الرئيس الأسد أصيب بنوبة ضحك طويلة عندما سمع بخبر إغتياله !!
نقل مدير مركز “إرتكاز الاعلامي”، الاعلامي سالم زهران عن المعاون البطريركي للروم الأرثوذكس في دمشق المطران لوقا الخوري انه زار قصر المهاجرين مؤخراً لأكثر من ساعة،
حيث نقل أن الرئيس السوري بصحّة جيّدة ويمارس نشاطه بكلّ قوة وعزم، وعندما أثار الخوري مع الرئيس الاسد موضوع الشائعة أصيب الأخير بنوبة ضحك طويلة، حسبما ذكر موقع “العهد” الاخباري.
وعن إشاعة إغتيال ربط زهران توقيت إطلاق كذبة اغتيال الاسد بنتائج معركة حلب الأخيرة، ويشير إلى أن “هناك سيناريو جهنّمياً يتحضّر لدمشق يقوم بشكل أساسي على إخلائها من السكّان قبل البدء باقتحامها من قبل المليشيات المسلّحة، كما جرى سابقاً عندما وقعت سلسلة التفجيرات في جرمانا التي اتّضح أنها استهدفت
ترويع المواطنين وإجبارهم على مغادرتها”، وينبّه الى ما جاء في تصريح أبو علي الخيبة الذي أذاع إشاعة مقتل الاسد باسم ما يسمّى “لواء شهداء دوما”، “اذ بدا جلياً أنه يطلب من الناس مغادرة دمشق خلال الأيام الثلاثة القادمة، ما يعني تفريغ العاصمة من أهلها ولا سيّما من المؤيّدين للنظام، في خطوة يُراد منها إضعاف قدرات جنود الجيش العربي السوري وقوات الدفاع الوطني”. وعليه، يستنتج أن “المطلوب إخافة الناس لتفقد ثقتها بالدولة فتوضع أمام خيارين إمّا الاستسلام لجماعات المعارضة المسلّحة أو مغادرة دمشق”.
يستند زهران في قراءته هذه الى رأي أمني يقول إن “العصابات الارهابية بوغتت بردّة بفعل القيادة السورية، فهي كانت ترغب بدفع الرئيس الاسد للظهور العلني الذي يسمح لها بتحديد موقعه وبالتالي اغتياله، إلا انها فشلت سريعاً”، ويشرح أن “أسلوب القيادة السورية في التعاطي مع تلك الشائعات ينطلق من قاعدة أن “لا نفعل ما يشتهي الخصم وعندما يريدك الخصم أن تذهب يميناً اذهب يساراً”. أيضاً يفيد زهران أنه اتصل بمرجع سوري رسمي عالٍ وأبلغه أن “القيادة السورية عندما شعرت أن هناك الحاحاً لظهور الرئيس الاسد بعد الشائعة، تقرّر عدم القيام بهذه الرغبة لأسباب أمنية”.
تسلم لي ضحكتك اللي حتموتهم انشاء الله عمرك طويل وكل الي بيحبوك عمرن طويل الله يحميك ويحمي سوريا الغالي وجيشها المغوار ويطهر ترابك يا بلدي من الانجاس
آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين يا رب العالمييين
حماك الله وأدام ابتسامتك وجعلها شوكة تميت كل أعدائك وأعداء بلدنا الحبيب سورية أذلهم الله وتطهر بلدنا من كل من يريد لها الشر وجعلهم يقعون في الحغرة التي حفروها لسورية ولا يقومون منها أبدا .