سامسونج تطلق Star نجمها الجديد في فئة الهواتف اللمسية بالكامل
أعلنت سامسونج للإلكترونيات، الشركة الرائدة في الهواتف الجوالة والاتصالات، عن إطلاق سامسونج Star أو سامسونج 5233 الذي يتحلّى بتصميم مدمج وسهولة استعمال ليلبّي بذلك حاجات المستهلك التي يطلبها في هاتف لمسي بالكامل ومقبول السعر.
يدعم الهاتف شبكات 2.5G، فتمكّنت بذلك سامسونج من توسيع مجموعة الهواتف اللمسية بالكامل واستهداف مستهليكن متنوّعين.
وقال سانديب سايغال، المدير العام لقسم الهواتف الجوّالة في سامسونج الخليج: "سامسونج Star إضافة مهمّة لمجموعة هواتفنا بالشاشات اللمسية بالكامل، باحتوائه على الوظائف الأساسية كافة في جهاز واحد. أنا على ثقة أنّ هذا المنتج سيحقّق أعلى النتائج بين مجموعاتنا. وبالتالي ستركّز سامسونج على استراتيجية التوجّه نحو المستهلك وتطلق منتجات مختلفة لمسية بالكامل لمختلف أساليب الحياة".
يضمّ سامسونج Star أحدث المزايا الوسائطية في هاتف نحيل ومدمج لا تتعدّى سماكته 11.9 ملم. ويتّسم بشاشة WQVGA لمسية بالكامل بقياس 3 بوصة مع السطح البيني TouchWiz v1.0 من سامسونج مع برامج Mobile Widgets، ليمنح الهاتف المستخدمَ السهولة والراحة.
ومع ميزة Photo Contact، يمكن الاتصال بشخص ما بمجرّد لمس صورة مخصّصة له. وسيستمتع المستخدم أيضاً بالشاشة اللمسية عند التنقّل بين القوائم، فقد أصبح ولوجُها أسهل بفضل قدرة النقر والجرّ والقلب عبر مزايا الهاتف. أما ردود الفعل اللمسية فتضيف بعداً آخر يُعلم المستخدم فيه أن الهاتف قد تلقّى أوامره.
علاوة على ذلك، يتميّز سامسونج Star بالكثير من المزايا الوسائطية من بينها كاميرا 3.2 ميغابيكسل، وتسجيل فيديوي QVGA بسرعة 15 لقطة في الثانية. ويدعم الهاتف أيضاً الكثير من أنماط الملفّات وDNSe لسهولة الاستعمال والصوت الجميل. زد على ذلك، ميزة Music Recognition مع خدمة Find Music من Shazam. ولا خوف على السعة لأن الهاتف يتحلّى بذاكرة داخلية سعتها 50 ميغابايت مع فتحة خارجية للتوسيع إلى 8 جيغابايت. وفي وسع المستخدم أيضاً تصفّح الإنترنت مع مستشعر تسارع للدوران الذاتي. ولتسهيل الاستعمال يتمتّع الهاتف بلوحة مفاتيح QWERTY وGesture Lock وقدرة الكتابة.
يحتوي سامسونج Star على متصفّح كامل (Jasmine) ويؤمّن ولوجاً سهلاً إلى Google Mail، وGoogle Search، وGoogle Maps. أما قارئ RSS التلقائي فيستقبل الأخبار والترفيهات مباشرة على هاتفك. وبالطبع يستطيع المستخدم البقاء موصولاً بالإنترنت حتّى في خلال الحركة.