تقرير يوضح مشاركة 82 جنسية عالمية في القتال بسورية
نشر
ر مركـز IAC International Washighton D.C.. ، بتاريخ الجمعة 07.06.2013 ، إحصائية خاصة ، ثم نقلت عنه فريزيا الإسرائيلية ، وهي منظمة للمحاربين القدماء تابعة للجيش “الإسرائيلي”، نقلت هذه المعلومات ، وتتضمن جــــدولاً بأســــماء وجنسيات قتلــى المعارضة السورية المسـلحة ، منـذ بدايـــة الأحـداث حتـى تاريخــه وحمل التقريــر ثـلاث مفاجآت ..
الأولـى : عـــــدد جنسـيات الـذين يـُـقاتــلون في صفــــوف المـُعارضـة السـورية هــــو 82 جنســـــية.
الثانيـــــة : أن هنـاك جنسـيات لم نسـمع بهـا أو غيـر متوقعــة ، مثـلاً: ترينيداد و توباغو 4 قتلى، 5 قتلى من فنلندا، 4 قتلى من بوركينا فاسو، قتيل من ليتوانيا، 26 أرجنتيـني، ومعظـم القتـلى مـن أصـول ســـورية ….
الثالثـــــــة : ارتفـاع عــدد مقاتلـي مجاهـدي خـلق الإيرانيـة المعارضــــة.!!! هـــــؤلاء أثـــبتَ موتهـــم بالأسـماء والعناوين والبطاقات الشخصية، وتـم دفـن قسـم منهـم في بلادهـم التـي جـاؤوا منهـا، بينما دُفِـن الباقي في سوريا، وهنـاك قســم دُفِـنَ بعـد ســــــــرقة أعضائـــــــــــه عنـد الحـدود التركيـة.
علمـاً أنــه هنـاك أكثـر مـن ثلاثـة أضعـاف عـدد القتـلى، مفقــود منـذ شـهور، وقـد تـم حرقــــه أو دُفـِـــن في مكـان مـــا.
وكمثـال: هنــاك 5023 ســـعودي مفقـــــود الأثـر في سـوريا.
عــدد القتـلى المعروفين بالأسـماء هـو 6113، من 82 دولــــة، منهــم:
السعودية 729 مجاهدي خلق 640 مصر 489 الشيشان 439 لبنان 435 أفغانستان 301 الباكستان291 ليبيا 263 العراق 208 روسيا 188 تركيا 167 الأردن 129 الصومال 117 الكويت 109 فرنسا “أصل سوري” 77 ألمانيا “أصول سورية” 67 بريطانيا 66 تونس 62 أندونيسيا 55 الجزائر 53 اليمن 52 بلجيكا 45 أوزبكسـتان 40 الولايات المتحدة “أصول سوري” 34 كوسوفو 30 أذربيجان 21 قطــــر 19 فرنسا “أصول غير سورية ” 17 مالطة “أصل لبناني” 13 موريتانيا 7 سورينام 6 سيراليون “أصل لبناني” 5 الولايات المتحدة “أصول لأميركية” 1 ..
أكثـــر الجنســيات التـي قامـت المعارضة السـورية بحرقهـا لإخفـاء معالمهـا هـم ليبيــــون وتونسـيون ، بينمــا تـم دفــن سـعودييين بالدرجـة الأولى.
يـُـقدر عـدد المفقوديــن من الأجـانب ، حوالي 17000، انقطعــت الاتصـالات بهـم لأكثـر مـن 6 أشـهر .
أكثـر منـاطق تواجــد المسـلحين الأجانب: حلب وريفهـا، ريف إدلب، ثـم ريف درعا ودمشق.
