هل فشلت الحكومة بإيصال مخصصات التدفئة من مادة المازوت للمواطن !!
الحكومة … درست , خططت, شكلت , حضرت .. أما المحافظات فقط أصدرت وشكلت لجان ورحلت لجان ومؤسسات المحروقات حضرت نفسها ولكن ماذا عن حال المواطن ….
ارتفاع سعر المازوت وعدم توفره باختصار هكذا تكون حال أزمة المحروقات في سورية .. فما هي الحلول لدى مؤسسات وزارة النفط والحكومة ؟؟؟ .. في حلب مايزال معظم المواطنيين بلا تدفئة ومادة المازوت لم تصل لمنازلهم وحاراتهم وبالمناطق التي تقع خارج سيطرة الدولة لا وجود لمبادرات أممية أو أهلية والقوي يأكل الضعيف.. من حمص وردتنا ملاحظة من الأهالي تقول أنهم “حصلوا على ٨٥ ليتر من المازوت وبسعر ٢٥٠ ل.س عبر الصهاريج , أما بالريف فقد وصلت الكمية إلى ٦٠ ليتر” , في اللاذقية وطرطوس ماتزال المشكلة قائمة بإيصال المادة لمستحقيها رغم دخول فصل الشتاء والجهات المعنية تعزي السبب لكثرة الوافدين .. في الحسكة ودير الزور تولى سماسرة النفط عملهم بتقديم مازوت التدفئة المكرر بالحراقات وبسعر يحدده أصحاب الحراقات .. بالنتيجة ملف المحروقات والتدفئة المنزلية أمام مجلسي الوزراء والشعب فإلى أين وصلت دراساتهم وحلولهم !!!!
الحكومة … درست , خططت, شكلت , حضرت .. أما المحافظات فقط أصدرت وشكلت لجان ورحلت لجان ومؤسسات المحروقات حضرت نفسها ولكن ماذا عن حال المواطن ….
ارتفاع سعر المازوت وعدم توفره باختصار هكذا تكون حال أزمة المحروقات في سورية .. فما هي الحلول لدى مؤسسات وزارة النفط والحكومة ؟؟؟ .. في حلب مايزال معظم المواطنيين بلا تدفئة ومادة المازوت لم تصل لمنازلهم وحاراتهم وبالمناطق التي تقع خارج سيطرة الدولة لا وجود لمبادرات أممية أو أهلية والقوي يأكل الضعيف.. من حمص وردتنا ملاحظة من الأهالي تقول أنهم “حصلوا على ٨٥ ليتر من المازوت وبسعر ٢٥٠ ل.س عبر الصهاريج , أما بالريف فقد وصلت الكمية إلى ٦٠ ليتر” , في اللاذقية وطرطوس ماتزال المشكلة قائمة بإيصال المادة لمستحقيها رغم دخول فصل الشتاء والجهات المعنية تعزي السبب لكثرة الوافدين .. في الحسكة ودير الزور تولى سماسرة النفط عملهم بتقديم مازوت التدفئة المكرر بالحراقات وبسعر يحدده أصحاب الحراقات .. بالنتيجة ملف المحروقات والتدفئة المنزلية أمام مجلسي الوزراء والشعب فإلى أين وصلت دراساتهم وحلولهم !!!