غير ممنوع اللمس .. كارداشيان تسمح لاحد الاعلاميين التأكد بان مؤخرتها ليست صناعية
يؤكد البعض ان الفضل بشهرة نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان يعود أولاً وأخيراً لمؤخرتها المتميزة، التي كانت دوما ولاتزال محط أنظار واهتمام الكثير من المعجبين والفضوليين، سواء في صفوف
الجماهير العريضة أو في الوسط الفني والإعلامي نفسه، وهو ما جسده مقدم برامج أمريكي طلب في لقاء جمعه بكارداشيان ان يتلمس مؤخرتها، فقط ليتأكد مما اذا كانت طبيعية أم لا، فكان له ما اراد ، ليصبح وجهه الأكثر شهرة في الساعات الأخيرة، وأيضاً بفضل مؤخرة كارداشيان.
وتفاعلت الشابة الأمريكية كيم مع الأمر بشكل طبيعي، بل أكدت على اعتزازها بجذورها الأرمنية، التي كان لها الدور الحاسم بالحصول على "هذه الاستدارة".
الجدير بالذكر ان ذلك حصل بعد أيام من تعري الممثلة الأمريكية كاثي غريفين (51 عاماً) على الهواء مباشرة في البرنامج الحواري للإعلامي الشهير ديفيد ليترمان، الذي أعرب عن دهشته إزاء تعري غريفين على الهواء مباشرة أيضاً في احتفال رأس السنة الأخير.
ويذك ان المواقف المثيرة لدى عدد من الفنانات كانت موضوع نقاش في البرامج الحوارية، منها ما كشفت عنه المكسيكية اللبنانية الأصل سلمى حايك في برنامج ديفيد ليترمان كذلك قبل 6 سنوات، عن سبب تمتعها بنهدين كبيرين، اذ قالت انها كانت محط سخرية زميلاتها في المدرسة وهي في سن المراهقة لأنها كانت تفتقر تقريبا للصدر بحيث كانت تبدو "مسطحة كلوح خشبي"، لذلك قررت في يوم من الأيام ان تتوجه للكنيسة "التي تتحقق بعد الصلاة فيها المعجزات"، وان تطلب من الله ان يهبها ثديين أكبر، مشيرة الى ان الرب استجاب لدعائها.
من المعروف ان الكثير من مشاهير الفنانات يقمن بالتأمين على أجزاء مثيرة من أجسادهن بمبالغ طائلة، يُذكر منهن المغنية مارايا كيري التي أمنت على ساقيها بمليار دولار، والممثلة جينيفر لوبيز التي تقدر مؤخرتها بـ 27 مليون دولار.