الواجهة..قطر تلعب الان لوحدها و لكن لم يبق لها الكثير من الاوراق لتلعبها و ستدرك ” قيادتها” فى الاخير أن ما خسرته اكثر بكثير من حساب البيدر بل ان هذا الامير سيلقى نفسه فى قاع التاريخ .
هذه هي الحقيقة فكلهم يريدون الكرسي لا غير الاخوان المسلمون الان نائمون تحت قبة برلمان مصر الاخوان المسلمون الان في تونس نائمون ولا احد منهم ولا حتى في ليبيا ولا اي بلد عربي لم نشاهد اي جماعة من الاخوان المسلمين يقولون سنهاجم اسرائيل فكلهم منافقون وليسوا قريبين من الاسلام في شيء والاسلام بريء منهم براءة الذئب من دم يوسف نبي الله عليه السلام